دخول
مواضيع مماثلة
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 15 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 15 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 423 بتاريخ الجمعة أكتوبر 25, 2024 2:31 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
العرس الوحشي" كي لا نحب بعضنا؟
فنون سلمية :: أخبار الفن :: مهرجان محمد الماغوط المسرحي الرابع :: أرشيف مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثالث
صفحة 1 من اصل 1
30102009
العرس الوحشي" كي لا نحب بعضنا؟
عمل ذهني يحتاج تفكيكاً نفسياً
محمد القصير
الخميس 29 تشرين الأول 2009
"العرس الوحشي" مسرحية جاءت تحمل همّاً كبيراً، دولة كالعراق وقعت تحت الاحتلال، ومحتل يعبث بالأرض والإنسان، ويهتك بالأعراض، ويفترس العذراوات، خاصة تلك الفتاة ابنة الثالثة عشرة من عمرها والتي أرادت أن تكبر من فورها، فكبر الحلم ومعه بطنها قبل الأوان لتنجب طفلاً جاء نتيجة تعرضها للاغتصاب من قبل الجنود الأمريكان، فيدور الصراع على ظهر "عبّارة" خشبية تسير في نهر، بسعي منها لغسل الذنوب، غير أن الرفض التي تظهره هذه (الفتاة – الأم) من الشعور بانجذابها لوليدها، ولابنها فيما بعد، هذه الإرهاصات قدمتها فرقة نقابة الفنانين في محافظة "اللاذقية" ضمن فعاليات مهرجان "محمد الماغوط" المسرحي الثالث، وذلك.
موقع eSyria حضر هذا العرض وسجل الانطباعات والآراء التالية:
السيد "سليمان السلوم" اعتبر أن (رتم) المسرحية كان بطيئاً، وأضاف: «أرى أن الديكور كان فضفاضاً عليها، ولا أجد ما يبرر لمثل هذا الديكور؟».
الأستاذ "علي حيدر" لم يعلق كثيراً ولكنه قال: «كنا ننتظر من المخرج "هاشم غزال" عملاً جذاباً وممتعاً، هكذا تعودنا منه، لكنه اليوم أخدنا في رحلة عبر "عبـّارة" إلى الغرق».
السيد "غسان يوسف": «الطرح جاء رمزياً، والعلاقة بين الطريدة وبأنها كانت متشعبة، كأننا أمام هذيانات، أو أحلام، لماذا كل هذه السنين لنسمع منهم هذا العتاب والجدل. الحركة كانت مرتبكة بين الاثنين، الممثلة أجادت دورها، وانسجمت مع شخصيتها، على العموم المسرحية من النوع الذي يترك لك مساحة لتفكر في كل ما قيل، وما يقال، وسيقال، كنت أتمنى للعمل أن يكون خارج (عبّارة) لكان هناك المزيد من الحركة، والجمالية، فقد حصر الممثلان في مكان ضيق».
أما السيد "محمد شعراني" فقال: «ربما ضيق المكان هذا يأخذ بنا إلى عالم أوسع، المسرحية من النوع الذهني، فالطرح كان بسيطاً وغير عميق، وافتقد للمؤثرات السمعية، إلا من صوت المياه استمر طوال العرض، وغابت الموسيقا التصويرية، مع أن هناك بعض
السيد "سليمان السلوم" اعتبر أن (رتم) المسرحية كان بطيئاً، وأضاف: «أرى أن الديكور كان فضفاضاً عليها، ولا أجد ما يبرر لمثل هذا الديكور؟».
الأستاذ "علي حيدر" لم يعلق كثيراً ولكنه قال: «كنا ننتظر من المخرج "هاشم غزال" عملاً جذاباً وممتعاً، هكذا تعودنا منه، لكنه اليوم أخدنا في رحلة عبر "عبـّارة" إلى الغرق».
السيد "غسان يوسف": «الطرح جاء رمزياً، والعلاقة بين الطريدة وبأنها كانت متشعبة، كأننا أمام هذيانات، أو أحلام، لماذا كل هذه السنين لنسمع منهم هذا العتاب والجدل. الحركة كانت مرتبكة بين الاثنين، الممثلة أجادت دورها، وانسجمت مع شخصيتها، على العموم المسرحية من النوع الذي يترك لك مساحة لتفكر في كل ما قيل، وما يقال، وسيقال، كنت أتمنى للعمل أن يكون خارج (عبّارة) لكان هناك المزيد من الحركة، والجمالية، فقد حصر الممثلان في مكان ضيق».
