دخول
مواضيع مماثلة
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 24 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 24 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 423 بتاريخ الجمعة أكتوبر 25, 2024 2:31 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
حرام على شباب "سلمية" أن يهدروا تراث "الماغوط"
صفحة 1 من اصل 1
22122009
حرام على شباب "سلمية" أن يهدروا تراث "الماغوط"
الإثم المسرحي متجسداً في "أخطاء حمراء
ليس رغبة في نشر هذه المادة لأنها نالت في كثير من جوانبها العرض المسرحي أخطاء حمراء...ولكن ما أثارني العنوان الإضافي "حرام على شباب سلمية أن يهدورا تراث الماغوط"
لا أعتقد أن الذين تحدثوا هم من سلمية، وليسوا كذلك ممن نعرفهم.. ولكنها مشاعر أحسوا بها فأباحوا بها صراحة... السؤال لماذا هذا العنوان.. وهل حقاً نحن أمام أزمة مسرحية.. لقد وصف الشباب جميعهم في هذا المقال وعلى لسان أحدهمسؤال أضعه بين يدي صناع الحركة المسرحية في سلمية.... وأتمنى أن ينشر هذا المقال بحرفيته وأن لا تمتد يد الإدارة لحذفه أو التعديل عليه
حرام على شباب
"سلمية" أن يهدروا تراث "الماغوط
بديع منير صنيج
الثلاثاء 22 كانون
الأول 2009
تخلى عرض "أخطاء حمراء" لمؤلفه ومخرجه "مولود داؤد"
عن حيائه المسرحي، معتمداً على تلميحات جنسية أقل ما يمكن القول عنها أنها تخدش
الذوق، فمنذ المشهد الأول يروي هذا العمل كيف يقوم أحد الأبناء بممارسة الهوى مع
أمه بائعة الهوى بعد أن يدفع لها مقابل ذلك، ويستمر بتفاصيله الحمراء ملتفاً على
بعضها بتهريج مجاني لا طائل منه، ومحاولاً عرض بعضها الآخر بفجاجة واضحة لا تتوافق
مع فن المسرح أساساً، وهذا ما جعل "أخطاء حمراء" بمحتواه وشكله عبارة عن مجرد
"كباريه" لا يحترم قدسية الخشبة، ولا يقدم للجمهور أكثر من بهرجة ساذجة تضرب بعرض
الحائط أخلاقيات المسرح وبعده التنويري الاجتماعي.
وما يؤخذ على هذا العمل أيضاً
هو ضعف "الميزانسيه" من خلال عدم ضبط مَشاهد هذا العرض، والاعتماد على استطالات
سردية واضحة جعلته بلا ذروة درامية محددة، بل مجرد دَوَرَانات متتالية حول الفكرة
ذاتها، محققاً بكل كفاءة مقولة "وفسّر الماءَ بعد الجهد بالماءِ".
وفي رده على ذلك أخبرنا مخرج العمل ومؤلفه
أنه لم يقصد في عمله هذا الدعارة بمفهومها الضيق، لافتاً إلى وجود الدعارة الفنية..
والدعارة الثقافية وغيرها، وعلل ذلك بقوله: «"أخطاء حمراء" يعالج ثالوث المحرمات في
حياتنا، ومهنة الدعارة أقدم مهنة في التاريخ، مبيناً أنه إن بقيت المجتمعات العربية
تسير بهذا الاتجاه فإن معظم البيوت ستصبح بيوت دعارة».
وأضاف: «إن الأخطاء الحمراء عندما نصل إليها لا يمكننا الرجوع
عنها، وأعتبر العائلة مكوناً أساسياً من مكونات المجتمع، لذلك ينبغي رعايتها على
كافة الصعد، وأن التربية الجنسية في حال دخلت إلى مناهجنا التعليمية فإنها تحصن
مجتمعنا».
أما عن تناوله الإخراجي لنصه
فقال
"داؤد": «كنت أشتغل على ملامح عبثية تؤطر العمل، لذلك لم تكن الكوميديا المدرجة ضمن
الصيغة العبثية مجرد لعب، وإنما تندغم في إطار الحكاية ذاتها التي أردت إيصال
أفكارها».
هذه الأفكار هي ما جعلت "عبد
الرحمن البكري" أحد الحاضرين يزدري هذا العمل من أساسه قائلاً: «كنت أتمنى حقيقةً
لو تمتع هذا النص بأخلاقيات مجتمعنا العربية، ولا أقصد أن نغض النظر عن القذارات
التي نشاهدها يومياً في الشارع وفي الجامعة وعلى الفضائيات وتؤثر في أجيال بكاملها،
لكن تبقى كيفية تناول تلك القضايا هي الأهم».
