دخول
مواضيع مماثلة
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 423 بتاريخ الجمعة أكتوبر 25, 2024 2:31 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
مهرجان واحة الأمل ...نموذج للتعاون الأهلي
فنون سلمية :: أخبار الفن :: أخبار سلمية
صفحة 1 من اصل 1
08042010
مهرجان واحة الأمل ...نموذج للتعاون الأهلي
قبل ان انقل لكم الخبر
لابد ان اتوجه بالشكر لمنتدى فنون سلميه الذي كان حاضرا بقوه في المهرجان
واشكر جهود جميع من شارك وساعد وبادر معنا لانجاح المهرجان
"المفكر" قرية تحولت إلى واحة شبابية
كل ما كان ينتظره أبناء قرية "المفكر" بشطريها الشرقي والغربي قد تحقق، فقد تحولت هذه القرية الوادعة إلى واحة مفعمة بروح الشباب الذي أطلق فكرة قيام مهرجان فيها، رغم الذين شككوا في نجاح هذه التجربة التي قام بها شباب متحمس...
موقع eSyria التقى الأستاذ "رواد عجمية" صاحب فكرة مهرجان "كشاف القرى" ورئيس لجنة الشباب والرياضة المحلية في "دمشق" في اليوم الأول من بدء الفعاليات الجمعة الثاني من نيسان 2010، فحدثنا بداية عن الجهة التي تبنت هذا المشروع فقال: «انطلقت فكرة "كشافة القرى" الدوري في مسعى لتسخير الإمكانيات الكامنة للشباب ومزج البيئات المتنوعة المتواجدة فيها، وفكرة البرنامج هي إحدى الأفكار التي يمكن استثمارها لتغذية المجلس الإسلامي الشيعي الإمامي الإسماعيلي المحلي لمدينة "دمشق" وبشكل دائم بالكوادر التي يحتاجها من خلال تحريك بيئات راكدة تحوي من الطاقات والدوافع الكثير الكثير، وخصوصاً من خلال استهداف القرى الصغيرة».
وأضاف: «من القرية الهدف "المفكر" إلى مدينة "سلمية" ثم إلى العاصمة "دمشق" لوحظت الإمكانات الكبيرة التي يمكننا العمل من خلالها لجعل المجلس ريادي في حياة أبناء هذه القرى».
ولأن نشاطات لجنة الشباب والرياضة تعتمد على جملة من البرامج التي تستهدف وبشكل أساسي تطوير روح الأخوة بين الشباب ومحاولة تطوير وتنمية مهاراتهم القيادية ودفعهم للعمل الجماعي، ويتابع قائلاً: «كما ويقع على عاتق اللجنة مسؤولية كبيرة تبعاً للشريحة التي تستهدفها والتي غالباً ما تكون محور نشاطات الجماعات بما تملك من طاقات ومن خلالها يتم رفد المجلس بأغلب احتياجاته، فاللجنة المحرك الأساسي الداعم للجان المجلس الأخرى».
ولأن ما من عمل إلا ويحمل في طياته أهدافه التي ترقى بمحتواها إلى القيم الأخلاقية والإنسانية بشكل عام، خاصة وأنها تتوجه إلى شريحة من الشباب القادر على تخطي العقبات وتجاوز كل ما يمكنه أن يعيق العمل في هذا الاتجاه، ولمعرفة هذه الأهداف التقينا السيد "برهان زيدان" المدير التنفيذي للمهرجان، فقال: «مما لا شك فيه أن الغاية من هذا النشاط هو إشاعة روح الأخوة بين أبناء المجتمع الواحد بكل مكوناته وتوجهاته، مع الأخذ بتطوير المهارات القيادية
للشباب، وكذلك تمتين التعاون مع اللجنة المركزية واللجان المحلية، وهذا يأخذنا لجعل المؤسسات ريادية ضمن أنشطة وأفكار أبناء المجتمع، وهذا بدوره يؤدي إلى تحريك الطاقات الكامنة والتنبيه إلى طاقات القرى وأهمية استثمارها، ودعوة أبناء هذه القرى والمؤسسات لزيادة الاهتمام بها».
وبالعودة إلى الأستاذ "رواد" والذي سألناه عن مكامن القوة والضعف في هذه المبادرة، فقال:
«بلا شك تعتبر هذه الفكرة جديدة فقد تم رصد التجاوب معها من خلال الاحتكاك المباشر مع المعنيين بهذا النشاط، ومن نقاط القوة الاستفادة من إمكانات البيئة والطبيعة الخلابة لشهر نيسان والتي تمتاز بها "سلمية" وقراها، كما أنني أعتقد أن لا وجود لمعيق قد يحول من نجاح هذا المهرجان».
