دخول
مواضيع مماثلة
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 16 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 16 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 423 بتاريخ الجمعة أكتوبر 25, 2024 2:31 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
"أخطاء حمراء".. وجرأة الأخطاء
فنون سلمية :: أخبار الفن :: مهرجان محمد الماغوط المسرحي الرابع :: أرشيف مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثالث
صفحة 1 من اصل 1
02112009
"أخطاء حمراء".. وجرأة الأخطاء
"أخطاء حمراء".. وجرأة الأخطاء
ختام عروض مهرجان "الماغوط" المسرحي الثالث
بدا الأمر في غاية الصعوبة، وعلى الجمهور أن يتقبل نوعاً جديداً من الخطاب المسرحي الذي قدمته فرقة "كور الزهور" المسرحية، من خلال عرضها الجديد "أخطاء حمراء" من تأليف وإخراج الفنان "مولود داؤد" وذلك في اليوم الأخير من مهرجان "محمد الماغوط" المسرحي الثالث.
وتتحدث المسرحية عن المحرمات التي قد تقع بين أبناء العائلة الواحدة، بقالب ساخر، ما جعل البعض يستهجن الطرح، في حين وجدت قبولاً لدى البعض الآخر.
موقع eSyria حضر العرض وسجل الانطباعات التالية:
السيد "نضال الماغوط" اعتبر أن المسرحية عملت جذباً في بدايتها، وتابع يقول: «تمنيت أن تسير المسرحية في تصاعد غير أنها خذلتني».
أما السيد "ناصر الجرف" فقد خشي أن يكون الإيماء والرمز هو النهج الذي ستسير عليه المسرحية، وأضاف: «في الحقيقة اعتاد المواطن العربي ألا يشغل باله في قراءة أي عرض مسرحي، وجاء عرض "أخطاء حمراء" واضحاً، والفكرة وصلت، وكان واقعياً وأنا سعيد به».
السيد "بركات وطفة" أحد المكرمين في المهرجان قال: «كان خاتمة المهرجان مسكاً، وأعتبر أن العد التصاعدي في التركيز على الأعمال والأفكار قد بدأ.. والخطوط الحمراء ليست حمراء كما يراها البعض».
السيد "أوليغ الماغوط" اعتبر أن ظاهرة تكريس المهرجان شيء إيجابي أثبت بالدليل القاطع أن هناك مدناً تملك طاقات مسرحية متميزة، وتابع يقول: «ما شاهدناه اليوم عبارة عن لقطات تنفع لمسرح مدرسي وليس مسرحية متكاملة، أتمنى في
المستقبل أن يكون هناك كادر حقيقي مثلما كان في المهرجان الثاني كي يكون النقد من جهة مختصة في مجال النقد».
السيد "عبد الكريم حلاق" اعتبر أنه أمام عمل مسرحي تجريبي من خلال الديكور، وأضاف: «تعليقي فقط أن تلغى جائزة الجمهور وأعتبر هذا جرح يوجه لباقي الفرق المشاركة، فإذا أردنا تقييم أي عمل الأحرى وجود لجنة مختصة».
السيد "محمد الشعراني" كان انتقاده حول اتجاه البعض من المخرجين لأخذ دور الكاتب، وتابع يقول: «لماذا يستسهل البعض مهنة الكتابة، وهل افتقدنا النصوص الحقيقية، أم هذا التوجه لغاية في نفس "يعقوب"، بالنسبة لي فإنني وقفت أمام نص عبثي، ورأيت تشابهاً بينه وبين عروض أخرى، وهل يؤدي تراكم العروض إلى افتقارنا للإبداع، وما أستغربه هو هذه الإيحاءات الجنسية التي مرت في صلب هذه المسرحية، أعجبني أداء "نبيل جاكيش"».
السيد "مروان حيدر" قال: «نحن بطبعنا نحب الانتقاد، وبعيدون جداً عن النقد، بالنسبة لفكرة المسرحية فإنها لم تتوافق وفكرة الغطرسة التي ألصقت بشخصية الإمبراطور، ورأيت أن إقحام البطيخة كانت غريبة على المسرح، ومع هذا اشكر الفرقة على هذا
العرض الممتع».
الآنسة "رغد صافية" دافعت عن العمل فقالت: «لا بد من أخطاء في أي عمل كان، والأخطاء التي تحدث عنها البعض لم تكن ظاهرة، الأداء كان جيداً، والنص قوي، والديكور مميز وخدم فكرة العمل، والمقاطع الموسيقية والأغاني كانت موفقة».
