دخول
مواضيع مماثلة
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 423 بتاريخ الجمعة أكتوبر 25, 2024 2:31 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
"كلب الآغا" مسرحية راقت لجمهور "سلمية" فصفّق لها
فنون سلمية :: أخبار الفن :: مهرجان محمد الماغوط المسرحي الرابع :: أرشيف مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثالث
صفحة 1 من اصل 1
26102009
"كلب الآغا" مسرحية راقت لجمهور "سلمية" فصفّق لها
"كلب الآغا" وماسحو الجوخ
مسرحية راقت لجمهور "سلمية" فصفّق لها
الاثنين 26 تشرين الأول 2009
ربما كنا في عرضين سابقين من عروض مهرجان "محمد الماغوط" في دورته الثالثة نبحث عن ابتسامة، ولو كانت مزيفة تُخرجنا من وهمِ حياتنا، فجاءت مسرحية "كلب الآغا" لتنشر بين الجمهور الحاضر بسمات كانوا بحاجة إليها بين الفينة والأخرى، المسرحية من تأليف الكاتب الراحل "ممدوح عدوان" وإخراج الفنان "مولود داؤد".
موقع eSyria حضر المسرحية يوم الأحد 25 تشرين الأول 2009 وسجل الانطباعات التالية:
أول الأمر التقينا الفنان "مولود داؤد" مخرج المسرحية، وأحد المشاركين فيها كممثل، فسألناه عن فكرة هذه المسرحية، فقال: «ببساطة هناك "آغا" متسلط، وهناك فلاحون محكومون، تداعى خبر وفاة "بارود" وهو "كلب الآغا" فتداعى المراؤون لتقديم واجب العزاء، وينشب خلاف حول من يكتب كلمة التأبين بحق الكلب الميت، والكل يقدم ما يملك من نعاج هدية للآغا في مصابه الكبير بوفاة كلبه، والذي اختلف حول مناقبه الحميدة، لكن المفاجأة تأتيهم بأن الميت هو "الآغا" وليس كلبه "بارود" فتتضارب الآراء حول المشاركة في الجنازة، غير أن التحضيرات بدأت فوراً لاستقبال "آغا" جديد، ولكن هذه المرة بدون "كلب" تنفيذاً للفرمان السلطاني».
كذلك التقينا السيد "عزت القطريب" الذي قال: «الأدب الساخر هو أصعب أنواع الأدب، وهذا ما ميّز "محمد الماغوط" و"عزيز نيسن"، واليوم شاهدت سيمفونية جميلة جداً، لم أقرأ النص من قبل، ولكنني قرأته اليوم بشكل جيد، وبرفقة فرجة مسرحية موفقة، وما أتمناه ألا تطيل فرقة كور الزهور الغياب، فعليها تقديم الجديد وباستمرار، أشكر جميع من شارك في هذا العمل».
الشاعر "ناجي دلّول" تحدث
عن بعض الهنات البسيطة حسب رأيه، وذلك فيما يتعلق باختلاف اللهجة، وتابع يقول: «بيئة المسرحية هو الريف، ولكني سمعت مفردات تخص سكان المدن، لم أجد لذلك مبرراً، ولكني من ناحية أخرى وجدت براعة في اختيار ممثلين على غاية التناقض، واحد صغير البنية، والآخر ممتلئ وضخم الجسد، وبرأيي فقد كانا عاملي نجاح لهذه المسرحية».
الأستاذ "نضال الماغوط" شكر العمل واعتبره حميمياً، وركز على نقطة لها بعد بنيوي بين المتلقي والفنان صاحب الرسالة، فقال: «ما هو مهم أن تمد الجبال لجلب الجمهور إلى المسرح، ولكن لا شيء يبرر طريقة التعالي التي يظهرها البعض حيال الجمهور، وبما أن علاقتنا مع المسرح ضعيفة، يجب أن يكون التعامل بشكل أفضل لكسب الثقة، هذا من ناحية ولا أقصد بها كادر هذا العمل بالتحديد، من جهة أخرى وحول مسرحية "كلب الآغا" فقد لمست عملاً إخراجياً جيداً، كذلك كان الممثلون الذين أدوا بشكل متقن، كما أنني لم أشعر بغياب الديكور نهائياً عن الخشبة، لأن الممثلين شغلوا الخشبة بشكل جيد، كما ساعد في ذلك اختيار المؤثرات الصوتية التي أدت وظيفتها بشكل جيد».
السيد "عمر عكاري" أثنى على العرض، وقال: «العرض ممتاز جداً،
فالعمل الهادف يقع على عاتقه مسؤولية إيجاد الهدف والبحث عن تجاوز الواقع إن كان مؤلماً، فمتى كان لأي عمل هدف ينشده، فإنه بذلك يكون قد حقق شروط كماله الجميل».