وقد توقع النجاح لهذا النشاط بنسبة تصل إلى 80%.
وعن النشاطات المدرجة على جدول هذا المهرجان يقول السيد "برهان زيدان": «لدينا أنشطة فنية وترفيهية ستقدم فيها الورشة المسرحية عرضاً مسرحياً، ومسابقات ترفيهية، ولدينا الورشة الموسيقية التي ستقدم فقرات موسيقية، وللشعر والمحاضرات الثقافية تواجد مهم وفعال، ولمحبي الرياضة سنقيم لهم بطولة رياضية».
أما الفريق التنظيمي الذي يشرف على هذه الفعاليات فيقول عنه: «لدينا فريق إعلامي، وسكرتارية، وعلاقات عامة، وشباب العمل التطوعي ومهمتهم تنظيم كل ما هو على الأرض، وفي كل ما يتعلق بالنشاط وتوثيقه توثيقاً دقيقاً».
ويتابع: «هناك متطوعين يصل عددهم إلى خمسين متطوعاً سيرافقون كل المشاركين في فعاليات هذا المهرجان».
من المعلوم أن مدة المهرجان يومان، لذلك أردنا معرفة طريقة توزيع كل هذه النشاطات الكثيرة والمكثفة، فقال: «قمنا بتقسيم النشاط على فترتين: الأولى ممتدة حتى الساعة الرابعة عصراً، أما الثانية فتبدأ عند الرابعة عصراً وحتى الواحدة ليلاً، وهنا سنتأقلم مع ظروف الطقس الذي أتوقعه ربيعياً مميزاً، ولكن لنا احتياطاتنا في حال حدوث عامل مناخي مغاير لما نتوقعه».
ولكن لو
نظرنا إلى كل ما يحدث يخطر على بالنا هذا التساؤل، من هي الشريحة التي يستهدفها هذا المهرجان؟ فيأتينا الجواب على لسان رئيس لجنة الشباب والرياضة، فيقول: «شباب القرية وأهاليها، وهي التي تحتوي على كافة الشرائح العمرية، وبينهم فئة واسعة من الجامعيين، وهنا نعمل على استقطاب أبناء القرية من كل مكان حتى المغتربين من خلال التواصل الدائم، وسينطلق حضور مستهدف ومتوقع من "سلمية" وقراها، ونعمل على إشراك مدروس للجميع».
ولفت نظرنا شعار المهرجان والذي اختاروا له شجرة النخيل، وكما هو معروف أن مناطقنا لا تشتهر بزراعة النخيل، ولكن ما عرفناه من الأستاذ "رواد" وعلى لسانه: «الشعار مستوحى من شجرات النخيل الـ/49/ التي زرعت بتاريخ الخامس من شهر شباط 2010 كتمهيد له، ممزوجة بشعار اللجنة الأساسي مع تعديل إضافة الشجرة كرمز لطاقة الشباب».
وعن الجهات التي ساعدت في هذا المهرجان قال: «هناك خبراء مسرح، وخبراء تنظيم بطولات رياضية، وخبراء أجهزة صوت وإضاءة».
وجاء اليوم الأول من المهرجان الذي بدأ مع الساعة الثامنة صباحاً بمسير رياضي بدأ من "سلمية" قامت بها "جمعية أصدقاء سلمية" والذين غرسوا عدداً من غراس الزيتون في أماكن متفرقة من القرية.. ثم انتقل الحفل للقاء مع أهالي القرية ووصول الوفد القادم من "دمشق" وجلهم طلاب جامعيين، بعدها انتقل الحضور لافتتاح معرض التصوير الضوئي للفنانين "علي عبيدو" و"فادي النظامي"، فور ذلك تم افتتاح معرض الأعمال اليدوية لعدد من المعاقين، وكذلك للفنان "فادي النظامي"، وتمتع الحضور بمعرض التراثيات القديمة والتي أغلبها يعكس الواقع الريفي لقرى "سلمية"، في الجانب الآخر كان هناك خيمة خاصة بالأطفال بإشراف "زياد عباس" و"مصطفى بوادقجي" من "دمشق" لتدريبهم على الكشافة، وفي موقع النشاطات أقيمت وصلة غناء مع الزمر مقدمة من قبل أهالي القرية. ثم انتقل الضيوف إلى غرس 150
شجرة متنوعة في شوارع القرية كان قد جهز لها الحفر قبل ذلك بيوم. وعند الظهيرة كانت وجبة الغداء، بعد ذلك انتقل الضيوف للدخول في مرحلة التخيل لتشكيل مدنهم الفاضلة "اليوتوبيا" على طريقة "أفلاطون". ثم قدم الأستاذ "مؤيد أمين" عرضاً عن تاريخ تطور البناء في "سلمية" وقراها. وعند الخامسة والنصف عرضت مسرحية "كلب الآغا" لفرقة "كور الزهور المسرحية" تلاه عرض لفيلم "اليوم السادس" من إخراج الزميل "علي الخطيب"
واختتم اليوم الأول بحفل غنائي امتد حتى الواحدة ليلاً.