وعلى اعتبار أن المسرح هو "فن الكَيْفَ" كما يرى كبار منظري
المسرح المعاصر، فإن "فداء مداح" التي تحضر رسالة ماجستير في النقد الأدبي ترى أن
الإسفاف في هذا العمل فاق كل تصور، وتقول: «إن المسرح له أدبياته الخاصة والتي لا
ينبغي تجاوزها مهما كانت الظروف، ولا تكفي النوايا الطيبة لتحقيق عرض جيد، فالمطلوب
فهم حقيقي لواقع مجتمعنا
وتناوله ضمن آمال المرحلة الراهنة
ومتطلباتها، وعدم الاكتفاء بتخطي التابوهات، على اعتبار أن ذلك شجاعة، فلا يقتصر
الموضوع على وضع الإصبع على الجرح، بل ينبغي تصوير ذاك الإصبع ضمن جمالية معينة،
تجعلنا نحترم ذاك الجرح الذي يشير إليه، لا أن نحتقره ونرفض حتى النظر إليه».
من جانب آخر يقول "خالد حداد" ثلاثة وأربعون
عاماً: «حرام على شباب "سلمية" أن يهدروا تراث "الماغوط"، فرغم ما كان يوصف به
مسرحه من أن فيه مباشرة في طروحاته السياسية والاجتماعية، إلا أن فيه من الصدق ما
جعله حاضراً حتى الآن كجزء من ذاكرة لن تمحى للمسرح السوري».
وأضاف: «هذا العرض يدل على أن هناك رغبة في
الانسلاخ عن التجارب السابقة، مع محاولة للتجريب مع عدم وجود أساسات فكرية مسرحية
قوية، بحيث إن التجريب في هذا العمل كان مقصوداً لذاته، وليس بهدف إيجاد بصمة خاصة
لهذه الفرقة». وعلى خلاف الآراء السابقة وجدت "ابتهال رزق"
أن هذا العمل أوصل أفكاره بطريقة جذابة، عبر وضع عدسة مكبرة على
حياة أسرة تعاني من العوز والفقر اللذين دفعا بأفرادها لأن يعيشوا وفق الظروف لا
بحسب أهوائهم.
يذكر أن العرض قدم على
خشبة الحمراء في "دمشق"، ضمن فعاليات مهرجان الشام المسرحي الرابع، وهو من تمثيل
"ماجد الماغوط، باسمة ناصر، أيهم عيشة، نبيل جاكيش".
ليس رغبة في نشر هذه المادة لأنها نالت في كثير من جوانبها العرض المسرحي أخطاء حمراء...ولكن ما أثارني العنوان الإضافي "حرام على شباب سلمية أن يهدورا تراث الماغوط"
لا أعتقد أن الذين تحدثوا هم من سلمية، وليسوا كذلك ممن نعرفهم.. ولكنها مشاعر أحسوا بها فأباحوا بها صراحة... السؤال لماذا هذا العنوان.. وهل حقاً نحن أمام أزمة مسرحية.. لقد وصف الشباب جميعهم في هذا المقال وعلى لسان أحدهمسؤال أضعه بين يدي صناع الحركة المسرحية في سلمية.... وأتمنى أن ينشر هذا المقال بحرفيته وأن لا تمتد يد الإدارة لحذفه أو التعديل عليه
حرام على شباب
"سلمية" أن يهدروا تراث "الماغوط
بديع منير صنيج
الثلاثاء 22 كانون
الأول 2009
تخلى عرض "أخطاء حمراء" لمؤلفه ومخرجه "مولود داؤد"
عن حيائه المسرحي، معتمداً على تلميحات جنسية أقل ما يمكن القول عنها أنها تخدش
الذوق، فمنذ المشهد الأول يروي هذا العمل كيف يقوم أحد الأبناء بممارسة الهوى مع
أمه بائعة الهوى بعد أن يدفع لها مقابل ذلك، ويستمر بتفاصيله الحمراء ملتفاً على
بعضها بتهريج مجاني لا طائل منه، ومحاولاً عرض بعضها الآخر بفجاجة واضحة لا تتوافق
مع فن المسرح أساساً، وهذا ما جعل "أخطاء حمراء" بمحتواه وشكله عبارة عن مجرد
"كباريه" لا يحترم قدسية الخشبة، ولا يقدم للجمهور أكثر من بهرجة ساذجة تضرب بعرض
الحائط أخلاقيات المسرح وبعده التنويري الاجتماعي.
وما يؤخذ على هذا العمل أيضاً
هو ضعف "الميزانسيه" من خلال عدم ضبط مَشاهد هذا العرض، والاعتماد على استطالات
سردية واضحة جعلته بلا ذروة درامية محددة، بل مجرد دَوَرَانات متتالية حول الفكرة
ذاتها، محققاً بكل كفاءة مقولة "وفسّر الماءَ بعد الجهد بالماءِ".