الفنان "مولود داؤد" مخرج المسرحية آثر ألا يدافع عن عمله، واعتبر أن مجرد بقاء الجمهور هو شكر لهذا العمل، وتابع يقول: «نحن نحاول وفق الخط الذي نحب ونهوى، والعرض الذي يصل إلى الجمهور هو بالتأكيد عمل ناجح رغم أنفي، وهذه المسرحية جاءت سخرية على العبث، وقد تمت المزاوجة، والعبث فاقع السخرية، أحببت أن أقوم بهذه التجربة، وأنا أحيّي الممثلين».
وفي الختام نجد أن لغة الحوار التي تدار في صالات عروضنا المسرحية محكومة بروح المنافسة، والتي ربما تدخل في جدليات عقيمة، نتيجتها ضياع الهدف الذي ينشده صناع هذه الحركة المسرحية، فهلا وجدنا لأنفسنا فسحة بسيطة، ومساحة وافية لقراءة أنفسنا كما هي، لا كما يريدها الآخرون؟، مهرجان "محمد الماغوط" ودّع دورته الثالثة على أمل التحضير لدورة رابعة، ولكن ما نتمناه أن تكون الظروف
أكثر ملائمة، وأكثر واقعية، وأن يعتلي الخشبة من يستحق، وأن يغادر من يستحق، وأن نتحاور بلغة الحب، فوداعاً مسرحنا، إلى عام مسرحي ربما تتحول فيه "الأخطاء الحمراء"، إلى "لمسات بيضاء".
بطاقة المسرحية:
* "مولود داؤد" مؤلفاً ومخرجاً.
* في التمثيل كل من: "ماجد الماغوط"، "نبيل جاكيش"، "أيهم عيشة"، "باسمة ناصر".
* "قصي عيزوق" مصمماً للسينوغرافيا.
* "علي الخطيب" فني إضاءة.
* "مراد فطوم" فني صوت.
* "راتب جعفر"، و"غيث ديبة" في إدارة المنصة.
ختام عروض مهرجان "الماغوط" المسرحي الثالث
محمد القصير
الأحد 01 تشرين الثاني 2009بدا الأمر في غاية الصعوبة، وعلى الجمهور أن يتقبل نوعاً جديداً من الخطاب المسرحي الذي قدمته فرقة "كور الزهور" المسرحية، من خلال عرضها الجديد "أخطاء حمراء" من تأليف وإخراج الفنان "مولود داؤد" وذلك في اليوم الأخير من مهرجان "محمد الماغوط" المسرحي الثالث.
وتتحدث المسرحية عن المحرمات التي قد تقع بين أبناء العائلة الواحدة، بقالب ساخر، ما جعل البعض يستهجن الطرح، في حين وجدت قبولاً لدى البعض الآخر.
موقع eSyria حضر العرض وسجل الانطباعات التالية:
السيد "نضال الماغوط" اعتبر أن المسرحية عملت جذباً في بدايتها، وتابع يقول: «تمنيت أن تسير المسرحية في تصاعد غير أنها خذلتني».
أما السيد "ناصر الجرف" فقد خشي أن يكون الإيماء والرمز هو النهج الذي ستسير عليه المسرحية، وأضاف: «في الحقيقة اعتاد المواطن العربي ألا يشغل باله في قراءة أي عرض مسرحي، وجاء عرض "أخطاء حمراء" واضحاً، والفكرة وصلت، وكان واقعياً وأنا سعيد به».
السيد "بركات وطفة" أحد المكرمين في المهرجان قال: «كان خاتمة المهرجان مسكاً، وأعتبر أن العد التصاعدي في التركيز على الأعمال والأفكار قد بدأ.. والخطوط الحمراء ليست حمراء كما يراها البعض».
السيد "أوليغ الماغوط" اعتبر أن ظاهرة تكريس المهرجان شيء إيجابي أثبت بالدليل القاطع أن هناك مدناً تملك طاقات مسرحية متميزة، وتابع يقول: «ما شاهدناه اليوم عبارة عن لقطات تنفع لمسرح مدرسي وليس مسرحية متكاملة، أتمنى في
مسرحية "أخطاء حمراء" |
السيد "عبد الكريم حلاق" اعتبر أنه أمام عمل مسرحي تجريبي من خلال الديكور، وأضاف: «تعليقي فقط أن تلغى جائزة الجمهور وأعتبر هذا جرح يوجه لباقي الفرق المشاركة، فإذا أردنا تقييم أي عمل الأحرى وجود لجنة مختصة».