يبقى أن نعرف أن قرية "المفكر" تقع إلى الشرق من مدينة "حماة" عل بعد 52 كيلو متراً، وهي من القرى التابعة لـ "سلمية".
نجاح العمل يحتاج إلى محبة...
مهرجان "واحة الأمل" نموذجاً
طوى اليوم الأول من مهرجان "واحة الأمل" أنشطة متعددة، وتحسينات طالت الواقع البيئي لقرية "المفكر" التي تستضيف هذا المهرجان في دورته الأولى، وكان اليوم الثاني أكثر حماساً، وأكثر تفاعلاً، وهذا يعكس مدى الجهد الذي بذله القائمون عليه.
موقع eSyria تابع فعاليات اليوم الثاني وسجل انطباعات أهل القرية، وكذلك الزوار.
الآنسة "رشا عفارة" من "مركز دراسات وأبحاث ورعاية المعوقين" تحدثت إلينا عن مشاركتها في هذا المهرجان فقالت: «منذ حوالي الشهر ونحن نقوم بتدريب بعض ذوي الاحتياجات الخاصة على عمل مسرحي، وقد انتقيت إعاقات مختلفة، وكانت القصة تدور حول رفض صداقة من لا يشبهنا، وقد أشركت فتاة "داون" أو ما يعرف بـ"المنغولي"، بعمل بسيط ولكنه عميق».
وعن رسالة هذا المشهد المسرحي قالت: «نختم المشهد بأغنية تقول كلماتها: كل الوجوه بتختلف بس القلوب بتجتمع/ ع الحب، ع الصدق، ع الوفا/ ونحنا هون مجتمعين يا أصحاب يا حلوين/ ع الحب، ع الصدق، ع الوفا، جئت مع هذه المجموعة لنقول لكل الناس: "نحن معاقون لكننا موجودون، وإننا بحاجة لدعمكم، وشيء من الاهتمام».
السيدة "فاطمة أبو قاسم" امرأة في العقد الثامن من عمرها كانت تلوح بيدها للزوار لليوم الثاني على التوالي، وهي التي أخذت من باب منزلها مستقراً لها، وهي تقول: «أهلا وسهلا بكل الذين زاروا قريتنا، وجودكم بيننا يشعرنا بالسعادة».
السيد "إبراهيم ديبة" من أهالي القرية، وهو مدرس متقاعد، أكد على أهمية مثل هذا النشاط وكم هو حيوي بالنسبة لقريته، وأضاف: «قرية مثل "المفكر" تقع خارج حسابات معظم من زارها، وكل من تسأله يقول إنها المرة الأولى، وهذا يدل على مدى أهمية ما قام به المنظمون لهذا المهرجان».
وتابع: «وبزيارة بعض المسؤولين لهذه القرية سيشعرهم كم هي بحاجة إلى الكثير من الخدمات، وأنا من المشجعين لمثل هذا المهرجان وأتمنى أن يقام في السنوات القادمة».
السيد "مصطفى بوادقجي" قائد أشبال بـ"الفوج 20 فرع دمشق"، وقائد إسعاف في الدفاع المدني،
ومهمته تدريب أطفال القرية وإدخالهم في معسكر للكشافة، وأضاف: «لدينا حوالي/ 300 طفل/ من أبناء القرية، مهمتنا أن نعلمهم الانضباط، وبث روح التعاون عند الجماعة، ونبذ "الأنا" والاعتماد على النفس».
أما انطباعه عن قرية "المفكر" فهو وكما يقول: «لا وجود للضجر، شدني تعاون الأهالي وحس المسؤولية لدى الجميع منهم، من الأشياء التي أعجبني ما قاموا به من تحضيرات، وزراعة الشوارع بشجر الزيتون، وأنواع أخرى، واللافت للنظر وضع سلال للقمامة على أعمدة الإنارة المنتشرة في القرية».
الآنسة "ياسمين مقصود" من أهالي القرية، مسؤولة فريق السقاية، تحدثت عن مهمتها: «طبيعة عملنا تنحصر في تأمين مياه الشرب لكل الزوار، وفريق عملنا يتألف من خمسة عشر متطوعاً يدورون بين الجموع وبيدهم ماء الشرب».