وفي رده على ذلك أخبرنا مخرج العمل ومؤلفه
أنه لم يقصد في عمله هذا الدعارة بمفهومها الضيق، لافتاً إلى وجود الدعارة الفنية..
والدعارة الثقافية وغيرها، وعلل ذلك بقوله: «"أخطاء حمراء" يعالج ثالوث المحرمات في
حياتنا، ومهنة الدعارة أقدم مهنة في التاريخ، مبيناً أنه إن بقيت المجتمعات العربية
تسير بهذا الاتجاه فإن معظم البيوت ستصبح بيوت دعارة».
وأضاف: «إن الأخطاء الحمراء عندما نصل إليها لا يمكننا الرجوع
عنها، وأعتبر العائلة مكوناً أساسياً من مكونات المجتمع، لذلك ينبغي رعايتها على
كافة الصعد، وأن التربية الجنسية في حال دخلت إلى مناهجنا التعليمية فإنها تحصن
مجتمعنا».
أما عن تناوله الإخراجي لنصه
مسرحية أخطاء حمراء |
"داؤد": «كنت أشتغل على ملامح عبثية تؤطر العمل، لذلك لم تكن الكوميديا المدرجة ضمن
الصيغة العبثية مجرد لعب، وإنما تندغم في إطار الحكاية ذاتها التي أردت إيصال
أفكارها».
هذه الأفكار هي ما جعلت "عبد
الرحمن البكري" أحد الحاضرين يزدري هذا العمل من أساسه قائلاً: «كنت أتمنى حقيقةً
لو تمتع هذا النص بأخلاقيات مجتمعنا العربية، ولا أقصد أن نغض النظر عن القذارات
التي نشاهدها يومياً في الشارع وفي الجامعة وعلى الفضائيات وتؤثر في أجيال بكاملها،
لكن تبقى كيفية تناول تلك القضايا هي الأهم».
وعلى اعتبار أن المسرح هو "فن الكَيْفَ" كما يرى كبار منظري
المسرح المعاصر، فإن "فداء مداح" التي تحضر رسالة ماجستير في النقد الأدبي ترى أن
الإسفاف في هذا العمل فاق كل تصور، وتقول: «إن المسرح له أدبياته الخاصة والتي لا
ينبغي تجاوزها مهما كانت الظروف، ولا تكفي النوايا الطيبة لتحقيق عرض جيد، فالمطلوب
فهم حقيقي لواقع مجتمعنا
أيهم عيشة ونبيل جاكيش |
ومتطلباتها، وعدم الاكتفاء بتخطي التابوهات، على اعتبار أن ذلك شجاعة، فلا يقتصر
الموضوع على وضع الإصبع على الجرح، بل ينبغي تصوير ذاك الإصبع ضمن جمالية معينة،
تجعلنا نحترم ذاك الجرح الذي يشير إليه، لا أن نحتقره ونرفض حتى النظر إليه».
من جانب آخر يقول "خالد حداد" ثلاثة وأربعون
عاماً: «حرام على شباب "سلمية" أن يهدروا تراث "الماغوط"، فرغم ما كان يوصف به
مسرحه من أن فيه مباشرة في طروحاته السياسية والاجتماعية، إلا أن فيه من الصدق ما
جعله حاضراً حتى الآن كجزء من ذاكرة لن تمحى للمسرح السوري».
وأضاف: «هذا العرض يدل على أن هناك رغبة في
الانسلاخ عن التجارب السابقة، مع محاولة للتجريب مع عدم وجود أساسات فكرية مسرحية
قوية، بحيث إن التجريب في هذا العمل كان مقصوداً لذاته، وليس بهدف إيجاد بصمة خاصة
لهذه الفرقة». وعلى خلاف الآراء السابقة وجدت "ابتهال رزق"
ماجد الماغوط |
حياة أسرة تعاني من العوز والفقر اللذين دفعا بأفرادها لأن يعيشوا وفق الظروف لا
بحسب أهوائهم.
يذكر أن العرض قدم على
خشبة الحمراء في "دمشق"، ضمن فعاليات مهرجان الشام المسرحي الرابع، وهو من تمثيل
"ماجد الماغوط، باسمة ناصر، أيهم عيشة، نبيل جاكيش".