السيد "محمد الشعراني" كان انتقاده حول اتجاه البعض من المخرجين لأخذ دور الكاتب، وتابع يقول: «لماذا يستسهل البعض مهنة الكتابة، وهل افتقدنا النصوص الحقيقية، أم هذا التوجه لغاية في نفس "يعقوب"، بالنسبة لي فإنني وقفت أمام نص عبثي، ورأيت تشابهاً بينه وبين عروض أخرى، وهل يؤدي تراكم العروض إلى افتقارنا للإبداع، وما أستغربه هو هذه الإيحاءات الجنسية التي مرت في صلب هذه المسرحية، أعجبني أداء "نبيل جاكيش"».
السيد "مروان حيدر" قال: «نحن بطبعنا نحب الانتقاد، وبعيدون جداً عن النقد، بالنسبة لفكرة المسرحية فإنها لم تتوافق وفكرة الغطرسة التي ألصقت بشخصية الإمبراطور، ورأيت أن إقحام البطيخة كانت غريبة على المسرح، ومع هذا اشكر الفرقة على هذا
الممنوع بات مرغوباً |
الآنسة "رغد صافية" دافعت عن العمل فقالت: «لا بد من أخطاء في أي عمل كان، والأخطاء التي تحدث عنها البعض لم تكن ظاهرة، الأداء كان جيداً، والنص قوي، والديكور مميز وخدم فكرة العمل، والمقاطع الموسيقية والأغاني كانت موفقة».
الفنان "مولود داؤد" مخرج المسرحية آثر ألا يدافع عن عمله، واعتبر أن مجرد بقاء الجمهور هو شكر لهذا العمل، وتابع يقول: «نحن نحاول وفق الخط الذي نحب ونهوى، والعرض الذي يصل إلى الجمهور هو بالتأكيد عمل ناجح رغم أنفي، وهذه المسرحية جاءت سخرية على العبث، وقد تمت المزاوجة، والعبث فاقع السخرية، أحببت أن أقوم بهذه التجربة، وأنا أحيّي الممثلين».
وفي الختام نجد أن لغة الحوار التي تدار في صالات عروضنا المسرحية محكومة بروح المنافسة، والتي ربما تدخل في جدليات عقيمة، نتيجتها ضياع الهدف الذي ينشده صناع هذه الحركة المسرحية، فهلا وجدنا لأنفسنا فسحة بسيطة، ومساحة وافية لقراءة أنفسنا كما هي، لا كما يريدها الآخرون؟، مهرجان "محمد الماغوط" ودّع دورته الثالثة على أمل التحضير لدورة رابعة، ولكن ما نتمناه أن تكون الظروف
النتيجة.. أخطاء حمراء |
بطاقة المسرحية:
* "مولود داؤد" مؤلفاً ومخرجاً.
* في التمثيل كل من: "ماجد الماغوط"، "نبيل جاكيش"، "أيهم عيشة"، "باسمة ناصر".
* "قصي عيزوق" مصمماً للسينوغرافيا.
* "علي الخطيب" فني إضاءة.
* "مراد فطوم" فني صوت.
* "راتب جعفر"، و"غيث ديبة" في إدارة المنصة.
لجنة كور الزهور الإعلامية- متابع فن
- أشجع :
عدد المساهمات : 27
درجات : 5672
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 09/08/2009
"أخطاء حمراء".. وجرأة الأخطاء :: تعاليق
الأعزاء جميعا :
أخطاء حمراء من العروض التجريبية البحتة التي تعتمد على التكثيف في الفكرة وفي الحركة والمشهد البصري وهو واقعي لأن المسرح العبثي هو مسرح واقعي وليس خيالي ولكن منظرو العبث يعتبرون أن الواقعية تكرمش الواقع وتقصر عنه وتزيفه فراحوا باتجاه الخيال لأنه بنظرهم أكثر عمقا ومن هنا قال يونيسكو: إن كل فن المسرح هو بالضبط فن الوهم ..في أخطاء حمراء تركت لمزيج من التلقائية أي الدوافع اللاشعورية والنورانية أن تعتمل في داخلي وجاء نتيجتها التخيل التلقائي الذي سمح للمياه بأن تتدفق ثم جاء بعد ذلك الفرز والتحكم والانتقاء
الثالوث المحرم (الدين والجنس والسياسة ) إلى أي حد يسكن معنا هذا الثالوث .. ... طرح العرض الأخطاء التي تنجم عن الأب وهو سيد المنزل أمام المرأة المنهزمة في مجتمع كمجتمعنا وهي لاتملك خياراتها فإما هي عاهرة تبيع جسدها لتعيش وإما هي أم تجبر على العهر ليعيش غيرها إذا هي الضحية في كلا الحالتين وهذا لا يعني بالضرورة أننا نعمم هذه الظاهرة فالمرأة هي أم ومعلمة وطبيبة وعالمة ولكن ما يدفعنا لإظهار الجانب السلبي هو ارتباطه الوثيق بعالم الذكورة التي طرحت نفسها كسيد صريح للمجتمع الشرقي وعندما تكون بهذا الشكل سيكون نتاجها حكما إمرأة (ضحية ) وأسرة مفككة مصيرها التحطم والزوال ..إذا (أخطاء حمراء) تدق جرس الإنذار وترينا حالنا إن لم نوفق بإعادة السيطرة على دواخلنا ونزعاتنا ورغباتنا الفضّاحة ومن هنا علينا أن نساهم جميعا في إصلاح مدارسنا وهذا تطرق له العرض كما علينا أن ننتبه أن المعارك الكاذبة هي معارك على (الجَبَس) فقط وليست معارك يمكنها أن تعيد الكرامة المسلوبة من الأسرة التي ستتجه لخيانة نفسها بعد أن تدخل في سرداب اليأس من كل شئ وهنا تبدأ الأحلام الفارغة ...