الأستاذ والكاتب القصصي "حيدر حيدر" تحدث عن البعد الذي لعبته هذه المسرحية، فقال: «المكان الذي تناولته هذه المسرحية هو قرية، ولكنني سمعت حواراً مدنياً وليس ريفياً، ولكن أهم ما قدمته هذه المسرحية من أفكار، هو أنه ما زال لدى الشعوب شيئاً من الروح المتقدة التي يمكن أن ترفع صوتها لتقول للظالم لا، وهذا ما شاهدته في هذا العرض، أشكر جميع العاملين في هذه المسرحية».
الشاعر "منذر الشيحاوي" اختصر اللقاء بجملة فقال: «بطبعي أميل إلى النقد، وأكثر منه إلى الهجاء، ومهمتي التقاط الأخطاء، في هذه المسرحية لم أقع على خطأ واحد، لذا سأكتفي بالصمت.. شكراً لهم جميعاً».
وبالعودة إلى مخرج العمل الفنان "مولود" سألناه عن سبب خياره لهذا النص، فقال: «لقد وجدت في نص "ممدوح عدوان" أجواء "محمد الماغوط"، وهو المسرح الذي يلامس شغاف القلوب، ويكون أكثر التصاقاً بهموم الناس، كان الهدف من خياري أن أقدم عرضاً جماهيرياً، وأعتبر أننا غامرنا بذلك، رغم أن البعض
وصفه بالعمل التجاري، لكنني راهنت على الممثل، ومن خلال التفاعل الذي حصل أعتقد أننا نجحنا بجذب المتفرج».
* جاء في بروشور مسرحية "كلب الآغا" أنها من تأليف "ممدوح عدوان" وإخراج "مولود داؤد".
* التمثيل لـ: "أمين الخطيب"، "أمين الحاج"، "نبيل جاكيش"، "ماجد الماغوط"، "مولود داؤد"، "مراد فطوم"، "أيهم عيشة"، "عبد الله زعير"، "غيث ديبة"، "مصطفى الحاج".
* الفنيون: "علي محمود" منفذ الصوت- "علي الخطيب" منفذ إضاءة- "رائد السكاف" مساعد مخرج.
مسرحية راقت لجمهور "سلمية" فصفّق لها
محمد القصير
الاثنين 26 تشرين الأول 2009
ربما كنا في عرضين سابقين من عروض مهرجان "محمد الماغوط" في دورته الثالثة نبحث عن ابتسامة، ولو كانت مزيفة تُخرجنا من وهمِ حياتنا، فجاءت مسرحية "كلب الآغا" لتنشر بين الجمهور الحاضر بسمات كانوا بحاجة إليها بين الفينة والأخرى، المسرحية من تأليف الكاتب الراحل "ممدوح عدوان" وإخراج الفنان "مولود داؤد".
موقع eSyria حضر المسرحية يوم الأحد 25 تشرين الأول 2009 وسجل الانطباعات التالية:
أول الأمر التقينا الفنان "مولود داؤد" مخرج المسرحية، وأحد المشاركين فيها كممثل، فسألناه عن فكرة هذه المسرحية، فقال: «ببساطة هناك "آغا" متسلط، وهناك فلاحون محكومون، تداعى خبر وفاة "بارود" وهو "كلب الآغا" فتداعى المراؤون لتقديم واجب العزاء، وينشب خلاف حول من يكتب كلمة التأبين بحق الكلب الميت، والكل يقدم ما يملك من نعاج هدية للآغا في مصابه الكبير بوفاة كلبه، والذي اختلف حول مناقبه الحميدة، لكن المفاجأة تأتيهم بأن الميت هو "الآغا" وليس كلبه "بارود" فتتضارب الآراء حول المشاركة في الجنازة، غير أن التحضيرات بدأت فوراً لاستقبال "آغا" جديد، ولكن هذه المرة بدون "كلب" تنفيذاً للفرمان السلطاني».
كذلك التقينا السيد "عزت القطريب" الذي قال: «الأدب الساخر هو أصعب أنواع الأدب، وهذا ما ميّز "محمد الماغوط" و"عزيز نيسن"، واليوم شاهدت سيمفونية جميلة جداً، لم أقرأ النص من قبل، ولكنني قرأته اليوم بشكل جيد، وبرفقة فرجة مسرحية موفقة، وما أتمناه ألا تطيل فرقة كور الزهور الغياب، فعليها تقديم الجديد وباستمرار، أشكر جميع من شارك في هذا العمل».