محمد القصير- متذوق فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 153
درجات : 5955
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
العمر : 57
حرام على شباب "سلمية" أن يهدروا تراث "الماغوط" :: تعاليق
برأيي الشخصي البسيط مع عدم الخبرة بالمسرح
لم يهدر أحد تراث الماغوط في سلمية, لسنا مجبرين على تلوين كافة نصوصنا المسرحية الجديدة باللون الماغوطي العريق , نحتاج لأفكار جديدة واساليب جديدة في طرح المواضيع الحياتية , ومجرّد الشذوذ عن الحدود التي تعوّدنا عليها لا يعد خروج عن التقاليد المسرحية بل على العكس نحن بحاجة لان يكون مسرحنا التمثيلي منعكسا لما يجري على أرض الواقع وإذاكنا نطال بإدراج التربية الجنسية ضمن المناهج التعليمية فلأننا نحتاج الكثير لنحصّن مجتمعنا وبرأيي أنا المسرح المجّرد من الحدود كذلك يزيل الغشاوة الموضوعة قسرا على هذه التفاصيل .
لم يكن عرض أخطاءحمراء اسفافا أو مجرد بهرجة مع ضرورة الاعتراف بوجود أغلاط تحتاج للدراسة , أما أن نقول أنه لم يحترم خشبة المسرح فهذا يمكن أن نطبقّه على مئات الأعمال المسرحية وبالطبع ليس من ضمنها أخطاء حمراء.
نعم أوصل العرض ما يريد إيصاله بطريقة جديدة عن مسرحنا لكنّه يحتاج منّا التشجيع ولو قليلا , لا أن نسبّه ونشتمه مسرحيا متناسين أن العرض صورة تعكس واقعا موجودا لكنّه مخفي .
أتمنّى أن تقبلوا رأيي والكل ممن شاهد العرض مدّعو لإبداء الرأي
لم يهدر أحد تراث الماغوط في سلمية, لسنا مجبرين على تلوين كافة نصوصنا المسرحية الجديدة باللون الماغوطي العريق , نحتاج لأفكار جديدة واساليب جديدة في طرح المواضيع الحياتية , ومجرّد الشذوذ عن الحدود التي تعوّدنا عليها لا يعد خروج عن التقاليد المسرحية بل على العكس نحن بحاجة لان يكون مسرحنا التمثيلي منعكسا لما يجري على أرض الواقع وإذاكنا نطال بإدراج التربية الجنسية ضمن المناهج التعليمية فلأننا نحتاج الكثير لنحصّن مجتمعنا وبرأيي أنا المسرح المجّرد من الحدود كذلك يزيل الغشاوة الموضوعة قسرا على هذه التفاصيل .
لم يكن عرض أخطاءحمراء اسفافا أو مجرد بهرجة مع ضرورة الاعتراف بوجود أغلاط تحتاج للدراسة , أما أن نقول أنه لم يحترم خشبة المسرح فهذا يمكن أن نطبقّه على مئات الأعمال المسرحية وبالطبع ليس من ضمنها أخطاء حمراء.
نعم أوصل العرض ما يريد إيصاله بطريقة جديدة عن مسرحنا لكنّه يحتاج منّا التشجيع ولو قليلا , لا أن نسبّه ونشتمه مسرحيا متناسين أن العرض صورة تعكس واقعا موجودا لكنّه مخفي .
أتمنّى أن تقبلوا رأيي والكل ممن شاهد العرض مدّعو لإبداء الرأي
الأخ العزيز رواد
لن تصدق إن قلت لك أنني أتوقع هذه النتيجة لمسرحية أخطاء حمراء... فهي تعرض في دمشق وليس في مكان آخر..
وقد اتصل بي أحد الأصدقاء ممن حضر العرض وبصراحة وجعني راسي...
المشكلة أنو المقال ما حدد فرقة .. وصرنا كلياتنا متهمين في هذا الاثم..
ما بعرف شو بدي قلك.. يمكن عجبتنا المسرحية بسلمية.. بس ما كان لازم تطلع لبرا.. لأنو الآخرين رح ياخدو فكرة غلط عنا.. وللأسف هادا اللي صار
مع محبتي المسرحية
علوش
لن تصدق إن قلت لك أنني أتوقع هذه النتيجة لمسرحية أخطاء حمراء... فهي تعرض في دمشق وليس في مكان آخر..
وقد اتصل بي أحد الأصدقاء ممن حضر العرض وبصراحة وجعني راسي...
المشكلة أنو المقال ما حدد فرقة .. وصرنا كلياتنا متهمين في هذا الاثم..