أما السيد "محمد شعراني" فقال: «ربما ضيق المكان هذا يأخذ بنا إلى عالم أوسع، المسرحية من النوع الذهني، فالطرح كان بسيطاً وغير عميق، وافتقد للمؤثرات السمعية، إلا من صوت المياه استمر طوال العرض، وغابت الموسيقا التصويرية، مع أن هناك بعض
"هاشم غزال" مخرج المسرحية |
المواقف كان من المفترض أن تدعم بالموسيقا لتشد أكثر وتجعل من الموقف أكثر تأثيراً، أعجبني أداء "رغداء جديد"».
السيد "كنان ضوا" قال: «مجرد إسقاط هذا الحدث على أي شريحة، أو أي وجع من أوجاعنا في العالم العربي، سوف ينجح بتذكيرنا بكل الأوجاع التي نعاني منها، والأم من هذه الشرائح التي تعتبر إسقاطاً للشعب العربي ككل، وما الطفل إلا المؤسسات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي بذرها المحتل في بلادنا العربية».
السيد "أوليغ الماغوط" أعجب بهذا العرض، وأضاف: «أنا متابع جيد لحركة المسرح من تسعينيات القرن العشرين، لم يبق في ذاكرتي من الأعمال التي تستحق أن تعيش في الذاكرة سوى عملين، وأعتقد أن عرض "العرس الوحشي" سيكون العرض رقم ثلاثة الذي لن يغادر ذاكرتي».
السيد "مولود داؤد" استمتع بالعرض وكأنه يشاهده للمرة الأولى وهو الذي شاهده في مهرجان سابق، وتابع يقول: «لقد شعرت بأنفاس الممثلين، والإيقاع كان ممسوكاً بشكل لافت من قبل المخرج، وأفضل ما في العمل هذه الإضاءة التي استخدمت بشكل عالي الدقة رغم تواضع الإمكانيات في الصالة، وجاء مشهد "الأرجوحة" ممتعاً على المستوى البصري».
السيد "حيدر حيدر" أثنى على الأداء، وأضاف قائلاً: «مع كل هذا الأداء
السيد "كنان ضوا" قال: «مجرد إسقاط هذا الحدث على أي شريحة، أو أي وجع من أوجاعنا في العالم العربي، سوف ينجح بتذكيرنا بكل الأوجاع التي نعاني منها، والأم من هذه الشرائح التي تعتبر إسقاطاً للشعب العربي ككل، وما الطفل إلا المؤسسات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي بذرها المحتل في بلادنا العربية».
السيد "أوليغ الماغوط" أعجب بهذا العرض، وأضاف: «أنا متابع جيد لحركة المسرح من تسعينيات القرن العشرين، لم يبق في ذاكرتي من الأعمال التي تستحق أن تعيش في الذاكرة سوى عملين، وأعتقد أن عرض "العرس الوحشي" سيكون العرض رقم ثلاثة الذي لن يغادر ذاكرتي».
السيد "مولود داؤد" استمتع بالعرض وكأنه يشاهده للمرة الأولى وهو الذي شاهده في مهرجان سابق، وتابع يقول: «لقد شعرت بأنفاس الممثلين، والإيقاع كان ممسوكاً بشكل لافت من قبل المخرج، وأفضل ما في العمل هذه الإضاءة التي استخدمت بشكل عالي الدقة رغم تواضع الإمكانيات في الصالة، وجاء مشهد "الأرجوحة" ممتعاً على المستوى البصري».
السيد "حيدر حيدر" أثنى على الأداء، وأضاف قائلاً: «مع كل هذا الأداء
مسرحية "العرس الوحشي" |
المنضبط، إلا أن هناك حلقة مفقودة، لماذا اختار الكاتب ومن ورائه المخرج أن يجعل من المرأة والتي هي أم أن تلهث وراء المال، وأنا أجد انه من الأحرى بها أن تسعى إلى الانتقام، مع أنها عندما غرقت في الماء فعلت ذلك لأجل ابنها وليس من أجل المال، هي وجهة نظر لا أكثر، ولكن العمل بمجمله جيد».