وأضافت: «ميزة هذا المهرجان أنه عرفنا ببعض أبناء القرية الذي استقروا في العاصمة ولا يزورون قريتهم إلا فيما ندر، أضف إلى بعض الوجه الطيبة من الزوار الذين أقاموا بيننا وفي منازلنا، حقيقة إنه مكسب عظيم لنا، وسنشتاق إليهم جميعاً».
السيد "سمير جمول" عضو جمعية أصدقاء سلمية أشاد بالتنظيم، وأضاف: «لقد أثبت مهرجان "واحة الأمل" أن الرهان على عمل الجماعة أمر في غاية الصواب، ولا أدل على ذلك مما رأيناه عند أهل هذه القرية الطيبين، فقط بحاجة لدعمهم، أهنئ القائمين عليه».
السيد "عبد الهادي المولي" المسؤول عن مباريات كرة القدم في المهرجان، أشاد بالتنظيم، وشجع على تكرار هذه التجربة، وتابع يقول: «لم أكن أتوقع هذا الحضور المميز، وكذلك هذه الأنشطة الكثيرة، في كل مرة نكتشف أن النجاح يكمن دائماً في حب ما نقدم عليه، وأهل قرية "المفكر" أحبوا مهرجانهم فظهر بهذه الصورة على غاية كبيرة من الجمال والروعة».
الرياضي "شادي القطريب" كابتن فريق "دمشق" لكرة القدم، أثنى على هذا المهرجان، وأضاف: «مشاركتنا تأتي دعماً للريف، ونقل هذه اللعبة إلى المناطق التي لا تملك ملاعباً مخصصة لمثل هذه الألعاب، سعدنا بالإقامة بين الأهالي، ونشكرهم على حسن ضيافتهم، ووجوههم الباسمة دوماً».
الأستاذ المحامي "مهدي القصير" زار وعائلته المهرجان، وقد أعجب بالمعارض، وقال: «في البداية نستغرب هل تستطيع قرية أن تقيم مهرجاناً، الجواب أتانا: "نعم" هذه القرية أكدت عكس ما يتوقع الكثيرون حول عدم إمكانية النجاح».
وتابع: «جلنا في المعارض، شدني معرض التراثيات فقد أعادني إلى سنوات خلت، شيء جميل أن يقرر المرء زيارة قرية بدل أن يذهب إلى المطاعم والمسابح، هنيئاً لأهل هذه القرية واحتهم الجميلة».
الأستاذ "عدنان أبو حلاوة" اعتبر هذا المهرجان تظاهرة جميلة، وتابع يقول: «كذلك هي مفيدة لتعرف الناس القادمين على هذه القرية، وخلق حالة من التفاعل، وتقديم كل ما هو خلاق موجود عند أبناء هذه القرية، ولا ننسى إبراز التراث الشعبي والذي هو برأيي أحد أهم أسباب نجاح هذه التظاهرة الجميلة، أشد على أيادي المنظمين وإلى سنوات قادمة من النجاح».
وجاء في فعاليات اليوم الثاني: مسير رياضي صباحي إلى البساتين قام به الضيوف القادمون من "دمشق"، بعد ذلك انطلقت بطولة كرة القدم والتي فاز بلقبها فريق "دمشق" متغلباً على فريق "تل الدرة" بعد أن تخطيا فريقي "العمل الطوعي" وفريق "المفكر". وكذلك لم يخل المهرجان من المحاضرات الثقافية التي توجها الأستاذ الباحث "محمد عزوز" متحدثاُ عن "تاريخ القلاع الإسماعيلية"، تلا هذه المحاضرة ندوة حول العلاقات العاطفية أثرها ومدى تأثيرها قدمها الفنان "مصطفى الشيحاوي". وجاءت الفترة المسائية غنية بالنشاطات فقد بدأت بعرض مسرحي عن
"الكنّة والحماية" قدمتها فرقة "المفكر" المسرحية. بعد ذلك أقيمت مناظرة ثقافية بين فريقين من "المفكر" و"دمشق" حقق الفريق الضيف تفوقاً بفارق نقطتين. بعد ذلك قدم عرض لفتيات رياضيات في لعبة "المبارزة بالسيف. وعرض مسرحي عن مضار التدخين من إخراج الفنان "مولود داؤد"، وآخر عن "حقوق الطفل" لفرقة "المفكر"، وفقرة غنائية لفرقة قادمة من ناحية "بري الشرقي" بقيادة الأستاذ "صدر الدين الحلاق"، وعرض لخيال الظل "كركوز وعيواظ"، وقدم البرنامج الصحي لمؤسسة الآغا خان للتنمية عرضاً مرئياً عن سوء استخدام الدراجات النارية، والطرق الصحيحة لهذا الاستخدام بتعليق الدكتور "حسن خنسة"، بعد ذلك تم تكريم المتطوعين من قبل "مؤسسة الآغا خان للتنمية".