ما بعرف شو بدي قلك.. يمكن عجبتنا المسرحية بسلمية.. بس ما كان لازم تطلع لبرا.. لأنو الآخرين رح ياخدو فكرة غلط عنا.. وللأسف هادا اللي صار
مع محبتي المسرحية
علوش
في البدايه احب ان اشكر فرقه كور الزهور على ماتقدمه وما ستقدمه في المستقبل وأقول لهم الشجره المثمره هي التي ترمى دائما
ومحمد عبد الوهاب في احد المرات سئل عن رأييه باللذين يقومون بنقده او محاوله افشاله فقال اجمع هذه الانتقادات واضعها في كتاب واقف عليه بذلك اصبح انا اعلى
ان مسرحيه اخطاء حمراء في رايي الشخصي وأنا حضررت بروفه لهذه المسرحيه ولم احضر العرض بسبب سفري
انا برايي انها تحدثت عن الواقع والكاتب لم ياتي بالافكار من السماء
لماذا نحب ان نضع رؤوسنا بين ارجلنا دائما ولا نريد ان نرى شئ
هذا الواقع موجود في بلادنا وبكثره والدعاره باشكالها موجوده ولكن دائما نقول ان للبيوت اسرار ويسطفلو هن هيك شو بدنا
انا برأي ان هذه المسرحيه صورت مجتمعاتنا لدرجه انها مست بعض المجتمعات واثارت حفيظتها وقامت الدنيا ولم تقعد
هناك مسرحيه لسعدالله ونوس اسمها الايام المخموره الام تترك بيتها وزوجها واولادها وهي ليست في عمر صغير وتذهب الى بيت عشيقها هل هذه تمس الحياء ايضا
اما بالنسبه لعنوان المقاله
فلا اظن ان المجتمع السلموني نسي محمد الماغوط
ولكن دعونا نتكلم بمصداقيه اكثر ماذا نستطيع ان نفعل لمحمد الماغوط اكثر من ذلك
هل من المفترض ان نعمل بعقليه محمد الماغوط فقط من المؤكد لا لان سلميه انجبت اكثر من محمد الماغوط واحد
ونحن قدمنا للماغوط كثيرا مع انه انقطع عن سلميه عشرين سنه ولم يزرها
وشكرا لكم
ومحمد عبد الوهاب في احد المرات سئل عن رأييه باللذين يقومون بنقده او محاوله افشاله فقال اجمع هذه الانتقادات واضعها في كتاب واقف عليه بذلك اصبح انا اعلى
ان مسرحيه اخطاء حمراء في رايي الشخصي وأنا حضررت بروفه لهذه المسرحيه ولم احضر العرض بسبب سفري
انا برايي انها تحدثت عن الواقع والكاتب لم ياتي بالافكار من السماء
لماذا نحب ان نضع رؤوسنا بين ارجلنا دائما ولا نريد ان نرى شئ
هذا الواقع موجود في بلادنا وبكثره والدعاره باشكالها موجوده ولكن دائما نقول ان للبيوت اسرار ويسطفلو هن هيك شو بدنا
انا برأي ان هذه المسرحيه صورت مجتمعاتنا لدرجه انها مست بعض المجتمعات واثارت حفيظتها وقامت الدنيا ولم تقعد
هناك مسرحيه لسعدالله ونوس اسمها الايام المخموره الام تترك بيتها وزوجها واولادها وهي ليست في عمر صغير وتذهب الى بيت عشيقها هل هذه تمس الحياء ايضا
اما بالنسبه لعنوان المقاله
فلا اظن ان المجتمع السلموني نسي محمد الماغوط
ولكن دعونا نتكلم بمصداقيه اكثر ماذا نستطيع ان نفعل لمحمد الماغوط اكثر من ذلك
هل من المفترض ان نعمل بعقليه محمد الماغوط فقط من المؤكد لا لان سلميه انجبت اكثر من محمد الماغوط واحد
ونحن قدمنا للماغوط كثيرا مع انه انقطع عن سلميه عشرين سنه ولم يزرها
وشكرا لكم
أولا شكرا لناقل المقال ونواياه الطيبة وثانيا لست متهما يا أخ علوش ففرقة كور الزهور كانت وماتزال تمثل سلمية وستبقى والعرض المسرحي الذي لايثير الجدل والحوار هو عرض ميت وأنا بطبعي أقرأ جميع الأراء وأقف منها جميعا على مسافة واحدة عندما كتبت نص أخطاء حمراء كنت أعرف أنه سيثير جدلا لأنه تحدث عن الثالوث الذي تخجل المجتمعات العربية جهره أما بالنسبة للتقاليد المسرحية فهدف العرض كسر القوالب الجاهزة والعمل على بناء شخصية خاصة في كمخرج وهذا ما أشار إله نفس الشخص الذي تحدث عن تراث الماغوط وهنا أقول إن الماغوط عندما كتب الشعر النثري ثار مع غيره على القصيدة العمودية فطبع السلامنة وتراثهم بأنهم إذا أبدعوا فيجب أن يكون لابداعهم ضجيج وثورة .. للأسف لقد اعتاد جمهورنا المسرحي استسهال الفرجة المسرحية وهذا ماحاولنا الاشتغال عليه من خلال فرجة تحتاج للبحث وتكون مثار لأسئلة كثيرة .شكرا لجميع الآراء وأطلب من الجميع حضور العرض في حماه يوم الخميس وقراءة اللوحة الأخيرة وهي قتل الآب واغتصاب الأم وتذكروا ماحدث في العراق حين سقط الامبراطور واغتصبت بغداد ....