الشاعر "ناجي دلّول" تحدث
"مولود داؤد" مخرج المسرحية |
الأستاذ "نضال الماغوط" شكر العمل واعتبره حميمياً، وركز على نقطة لها بعد بنيوي بين المتلقي والفنان صاحب الرسالة، فقال: «ما هو مهم أن تمد الجبال لجلب الجمهور إلى المسرح، ولكن لا شيء يبرر طريقة التعالي التي يظهرها البعض حيال الجمهور، وبما أن علاقتنا مع المسرح ضعيفة، يجب أن يكون التعامل بشكل أفضل لكسب الثقة، هذا من ناحية ولا أقصد بها كادر هذا العمل بالتحديد، من جهة أخرى وحول مسرحية "كلب الآغا" فقد لمست عملاً إخراجياً جيداً، كذلك كان الممثلون الذين أدوا بشكل متقن، كما أنني لم أشعر بغياب الديكور نهائياً عن الخشبة، لأن الممثلين شغلوا الخشبة بشكل جيد، كما ساعد في ذلك اختيار المؤثرات الصوتية التي أدت وظيفتها بشكل جيد».
السيد "عمر عكاري" أثنى على العرض، وقال: «العرض ممتاز جداً،
لقطة من مسرحية "كلب الآغا" |
الأستاذ والكاتب القصصي "حيدر حيدر" تحدث عن البعد الذي لعبته هذه المسرحية، فقال: «المكان الذي تناولته هذه المسرحية هو قرية، ولكنني سمعت حواراً مدنياً وليس ريفياً، ولكن أهم ما قدمته هذه المسرحية من أفكار، هو أنه ما زال لدى الشعوب شيئاً من الروح المتقدة التي يمكن أن ترفع صوتها لتقول للظالم لا، وهذا ما شاهدته في هذا العرض، أشكر جميع العاملين في هذه المسرحية».
الشاعر "منذر الشيحاوي" اختصر اللقاء بجملة فقال: «بطبعي أميل إلى النقد، وأكثر منه إلى الهجاء، ومهمتي التقاط الأخطاء، في هذه المسرحية لم أقع على خطأ واحد، لذا سأكتفي بالصمت.. شكراً لهم جميعاً».
وبالعودة إلى مخرج العمل الفنان "مولود" سألناه عن سبب خياره لهذا النص، فقال: «لقد وجدت في نص "ممدوح عدوان" أجواء "محمد الماغوط"، وهو المسرح الذي يلامس شغاف القلوب، ويكون أكثر التصاقاً بهموم الناس، كان الهدف من خياري أن أقدم عرضاً جماهيرياً، وأعتبر أننا غامرنا بذلك، رغم أن البعض
كوميدية ساخرة |
* جاء في بروشور مسرحية "كلب الآغا" أنها من تأليف "ممدوح عدوان" وإخراج "مولود داؤد".
* التمثيل لـ: "أمين الخطيب"، "أمين الحاج"، "نبيل جاكيش"، "ماجد الماغوط"، "مولود داؤد"، "مراد فطوم"، "أيهم عيشة"، "عبد الله زعير"، "غيث ديبة"، "مصطفى الحاج".
* الفنيون: "علي محمود" منفذ الصوت- "علي الخطيب" منفذ إضاءة- "رائد السكاف" مساعد مخرج.
لجنة كور الزهور الإعلامية- متابع فن
- أشجع :
عدد المساهمات : 27
درجات : 5669
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 09/08/2009
"كلب الآغا" مسرحية راقت لجمهور "سلمية" فصفّق لها :: تعاليق
والله بتشرفوا البلد مشكورين كتير
وياريت في إمكانيات أكتر من هيك أكيد كنتوا عملتوا شي كبير كتير
الله يعطيكم العافية
وياريت في إمكانيات أكتر من هيك أكيد كنتوا عملتوا شي كبير كتير
الله يعطيكم العافية
أنــــــــــا من ناحـــــــيتي حبيت العمل بشكل عام وفــعلا" يعطيكن العافة ......
بشكر الفنيين والممثلين أكـــــــــــيد و المخرج ..
بس بالنسبة الي نبيل ومراد جمّلو المسرحية .....
بالتوفيق للجميع بتجننو.....
انشـــــــالله تقبلو مروري..
بشكر الفنيين والممثلين أكـــــــــــيد و المخرج ..
بس بالنسبة الي نبيل ومراد جمّلو المسرحية .....
بالتوفيق للجميع بتجننو.....
انشـــــــالله تقبلو مروري..
مواضيع مماثلة
» مسرحية "كلب الآغا" بعين الكاميرا
» "إبراهيم هنداوي"... يطير بين "سلمية" و"الوكرة" القطري
» حرام على شباب "سلمية" أن يهدروا تراث "الماغوط"
» "إبراهيم هنداوي"... يطير بين "سلمية" و"الوكرة" القطري
» حرام على شباب "سلمية" أن يهدروا تراث "الماغوط"
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011