لابد ان اتوجه بالشكر لمنتدى فنون سلميه الذي كان حاضرا بقوه في المهرجان
واشكر جهود جميع من شارك وساعد وبادر معنا لانجاح المهرجان
"المفكر" قرية تحولت إلى واحة شبابية
محمد القصيرesyria.sy
الأحد 04 نيسان 2010كل ما كان ينتظره أبناء قرية "المفكر" بشطريها الشرقي والغربي قد تحقق، فقد تحولت هذه القرية الوادعة إلى واحة مفعمة بروح الشباب الذي أطلق فكرة قيام مهرجان فيها، رغم الذين شككوا في نجاح هذه التجربة التي قام بها شباب متحمس...
موقع eSyria التقى الأستاذ "رواد عجمية" صاحب فكرة مهرجان "كشاف القرى" ورئيس لجنة الشباب والرياضة المحلية في "دمشق" في اليوم الأول من بدء الفعاليات الجمعة الثاني من نيسان 2010، فحدثنا بداية عن الجهة التي تبنت هذا المشروع فقال: «انطلقت فكرة "كشافة القرى" الدوري في مسعى لتسخير الإمكانيات الكامنة للشباب ومزج البيئات المتنوعة المتواجدة فيها، وفكرة البرنامج هي إحدى الأفكار التي يمكن استثمارها لتغذية المجلس الإسلامي الشيعي الإمامي الإسماعيلي المحلي لمدينة "دمشق" وبشكل دائم بالكوادر التي يحتاجها من خلال تحريك بيئات راكدة تحوي من الطاقات والدوافع الكثير الكثير، وخصوصاً من خلال استهداف القرى الصغيرة».
وأضاف: «من القرية الهدف "المفكر" إلى مدينة "سلمية" ثم إلى العاصمة "دمشق" لوحظت الإمكانات الكبيرة التي يمكننا العمل من خلالها لجعل المجلس ريادي في حياة أبناء هذه القرى».
ولأن نشاطات لجنة الشباب والرياضة تعتمد على جملة من البرامج التي تستهدف وبشكل أساسي تطوير روح الأخوة بين الشباب ومحاولة تطوير وتنمية مهاراتهم القيادية ودفعهم للعمل الجماعي، ويتابع قائلاً: «كما ويقع على عاتق اللجنة مسؤولية كبيرة تبعاً للشريحة التي تستهدفها والتي غالباً ما تكون محور نشاطات الجماعات بما تملك من طاقات ومن خلالها يتم رفد المجلس بأغلب احتياجاته، فاللجنة المحرك الأساسي الداعم للجان المجلس الأخرى».
ولأن ما من عمل إلا ويحمل في طياته أهدافه التي ترقى بمحتواها إلى القيم الأخلاقية والإنسانية بشكل عام، خاصة وأنها تتوجه إلى شريحة من الشباب القادر على تخطي العقبات وتجاوز كل ما يمكنه أن يعيق العمل في هذا الاتجاه، ولمعرفة هذه الأهداف التقينا السيد "برهان زيدان" المدير التنفيذي للمهرجان، فقال: «مما لا شك فيه أن الغاية من هذا النشاط هو إشاعة روح الأخوة بين أبناء المجتمع الواحد بكل مكوناته وتوجهاته، مع الأخذ بتطوير المهارات القيادية
حلقات من الدبكة الشعبية |
وبالعودة إلى الأستاذ "رواد" والذي سألناه عن مكامن القوة والضعف في هذه المبادرة، فقال:
«بلا شك تعتبر هذه الفكرة جديدة فقد تم رصد التجاوب معها من خلال الاحتكاك المباشر مع المعنيين بهذا النشاط، ومن نقاط القوة الاستفادة من إمكانات البيئة والطبيعة الخلابة لشهر نيسان والتي تمتاز بها "سلمية" وقراها، كما أنني أعتقد أن لا وجود لمعيق قد يحول من نجاح هذا المهرجان».
وقد توقع النجاح لهذا النشاط بنسبة تصل إلى 80%.
وعن النشاطات المدرجة على جدول هذا المهرجان يقول السيد "برهان زيدان": «لدينا أنشطة فنية وترفيهية ستقدم فيها الورشة المسرحية عرضاً مسرحياً، ومسابقات ترفيهية، ولدينا الورشة الموسيقية التي ستقدم فقرات موسيقية، وللشعر والمحاضرات الثقافية تواجد مهم وفعال، ولمحبي الرياضة سنقيم لهم بطولة رياضية».