شكرا لمن جزف الحقيقة
لان الحقائق
لاتهم
المسرحين
الاباطرة
شكرا على
أحترام الرأي والرأي الأخر
لان الحقائق
لاتهم
المسرحين
الاباطرة
شكرا على
أحترام الرأي والرأي الأخر
بداية أود أن أشكر كل شخص اهتم بهذا المقال سواء كان بنية طيبة أو سيئة
العمل في دمشق كان بأهم محطاته ليس لأنه يعرض على مسرح له تاريخه العريق كالحمرا ولا لأنه في مهرجان الشام الطيب السمعه بل لأنه أثار هذه الجدلية التي ولد لأجلها حتى في العاصمة نفسها وبين فئات مختلفة وبآراء متفاوتة لدرجة أن قسماً كبيراً من الحضور كان ممتناً لهذا العمل .. و
أود أن أقول باسمي الشخصي كأحد صناع هذا العمل والمؤمنين حقاً بمبدأه الذي قام عليه الفكرة جدلية والطرح جريء لكن إلى متى نبقى نخاف المواجهة ونكتفي بالغمز واللمز
على كل شكراً جزيلاً لكل الآراء ومن لم يتسنى له قراءة العمل بشكل صحيح لدى مشاهدته الأولى موعدنا الخميس على خشبة دار الأسد بحماة .. وبقلكن بالأخير ادعولنا بالتوفيق وبس وخلو النوايا طيبة
مع حبي
نبيل جاكيش
العمل في دمشق كان بأهم محطاته ليس لأنه يعرض على مسرح له تاريخه العريق كالحمرا ولا لأنه في مهرجان الشام الطيب السمعه بل لأنه أثار هذه الجدلية التي ولد لأجلها حتى في العاصمة نفسها وبين فئات مختلفة وبآراء متفاوتة لدرجة أن قسماً كبيراً من الحضور كان ممتناً لهذا العمل .. و
أود أن أقول باسمي الشخصي كأحد صناع هذا العمل والمؤمنين حقاً بمبدأه الذي قام عليه الفكرة جدلية والطرح جريء لكن إلى متى نبقى نخاف المواجهة ونكتفي بالغمز واللمز
على كل شكراً جزيلاً لكل الآراء ومن لم يتسنى له قراءة العمل بشكل صحيح لدى مشاهدته الأولى موعدنا الخميس على خشبة دار الأسد بحماة .. وبقلكن بالأخير ادعولنا بالتوفيق وبس وخلو النوايا طيبة
مع حبي
نبيل جاكيش
النية صافية كصفاء المياه العذبة.. لكننا ونحن نؤمن بالرأي والرأي الآخر.. وبأن ما نتوارده وما نتناقله من مواد كتبت عنا أؤكد ليس من باب التشفي.. والكل يعرف أنني وقفت بكل الإمكانيات التي أستطيعها لإنجاح مهرجان الماغوط من الناحية الإعلامية المسؤول عنها..
هذا من ناحية..
من ناحية أخرى.. أؤكد للأخ نبيل أن ما كتبه بخصوص الآراء والانطباعات التي وردته عن العرض في دمشق هو ليس حقيقة.. وأنا أعرف تماماً ما قيل.. وكثر هم من زملائنا في الموقع حضروا المسرحية.. وكثر من الأصدقاء الذين لا تعرفونهم حضروا المسرحية..
وأريد أن أقول للجميع .. أن الجمهور بدأ بمغادرة المسرح بعد أول "شيري.. شيري"
أنا مع كل جديد وعلى كافة الصعد.. ولكنني لست مع الإسفاف في الجديد.. وهنا أريد القول للعزيز "غيث طنجور" أن ما قدمته المسرحية ليس أمراً واقعاً في مجتمعاتنا..فلو كان ما ذكرته صحيحاً فإن الأمر في غاية الخطورة... فهل يتجرأ أحد على مروادة أمه..
ما بالنا نعتقد أن الجرأة في بعض الأحيان هي حالة إبداعية.. لو كانت كذلك لأصبح منتجو أفلام البورنو أهم شأناً من فرانسيس كوبولا.. أو جيمس كاميرون.. أو حتى حاتم علي الذي يحبه نبيل كثيراً.. ليس الأمر على هذه الشاكلة.. في عرض سلمية كانت المجاملات كثيرة.. والكثير نأى بنفسه عن التحدث خوفاً من الدخول في متاهات الخلافات التي حصلت.. لكن في دمشق الأمر مختلف تماماً..
