دخول
مواضيع مماثلة
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 17 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 17 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 423 بتاريخ الجمعة أكتوبر 25, 2024 2:31 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثاني 2 من 2
4 مشترك
فنون سلمية :: فنون :: على الخشبة "مسرح"
صفحة 1 من اصل 1
مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثاني 2 من 2
مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثاني 2 من 2
قراءة في عروض المهرجان
تتمة لما نشر في الجزء الأول، نقدم قراءة لما تبقى من عروض مسرحية قدمت على خشبة مسرح المركز الثقافي في سلمية
المزبلة الفاضلة .. أزكمت الأنوف
ما أراده هاشم غزال فعله، وإن كيلت من الجمهور بعض اللعنات، لأنهم انتظروا طويلاً، وطويلاً خلافاً لموعد دخولهم، فأرهق الجمهور في الخارج، وأرهق في الداخل!! إنه القاع .. عالم مليء بالنجس، وبقايا مخلفات رميت للتلف، فتلقفها من نام يوماً، و أسبوعاً بلا طعام. جاءت المزبلة الفاضلة لتحصن نفسها بسكانها، فكان الكاتب، والصحفي، والممثل، وآخر لم تتضح معالمه، هم يعيشون بتناغم الرائحة، ورتابة قاتلة، هواجسهم يكبحها عامل تنظيفات يشتم ويلعن لأن لا شيء يذكر في المزبلة، هو لا يعلم بأنها أصبحت فاضلة بوجودهم مختبئين في زوايا قهرهم .
هو مجنون ليس إلاّ ، يخترق المكان ليحيله إلى ساحة من الصخب، وبعدها تتالى الاعترافات، ومن ثم الخلافات، لتتحول المزبلة إلى قاعة اعترافات، ومسرحاً لممثل فشل في حبه فتقمص شخصية دون كيشوت، والمجنون رفيقه سانشوبانزا .
في النهاية استسلم الجميع في لحظة غفلة، أمام الزبال متسلحاً بالمكنسة . فجأة اقتحم المزبلة وافد جديد، لينضم إلى زمرة الخانعين، وكان استقباله بمنتهى الروعة، أكياس من القمامة ترمى عليهم من نوافذ أبنية مضاءة على مزبلة ليست فاضلة .
تميز في الأداء كل من مصطفى جانودي في دور المجنون، وقيس زريقة في دور الممثل. وهي لصالح فرقة الاتحاد الوطني لطلبة سوريا فرع جامعة تشرين .
رباعية الموت ... تربعت في قلب الجمهور
يقول كاتب النص التشيلي أرييل دورفمان : كنت أدرك جيداً أنني سأنتقد بضراوة من قبل البعض في بلادي لأنني هززت القارب بقوة عبر تذكيري بواقع الإرهاب والعنف الذي قاسوه طوال تلك الفترة الطويلة .
مع أصوات تلاطم الأمواج، في ليلة عاصفة، وبينما باولينا سالاس في شرفتها يخترق المكان ضوء سيارة ، وترجل لقادم من الماضي المقيت . هو روبيرتو ميراندا صديق زوجها المحامي جيراردو أسكوبار والمرشح لعضوية هيئة التحقيق .
بسرعة البرق الذي يبرق في تلك الليلة يقفز القادم الجديد في الذاكرة المطوية عند باولينا لتعرف فيه جلادها، وهو الطبيب المشرف على تعذيب من يخالف أوامر السلطة. بطلب من الزوج قرر الطبيب المبيت حتى الصباح، لكن الصباح لن يأتي في حضور سيدة كـ باولينا .. كابوس سيطر على المكان، والجلاد في قبضة الضحية، والزوج يحاول نزع فتيل الانتقام . لكن مأساة باولينا لا تكمن بما حدث، بل مما هو قادم، وهي التي لا تثق بهيئة التحقيق التي رشح لها زوجها، في حين يرى الزوج أن تلك الإجراءات هي السبيل الوحيد للحفاظ على النظام الجديد من الانهيار، وليس هدفه سوى إشاعة الأمن والطمأنينة ولو كان ذلك على حساب الحقيقة.
باولينا هي ضحية النظام الديكتاتوري، ضحية الاهمال والنبذ والتسويات السياسية للنظام الجديد، إنها الضحية بأسطع صورها.
عرض جميل، حبس الأنفاس في بعض الأوقات، فتفاعل معه الجمهور، ومنحه ثقته
تألقت يارا بشور في دور باولينا لتثبت أنها موهبة قادرة على العطاء، وتحتاج ليس للرعاية فقط، بل للانتباه إلى طاقاتها المميزة . كذلك كان كل من خلدون قاروط وعامر مغمومة في ضبط حركي مقنع، مع أن الأخير تعذب كثيراً وأظهر صبراً شد الانتباه .