أما الفريق التنظيمي الذي يشرف على هذه الفعاليات فيقول عنه: «لدينا فريق إعلامي، وسكرتارية، وعلاقات عامة، وشباب العمل التطوعي ومهمتهم تنظيم كل ما هو على الأرض، وفي كل ما يتعلق بالنشاط وتوثيقه توثيقاً دقيقاً».
ويتابع: «هناك متطوعين يصل عددهم إلى خمسين متطوعاً سيرافقون كل المشاركين في فعاليات هذا المهرجان».
من المعلوم أن مدة المهرجان يومان، لذلك أردنا معرفة طريقة توزيع كل هذه النشاطات الكثيرة والمكثفة، فقال: «قمنا بتقسيم النشاط على فترتين: الأولى ممتدة حتى الساعة الرابعة عصراً، أما الثانية فتبدأ عند الرابعة عصراً وحتى الواحدة ليلاً، وهنا سنتأقلم مع ظروف الطقس الذي أتوقعه ربيعياً مميزاً، ولكن لنا احتياطاتنا في حال حدوث عامل مناخي مغاير لما نتوقعه».
ولكن لو
تفاعل وحماس من المشاركين |
ولفت نظرنا شعار المهرجان والذي اختاروا له شجرة النخيل، وكما هو معروف أن مناطقنا لا تشتهر بزراعة النخيل، ولكن ما عرفناه من الأستاذ "رواد" وعلى لسانه: «الشعار مستوحى من شجرات النخيل الـ/49/ التي زرعت بتاريخ الخامس من شهر شباط 2010 كتمهيد له، ممزوجة بشعار اللجنة الأساسي مع تعديل إضافة الشجرة كرمز لطاقة الشباب».
وعن الجهات التي ساعدت في هذا المهرجان قال: «هناك خبراء مسرح، وخبراء تنظيم بطولات رياضية، وخبراء أجهزة صوت وإضاءة».
وجاء اليوم الأول من المهرجان الذي بدأ مع الساعة الثامنة صباحاً بمسير رياضي بدأ من "سلمية" قامت بها "جمعية أصدقاء سلمية" والذين غرسوا عدداً من غراس الزيتون في أماكن متفرقة من القرية.. ثم انتقل الحفل للقاء مع أهالي القرية ووصول الوفد القادم من "دمشق" وجلهم طلاب جامعيين، بعدها انتقل الحضور لافتتاح معرض التصوير الضوئي للفنانين "علي عبيدو" و"فادي النظامي"، فور ذلك تم افتتاح معرض الأعمال اليدوية لعدد من المعاقين، وكذلك للفنان "فادي النظامي"، وتمتع الحضور بمعرض التراثيات القديمة والتي أغلبها يعكس الواقع الريفي لقرى "سلمية"، في الجانب الآخر كان هناك خيمة خاصة بالأطفال بإشراف "زياد عباس" و"مصطفى بوادقجي" من "دمشق" لتدريبهم على الكشافة، وفي موقع النشاطات أقيمت وصلة غناء مع الزمر مقدمة من قبل أهالي القرية. ثم انتقل الضيوف إلى غرس 150
تحية من إحدى نساء القرية |
واختتم اليوم الأول بحفل غنائي امتد حتى الواحدة ليلاً.
يبقى أن نعرف أن قرية "المفكر" تقع إلى الشرق من مدينة "حماة" عل بعد 52 كيلو متراً، وهي من القرى التابعة لـ "سلمية".
نجاح العمل يحتاج إلى محبة...
مهرجان "واحة الأمل" نموذجاً
محمد القصير
الاثنين 05 نيسان 2010
طوى اليوم الأول من مهرجان "واحة الأمل" أنشطة متعددة، وتحسينات طالت الواقع البيئي لقرية "المفكر" التي تستضيف هذا المهرجان في دورته الأولى، وكان اليوم الثاني أكثر حماساً، وأكثر تفاعلاً، وهذا يعكس مدى الجهد الذي بذله القائمون عليه.
موقع eSyria تابع فعاليات اليوم الثاني وسجل انطباعات أهل القرية، وكذلك الزوار.
الآنسة "رشا عفارة" من "مركز دراسات وأبحاث ورعاية المعوقين" تحدثت إلينا عن مشاركتها في هذا المهرجان فقالت: «منذ حوالي الشهر ونحن نقوم بتدريب بعض ذوي الاحتياجات الخاصة على عمل مسرحي، وقد انتقيت إعاقات مختلفة، وكانت القصة تدور حول رفض صداقة من لا يشبهنا، وقد أشركت فتاة "داون" أو ما يعرف بـ"المنغولي"، بعمل بسيط ولكنه عميق».