انسو "الأخطاء الحمراء" كما نسوا هيروسترات".. فأبطال الشوارع لا يصنعون إلا القرقعات.. أتمنى على الأخ مولود أن يكون كما أعرفه غيوراً بحق.. وأن يعيد نتاج نفسه من جديد.. وأن لا يركب موجة الاستعراض.. ويكفي أن نقدم أنفسنا على أننا نحن.. وخلت الدنيا من بعدنا..
آسف جداً على الإطالة.. ولكن لم أر مبرراً في الدفاع عن عمل لمجرد أنني حضرت بروفة ... أتمنى أن نقف موقف النقاد الحقيقيون.. ننتقد بعضنا لإصلاح بعضنا.. وهذا ينعكس على بعض الذين يعتقدون أنهم أصبحوا كباراً في التمثيل.. فقد أصبحوا ملوكاً أكثر من الملك نفسه.. فبات "يوسف شموط" عبقرياً بنظرهم.. وعلى رأي المثل القائل : إذا الأمور بدا تضل هيل.. انخلي يا هلالة" .. وأنا بنقل رأي الأخ "عزت القطريب" بأمانة لما قال: "عندما تغيب النسور تحلق الخفافيش" وسلامة فهمكن..
مع تحياتي
محمد القصير
هذا من ناحية..
من ناحية أخرى.. أؤكد للأخ نبيل أن ما كتبه بخصوص الآراء والانطباعات التي وردته عن العرض في دمشق هو ليس حقيقة.. وأنا أعرف تماماً ما قيل.. وكثر هم من زملائنا في الموقع حضروا المسرحية.. وكثر من الأصدقاء الذين لا تعرفونهم حضروا المسرحية..
وأريد أن أقول للجميع .. أن الجمهور بدأ بمغادرة المسرح بعد أول "شيري.. شيري"
أنا مع كل جديد وعلى كافة الصعد.. ولكنني لست مع الإسفاف في الجديد.. وهنا أريد القول للعزيز "غيث طنجور" أن ما قدمته المسرحية ليس أمراً واقعاً في مجتمعاتنا..فلو كان ما ذكرته صحيحاً فإن الأمر في غاية الخطورة... فهل يتجرأ أحد على مروادة أمه..
ما بالنا نعتقد أن الجرأة في بعض الأحيان هي حالة إبداعية.. لو كانت كذلك لأصبح منتجو أفلام البورنو أهم شأناً من فرانسيس كوبولا.. أو جيمس كاميرون.. أو حتى حاتم علي الذي يحبه نبيل كثيراً.. ليس الأمر على هذه الشاكلة.. في عرض سلمية كانت المجاملات كثيرة.. والكثير نأى بنفسه عن التحدث خوفاً من الدخول في متاهات الخلافات التي حصلت.. لكن في دمشق الأمر مختلف تماماً..
انسو "الأخطاء الحمراء" كما نسوا هيروسترات".. فأبطال الشوارع لا يصنعون إلا القرقعات.. أتمنى على الأخ مولود أن يكون كما أعرفه غيوراً بحق.. وأن يعيد نتاج نفسه من جديد.. وأن لا يركب موجة الاستعراض.. ويكفي أن نقدم أنفسنا على أننا نحن.. وخلت الدنيا من بعدنا..
آسف جداً على الإطالة.. ولكن لم أر مبرراً في الدفاع عن عمل لمجرد أنني حضرت بروفة ... أتمنى أن نقف موقف النقاد الحقيقيون.. ننتقد بعضنا لإصلاح بعضنا.. وهذا ينعكس على بعض الذين يعتقدون أنهم أصبحوا كباراً في التمثيل.. فقد أصبحوا ملوكاً أكثر من الملك نفسه.. فبات "يوسف شموط" عبقرياً بنظرهم.. وعلى رأي المثل القائل : إذا الأمور بدا تضل هيل.. انخلي يا هلالة" .. وأنا بنقل رأي الأخ "عزت القطريب" بأمانة لما قال: "عندما تغيب النسور تحلق الخفافيش" وسلامة فهمكن..