المحامي "بركات وطفة" وصف العمل بأنه متقن وحرفي بكل معنى الكلمة، وأضاف: «وجدت في شخصية المخرج أنه يعرف جيداً ماذا يقدم لنا».
أما السيد "مروان حيدر" فقال: «المبدعون هم الأشخاص الذين تنمو عليهم البشرية، هناك مشهد الحب والذي تجلى بكل عذريته، والأهم من هذا كله أن النص تناول المشكلة الأساس.. "بغداد"».
أما الفنان "هاشم غزال" مخرج المسرحية، فقد قال: «كان ينتابني قلق وخوف من هذا النص ألا يلقى الاهتمام، ولكني وجدت في جمهور "سلمية" المتابع المهم، وهذا ما لفت نظري، هذا الصمت الذي رافق العرض أعطاه البعد النفسي الذي يعالجه، وهذا بالضبط ما ساعد على وصول رسالة المسرحية، ولم تكن طلسماً، أعرف جيداً أن أكثر متابعي المسرح يفضلون الأعمال الكوميدية، وهذا ما جعلني قلقاً كما أسلفت».
وتابع يقول: «في
المحامي "بركات وطفة" وصف العمل بأنه متقن وحرفي بكل معنى الكلمة، وأضاف: «وجدت في شخصية المخرج أنه يعرف جيداً ماذا يقدم لنا».
أما السيد "مروان حيدر" فقال: «المبدعون هم الأشخاص الذين تنمو عليهم البشرية، هناك مشهد الحب والذي تجلى بكل عذريته، والأهم من هذا كله أن النص تناول المشكلة الأساس.. "بغداد"».
أما الفنان "هاشم غزال" مخرج المسرحية، فقد قال: «كان ينتابني قلق وخوف من هذا النص ألا يلقى الاهتمام، ولكني وجدت في جمهور "سلمية" المتابع المهم، وهذا ما لفت نظري، هذا الصمت الذي رافق العرض أعطاه البعد النفسي الذي يعالجه، وهذا بالضبط ما ساعد على وصول رسالة المسرحية، ولم تكن طلسماً، أعرف جيداً أن أكثر متابعي المسرح يفضلون الأعمال الكوميدية، وهذا ما جعلني قلقاً كما أسلفت».
وتابع يقول: «في
الأم بين الرفض والعاطفة |
المهرجان الثاني وهنا في نفس هذا المكان قلت كلمة، واليوم وبعد أكثر من سنة أعود لأقول نفس العبارة، وهو نداء إلى كل مسؤول إن جمهور "سلمية" يستحق مكاناً للعرض أفضل مما لديه، إنه جمهور رائع، بل وأكثر من رائع، أرجو الانتباه له».
في بطاقة العمل:
* "فلاح شاكر" مؤلفاً.
* "هاشم غزال" مخرجاً.
* "رغداء جديد" و"مصطفى جانودي" تمثيلاً.
* "سوسن عطاف" مساعداَ للمخرج.
* "حسين عباس" على الصوت.
* "عماد خدام" فني إضاءة.
* "إبراهيم سعيد" مديراً للمنصة.
في بطاقة العمل:
* "فلاح شاكر" مؤلفاً.
* "هاشم غزال" مخرجاً.
* "رغداء جديد" و"مصطفى جانودي" تمثيلاً.
* "سوسن عطاف" مساعداَ للمخرج.
* "حسين عباس" على الصوت.
* "عماد خدام" فني إضاءة.
* "إبراهيم سعيد" مديراً للمنصة.
لجنة كور الزهور الإعلامية- متابع فن
- أشجع :
عدد المساهمات : 27
درجات : 5669
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 09/08/2009
مواضيع مماثلة
» "إبراهيم هنداوي"... يطير بين "سلمية" و"الوكرة" القطري
» سنة حلوة "Robin Hood""عاشق الصمت""هبة لول"
» "كلب الآغا" مسرحية راقت لجمهور "سلمية" فصفّق لها
» سنة حلوة "Robin Hood""عاشق الصمت""هبة لول"
» "كلب الآغا" مسرحية راقت لجمهور "سلمية" فصفّق لها
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011