وعن رسالة هذا المشهد المسرحي قالت: «نختم المشهد بأغنية تقول كلماتها: كل الوجوه بتختلف بس القلوب بتجتمع/ ع الحب، ع الصدق، ع الوفا/ ونحنا هون مجتمعين يا أصحاب يا حلوين/ ع الحب، ع الصدق، ع الوفا، جئت مع هذه المجموعة لنقول لكل الناس: "نحن معاقون لكننا موجودون، وإننا بحاجة لدعمكم، وشيء من الاهتمام».
السيدة "فاطمة أبو قاسم" امرأة في العقد الثامن من عمرها كانت تلوح بيدها للزوار لليوم الثاني على التوالي، وهي التي أخذت من باب منزلها مستقراً لها، وهي تقول: «أهلا وسهلا بكل الذين زاروا قريتنا، وجودكم بيننا يشعرنا بالسعادة».
السيد "إبراهيم ديبة" من أهالي القرية، وهو مدرس متقاعد، أكد على أهمية مثل هذا النشاط وكم هو حيوي بالنسبة لقريته، وأضاف: «قرية مثل "المفكر" تقع خارج حسابات معظم من زارها، وكل من تسأله يقول إنها المرة الأولى، وهذا يدل على مدى أهمية ما قام به المنظمون لهذا المهرجان».
وتابع: «وبزيارة بعض المسؤولين لهذه القرية سيشعرهم كم هي بحاجة إلى الكثير من الخدمات، وأنا من المشجعين لمثل هذا المهرجان وأتمنى أن يقام في السنوات القادمة».
السيد "مصطفى بوادقجي" قائد أشبال بـ"الفوج 20 فرع دمشق"، وقائد إسعاف في الدفاع المدني،
"مصطفى بوادقجي" |
أما انطباعه عن قرية "المفكر" فهو وكما يقول: «لا وجود للضجر، شدني تعاون الأهالي وحس المسؤولية لدى الجميع منهم، من الأشياء التي أعجبني ما قاموا به من تحضيرات، وزراعة الشوارع بشجر الزيتون، وأنواع أخرى، واللافت للنظر وضع سلال للقمامة على أعمدة الإنارة المنتشرة في القرية».
الآنسة "ياسمين مقصود" من أهالي القرية، مسؤولة فريق السقاية، تحدثت عن مهمتها: «طبيعة عملنا تنحصر في تأمين مياه الشرب لكل الزوار، وفريق عملنا يتألف من خمسة عشر متطوعاً يدورون بين الجموع وبيدهم ماء الشرب».
وأضافت: «ميزة هذا المهرجان أنه عرفنا ببعض أبناء القرية الذي استقروا في العاصمة ولا يزورون قريتهم إلا فيما ندر، أضف إلى بعض الوجه الطيبة من الزوار الذين أقاموا بيننا وفي منازلنا، حقيقة إنه مكسب عظيم لنا، وسنشتاق إليهم جميعاً».
السيد "سمير جمول" عضو جمعية أصدقاء سلمية أشاد بالتنظيم، وأضاف: «لقد أثبت مهرجان "واحة الأمل" أن الرهان على عمل الجماعة أمر في غاية الصواب، ولا أدل على ذلك مما رأيناه عند أهل هذه القرية الطيبين، فقط بحاجة لدعمهم، أهنئ القائمين عليه».
السيد "عبد الهادي المولي" المسؤول عن مباريات كرة القدم في المهرجان، أشاد بالتنظيم، وشجع على تكرار هذه التجربة، وتابع يقول: «لم أكن أتوقع هذا الحضور المميز، وكذلك هذه الأنشطة الكثيرة، في كل مرة نكتشف أن النجاح يكمن دائماً في حب ما نقدم عليه، وأهل قرية "المفكر" أحبوا مهرجانهم فظهر بهذه الصورة على غاية كبيرة من الجمال والروعة».
الحفلات مستمرة |
الأستاذ المحامي "مهدي القصير" زار وعائلته المهرجان، وقد أعجب بالمعارض، وقال: «في البداية نستغرب هل تستطيع قرية أن تقيم مهرجاناً، الجواب أتانا: "نعم" هذه القرية أكدت عكس ما يتوقع الكثيرون حول عدم إمكانية النجاح».
وتابع: «جلنا في المعارض، شدني معرض التراثيات فقد أعادني إلى سنوات خلت، شيء جميل أن يقرر المرء زيارة قرية بدل أن يذهب إلى المطاعم والمسابح، هنيئاً لأهل هذه القرية واحتهم الجميلة».
الأستاذ "عدنان أبو حلاوة" اعتبر هذا المهرجان تظاهرة جميلة، وتابع يقول: «كذلك هي مفيدة لتعرف الناس القادمين على هذه القرية، وخلق حالة من التفاعل، وتقديم كل ما هو خلاق موجود عند أبناء هذه القرية، ولا ننسى إبراز التراث الشعبي والذي هو برأيي أحد أهم أسباب نجاح هذه التظاهرة الجميلة، أشد على أيادي المنظمين وإلى سنوات قادمة من النجاح».