العرض من إخراج يوسف شموط لصالح فرقة شبيبة حماة
الحقيقة التي ماتت عوضت "جيفة" سعد الله ونوس
بسبب اعتذار فرقة "تعاونية سطيف الجزائرية " عن الحضور، كانت فرقة "اتحاد طلبة سورية فرع جامعة حلب " على موعد مفاجئ مع جمهور المهرجان، فكان منافساً مجرداً من سلاح التحضير، لكنها أنقذت بحضورها برنامج العروض.
الحقيقة ماتت هو العنوان الأصلي لكاتبها "عمانوئيل روبلس" ومخرج العمل
سامر السيد علي .
مقولة العرض تتلخص بمقولة هي الديكتاتورية. فعندما يختزل الوطن في شخص الحاكم الطاغية، صاحب القرارات الجائرة، منكلاً بشعبه، مطبقاً عليهم الخناق في زنازين قاتمة، حاكماً على أبطاله بالخيانة، مقدماً إياهم على مذبح الحقيقة التي ماتت ككبش فداء، محاولاً ستر خوفه وجبنه وفشله في القيادة، مخرجاً لخسارته القلعة المقاومة، والجيش الذي تشرذم ، ليظهر هو بشخصه لا بغيرها على أنه البطل المقدام الذي يحمي جنبات الوطن من غدر الأعداء، وعندها تموت الحقيقة، وتقلب الموازين.
لم يتمكن العرض من شد الجمهور، فبدا رتيباً وكأنه فيلم سينمائي عبثت فيه يد مركب الفيلم ، فحذف لقطة من هنا، ومشهد كامل من هناك. ويبدو أن المخرج اضطر لهذه الحالات الاسعافية في معالجة النقص الواضح في الكادر، وهو الذي جاء إلى المهرجان ليسعفه، فلم تتطابق زمرة الدم لدى الجريحين. هذا الشيء أثر على أداء الممثلين، فكانت حركتهم مكررة وبطيئة، كما أنها لم تنسجم مع العقل الداخلي للشخصيات . الديكور كان شرطياً بأمكنة مختلفة، ولكن لم يتم استخدامه بالشكل الفعال . تميز في الأداء الممثل " وافي عصفور" في دور الحاكم ( دون انريك)
وغابت نساء الحقيقة، ليتيه رجالها في آخر عرض من عروض مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثاني .
حفل الختام وتوزيع الجوائز
في اليوم الأخير من المهرجان تم تكريم فنان الشعب رفيق سبيعي والفنانة المتألقة صباح جزائري، ومن سلمية كرّم كل من الشاعر أحمد خنسا والباحث علي أمين
والمتقاعد بدر الدبيات .
في حين كانت لجنة التحكيم مؤلفة من الفنانة جيانا عيد رئيس اللجنة وعضوية كل من المخرج الأردني غنام غنام والدكتور عبد القادر منلا والناقد جمال آدم والفنان أمين الخطيب .
ومن ضيوف المهرجان الكاتب والناقد الصحفي نجم الدين السمان والفنان نضال سيجري والفنان وضاح حلوم والناقد أنور محمد والصحفي أنور بدر والفنان لؤي عيادة والأستاذ إيليا قجميني الذي كرمته إدارة المهرجان لجهده في إقامة ورشة عمل لفناني سلمية الشباب كما حضر عدد من الصحفيين وجمهور منقطع النظير وهو في المرتبة الأولى لأنه وفي كل مرة يثبت جمهور سلمية أن كل مسارح العالم ومهما اتسعت لن تستطيع احتواءه.
أما عن جوائز المهرجان فكانت على الشكل التالي :
ـ يارا بشور جائزة أفضل ممثلة عن دورها في مسرحية " رباعية الموت"
ـ مصطفى جانودي جائزة أفضل ممثل عن دوره في مسرحية " المزبلة الفاضلة"
ـ سعيد حناوي جائزة أفضل سينوغرافيا في مسرحية " المهرج"
ـ غزوان قهوجي جائزة أفضل إخراج عن مسرحية " المهرج"
ـ جائزة أفضل عرض متكامل ذهبت لمسرحية " المهرج "
ـ أما جمهور سلمية فقد اختار مسرحية " رباعية الموت " ليمنحها جائزته .