مع تحياتي
محمد القصير
عزيزي محمد القصير
انت تعرف ان عمل اخطاء حمراء لاناقة لي فيه لاجمل
فان كرم العمل لن اكون بين المكرمين وإن فشل لن أكون بين المتهمين وكما قلت الرأي ورأي الاخر
وانا لم احضر بروفة طاوله انا حضرت بروفه لن اقول انها جنرال انما كانت للمسرحيه كامله وعلى خشبه المسرح
في مجتمعاتنا المغلقه يوجد خلفه الستائر الثخينه الكثير من الاسرار
وارى انه من الخطء ان نضع الجرئه في المسرح الى جانب الجرئه في افلام البورنو
لالشيء انما لان الغرائز لاتصنع مخرجين كبار او بالاحرى هي لاتحتاج الى مخرجين
وشكرا
انت تعرف ان عمل اخطاء حمراء لاناقة لي فيه لاجمل
فان كرم العمل لن اكون بين المكرمين وإن فشل لن أكون بين المتهمين وكما قلت الرأي ورأي الاخر
وانا لم احضر بروفة طاوله انا حضرت بروفه لن اقول انها جنرال انما كانت للمسرحيه كامله وعلى خشبه المسرح
في مجتمعاتنا المغلقه يوجد خلفه الستائر الثخينه الكثير من الاسرار
وارى انه من الخطء ان نضع الجرئه في المسرح الى جانب الجرئه في افلام البورنو
لالشيء انما لان الغرائز لاتصنع مخرجين كبار او بالاحرى هي لاتحتاج الى مخرجين
وشكرا
أولاً شكراً لكم جميعاً على آرائكم
أنا لن أدخل كثيراً في متاهات الكلام الذي يأخذنا إلى هنا وهناك..
لكن صديقي محمد أود أن أنوه لك على أن الجمهور في الصالة التي أراقبها من الخلف كان مشدوداً للعرض، وطبعاً إذا خرج أحدهم هذا لا يعني ان الجمهور خرج...
أنا لكوني كنت جندياً مجهولاً في العرض تجولت في بهو المسرح بعد العرض وحاولت إستراق السمع إلى آراء الحضور والحقيقة أنه كان هناك إنقسام شديد وواضح بين الناس فبعض منهم كان غير راضٍ كالزميل بديع أو الذين إلتقاهم... وبعض آخر كان معجباً جداً ..ز حتى أن بعض معارفي الذين لم يحضروا العرض لظروف ما إتصلو بي وأخبروني أن أصدقائهم الذين حضروا كانوا جداً معجبين علماً أن أصدقائهم الذين ذكرتهم طلاب في المعهد العالي وبالتحيديد إختصاص نقد مسرحي، وأصدقائي كان اتصالهم بي ليشكروني على رفعة الراس...!!
فبالنهاية أعزائي أؤكد أن الجمهور كان له رأيان فقط أي لم يكن هناك رأي وسط...
قد تكون هذه هي الإشكالية التي تحدث عنها الأستاذ مولود.. أقول قد لأنني أنا لا أجيد النقد، وليس لدي دراية كافية بهذه الأمور.. مع تحياتي
أنا لن أدخل كثيراً في متاهات الكلام الذي يأخذنا إلى هنا وهناك..
لكن صديقي محمد أود أن أنوه لك على أن الجمهور في الصالة التي أراقبها من الخلف كان مشدوداً للعرض، وطبعاً إذا خرج أحدهم هذا لا يعني ان الجمهور خرج...
أنا لكوني كنت جندياً مجهولاً في العرض تجولت في بهو المسرح بعد العرض وحاولت إستراق السمع إلى آراء الحضور والحقيقة أنه كان هناك إنقسام شديد وواضح بين الناس فبعض منهم كان غير راضٍ كالزميل بديع أو الذين إلتقاهم... وبعض آخر كان معجباً جداً ..ز حتى أن بعض معارفي الذين لم يحضروا العرض لظروف ما إتصلو بي وأخبروني أن أصدقائهم الذين حضروا كانوا جداً معجبين علماً أن أصدقائهم الذين ذكرتهم طلاب في المعهد العالي وبالتحيديد إختصاص نقد مسرحي، وأصدقائي كان اتصالهم بي ليشكروني على رفعة الراس...!!
فبالنهاية أعزائي أؤكد أن الجمهور كان له رأيان فقط أي لم يكن هناك رأي وسط...
قد تكون هذه هي الإشكالية التي تحدث عنها الأستاذ مولود.. أقول قد لأنني أنا لا أجيد النقد، وليس لدي دراية كافية بهذه الأمور.. مع تحياتي
مواضيع مماثلة
» "سلمية"محمد الماغوط
» مهرجان الشعر في "سلمية" يحتفي بـ"سليمان عواد"
» "كلب الآغا" مسرحية راقت لجمهور "سلمية" فصفّق لها
» مهرجان الشعر في "سلمية" يحتفي بـ"سليمان عواد"
» "كلب الآغا" مسرحية راقت لجمهور "سلمية" فصفّق لها
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011