من البرواز الممتلئ بالعائلة إلى البرواز الفارغ نشهد تدميرا صريحا لكل قيمنا وماهي الأسرة إلا قيمة من قيم المجتمع علينا أن نحرص على أن تنمو في بيئة صحية ....
أخطاء حمراء ليست حلقات غير متصلة هي كاميرا تلاحق أفعالنا والعرض يقدم أسلوبا جديدا وهو إشراك المتلقي في عملية الربط وتفكيك التكثيف ليصل بنفسه إلى مقولته هو التي ربما تتقاطع معنا أو لا تتقاطع (هذا هو المسرح )
شكرا لك محمد القصير وشكرا لموقع( e hama )
أخطاء حمراء من العروض التجريبية البحتة التي تعتمد على التكثيف في الفكرة وفي الحركة والمشهد البصري وهو واقعي لأن المسرح العبثي هو مسرح واقعي وليس خيالي ولكن منظرو العبث يعتبرون أن الواقعية تكرمش الواقع وتقصر عنه وتزيفه فراحوا باتجاه الخيال لأنه بنظرهم أكثر عمقا ومن هنا قال يونيسكو: إن كل فن المسرح هو بالضبط فن الوهم ..في أخطاء حمراء تركت لمزيج من التلقائية أي الدوافع اللاشعورية والنورانية أن تعتمل في داخلي وجاء نتيجتها التخيل التلقائي الذي سمح للمياه بأن تتدفق ثم جاء بعد ذلك الفرز والتحكم والانتقاء
الثالوث المحرم (الدين والجنس والسياسة ) إلى أي حد يسكن معنا هذا الثالوث .. ... طرح العرض الأخطاء التي تنجم عن الأب وهو سيد المنزل أمام المرأة المنهزمة في مجتمع كمجتمعنا وهي لاتملك خياراتها فإما هي عاهرة تبيع جسدها لتعيش وإما هي أم تجبر على العهر ليعيش غيرها إذا هي الضحية في كلا الحالتين وهذا لا يعني بالضرورة أننا نعمم هذه الظاهرة فالمرأة هي أم ومعلمة وطبيبة وعالمة ولكن ما يدفعنا لإظهار الجانب السلبي هو ارتباطه الوثيق بعالم الذكورة التي طرحت نفسها كسيد صريح للمجتمع الشرقي وعندما تكون بهذا الشكل سيكون نتاجها حكما إمرأة (ضحية ) وأسرة مفككة مصيرها التحطم والزوال ..إذا (أخطاء حمراء) تدق جرس الإنذار وترينا حالنا إن لم نوفق بإعادة السيطرة على دواخلنا ونزعاتنا ورغباتنا الفضّاحة ومن هنا علينا أن نساهم جميعا في إصلاح مدارسنا وهذا تطرق له العرض كما علينا أن ننتبه أن المعارك الكاذبة هي معارك على (الجَبَس) فقط وليست معارك يمكنها أن تعيد الكرامة المسلوبة من الأسرة التي ستتجه لخيانة نفسها بعد أن تدخل في سرداب اليأس من كل شئ وهنا تبدأ الأحلام الفارغة ...
من البرواز الممتلئ بالعائلة إلى البرواز الفارغ نشهد تدميرا صريحا لكل قيمنا وماهي الأسرة إلا قيمة من قيم المجتمع علينا أن نحرص على أن تنمو في بيئة صحية ....
أخطاء حمراء ليست حلقات غير متصلة هي كاميرا تلاحق أفعالنا والعرض يقدم أسلوبا جديدا وهو إشراك المتلقي في عملية الربط وتفكيك التكثيف ليصل بنفسه إلى مقولته هو التي ربما تتقاطع معنا أو لا تتقاطع (هذا هو المسرح )
شكرا لك محمد القصير وشكرا لموقع( e hama )
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011