وجاء في فعاليات اليوم الثاني: مسير رياضي صباحي إلى البساتين قام به الضيوف القادمون من "دمشق"، بعد ذلك انطلقت بطولة كرة القدم والتي فاز بلقبها فريق "دمشق" متغلباً على فريق "تل الدرة" بعد أن تخطيا فريقي "العمل الطوعي" وفريق "المفكر". وكذلك لم يخل المهرجان من المحاضرات الثقافية التي توجها الأستاذ الباحث "محمد عزوز" متحدثاُ عن "تاريخ القلاع الإسماعيلية"، تلا هذه المحاضرة ندوة حول العلاقات العاطفية أثرها ومدى تأثيرها قدمها الفنان "مصطفى الشيحاوي". وجاءت الفترة المسائية غنية بالنشاطات فقد بدأت بعرض مسرحي عن
"إبراهيم ديبة" من أهالي قرية "المفكر" |
__________________
[url=http://up.albadawyala7mar.com//uploads/images/up9b468d2e4b.jpg][/url]
[url=http://up.albadawyala7mar.com//uploads/images/up4f4f7a7901.jpg][/url]
[url=http://up.albadawyala7mar.com//uploads/images/up8a6fd22a6b.jpg][/url]
[url=http://up.albadawyala7mar.com//uploads/images/up56d1266266.jpg][/url]
[url=http://up.albadawyala7mar.com//uploads/images/up2cbfbf7ee7.jpg][/url]
[url=http://up.albadawyala7mar.com//uploads/images/up4a9cf8dce3.jpg][/url]
[url=http://up.albadawyala7mar.com//uploads/images/up9b468d2e4b.jpg][/url]
[url=http://up.albadawyala7mar.com//uploads/images/up4f4f7a7901.jpg][/url]
[url=http://up.albadawyala7mar.com//uploads/images/up8a6fd22a6b.jpg][/url]
[url=http://up.albadawyala7mar.com//uploads/images/up56d1266266.jpg][/url]
[url=http://up.albadawyala7mar.com//uploads/images/up2cbfbf7ee7.jpg][/url]
[url=http://up.albadawyala7mar.com//uploads/images/up4a9cf8dce3.jpg][/url]
لوركا200- متابع فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 11
درجات : 5390
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 14/03/2010
العمر : 47
مهرجان واحة الأمل ...نموذج للتعاون الأهلي :: تعاليق
بالفعل كان مهرجان رائع بكل معنى الكلمة
وشكرا لكم جميعاً على هذه الجهود الكبيرة التي قدمتموها لإنجاح هذه الخطوة التي كانت موفقة ومميزة.
اشكركم جميعاً ودمتم بخير
وأقول لمن لا يعرف بأننا ذهلنا بأعداد الناس الذين توافدوا من كل سلمية ومن مناطق اخرى ومن العاصمة دمشق والجميع اعجبوا بهذا الانجاز وبالنشاطات والمعارض وغيرها.
وتحياتي الحارة لك استاذ برهان زيدان على جهودك الواضحة والجميلة في هذا المهرجان
شكرا مع محبتي
وشكرا لكم جميعاً على هذه الجهود الكبيرة التي قدمتموها لإنجاح هذه الخطوة التي كانت موفقة ومميزة.
اشكركم جميعاً ودمتم بخير
وأقول لمن لا يعرف بأننا ذهلنا بأعداد الناس الذين توافدوا من كل سلمية ومن مناطق اخرى ومن العاصمة دمشق والجميع اعجبوا بهذا الانجاز وبالنشاطات والمعارض وغيرها.
وتحياتي الحارة لك استاذ برهان زيدان على جهودك الواضحة والجميلة في هذا المهرجان
شكرا مع محبتي
شكراً أستاذ برهان على إهتمامكم وعلى فرصة العرض للفيلم
تحياتي لكم على هذا الإنجاوز الرائع وأتمنى أن يمتد ليشمل كل قرى سلمية
تحياتي لكم على هذا الإنجاوز الرائع وأتمنى أن يمتد ليشمل كل قرى سلمية
مواضيع مماثلة
» "المفكر" قرية تحولت إلى واحة شبابية
» فيلم "اليوم السادس" ضمن مهرجان "واحة الامل"
» "واحة الراهب"... في أرشيف السينما اليابانية العالمية
» فيلم "اليوم السادس" ضمن مهرجان "واحة الامل"
» "واحة الراهب"... في أرشيف السينما اليابانية العالمية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011