منقول من شرفات الشام : محمد أحمد القصير
mohaqaseer@gmail.com
قراءة في عروض المهرجان
تتمة لما نشر في الجزء الأول، نقدم قراءة لما تبقى من عروض مسرحية قدمت على خشبة مسرح المركز الثقافي في سلمية
المزبلة الفاضلة .. أزكمت الأنوف
ما أراده هاشم غزال فعله، وإن كيلت من الجمهور بعض اللعنات، لأنهم انتظروا طويلاً، وطويلاً خلافاً لموعد دخولهم، فأرهق الجمهور في الخارج، وأرهق في الداخل!! إنه القاع .. عالم مليء بالنجس، وبقايا مخلفات رميت للتلف، فتلقفها من نام يوماً، و أسبوعاً بلا طعام. جاءت المزبلة الفاضلة لتحصن نفسها بسكانها، فكان الكاتب، والصحفي، والممثل، وآخر لم تتضح معالمه، هم يعيشون بتناغم الرائحة، ورتابة قاتلة، هواجسهم يكبحها عامل تنظيفات يشتم ويلعن لأن لا شيء يذكر في المزبلة، هو لا يعلم بأنها أصبحت فاضلة بوجودهم مختبئين في زوايا قهرهم .
هو مجنون ليس إلاّ ، يخترق المكان ليحيله إلى ساحة من الصخب، وبعدها تتالى الاعترافات، ومن ثم الخلافات، لتتحول المزبلة إلى قاعة اعترافات، ومسرحاً لممثل فشل في حبه فتقمص شخصية دون كيشوت، والمجنون رفيقه سانشوبانزا .
في النهاية استسلم الجميع في لحظة غفلة، أمام الزبال متسلحاً بالمكنسة . فجأة اقتحم المزبلة وافد جديد، لينضم إلى زمرة الخانعين، وكان استقباله بمنتهى الروعة، أكياس من القمامة ترمى عليهم من نوافذ أبنية مضاءة على مزبلة ليست فاضلة .
تميز في الأداء كل من مصطفى جانودي في دور المجنون، وقيس زريقة في دور الممثل. وهي لصالح فرقة الاتحاد الوطني لطلبة سوريا فرع جامعة تشرين .
رباعية الموت ... تربعت في قلب الجمهور
يقول كاتب النص التشيلي أرييل دورفمان : كنت أدرك جيداً أنني سأنتقد بضراوة من قبل البعض في بلادي لأنني هززت القارب بقوة عبر تذكيري بواقع الإرهاب والعنف الذي قاسوه طوال تلك الفترة الطويلة .
مع أصوات تلاطم الأمواج، في ليلة عاصفة، وبينما باولينا سالاس في شرفتها يخترق المكان ضوء سيارة ، وترجل لقادم من الماضي المقيت . هو روبيرتو ميراندا صديق زوجها المحامي جيراردو أسكوبار والمرشح لعضوية هيئة التحقيق .
بسرعة البرق الذي يبرق في تلك الليلة يقفز القادم الجديد في الذاكرة المطوية عند باولينا لتعرف فيه جلادها، وهو الطبيب المشرف على تعذيب من يخالف أوامر السلطة. بطلب من الزوج قرر الطبيب المبيت حتى الصباح، لكن الصباح لن يأتي في حضور سيدة كـ باولينا .. كابوس سيطر على المكان، والجلاد في قبضة الضحية، والزوج يحاول نزع فتيل الانتقام . لكن مأساة باولينا لا تكمن بما حدث، بل مما هو قادم، وهي التي لا تثق بهيئة التحقيق التي رشح لها زوجها، في حين يرى الزوج أن تلك الإجراءات هي السبيل الوحيد للحفاظ على النظام الجديد من الانهيار، وليس هدفه سوى إشاعة الأمن والطمأنينة ولو كان ذلك على حساب الحقيقة.
باولينا هي ضحية النظام الديكتاتوري، ضحية الاهمال والنبذ والتسويات السياسية للنظام الجديد، إنها الضحية بأسطع صورها.
عرض جميل، حبس الأنفاس في بعض الأوقات، فتفاعل معه الجمهور، ومنحه ثقته
تألقت يارا بشور في دور باولينا لتثبت أنها موهبة قادرة على العطاء، وتحتاج ليس للرعاية فقط، بل للانتباه إلى طاقاتها المميزة . كذلك كان كل من خلدون قاروط وعامر مغمومة في ضبط حركي مقنع، مع أن الأخير تعذب كثيراً وأظهر صبراً شد الانتباه .
العرض من إخراج يوسف شموط لصالح فرقة شبيبة حماة
الحقيقة التي ماتت عوضت "جيفة" سعد الله ونوس
بسبب اعتذار فرقة "تعاونية سطيف الجزائرية " عن الحضور، كانت فرقة "اتحاد طلبة سورية فرع جامعة حلب " على موعد مفاجئ مع جمهور المهرجان، فكان منافساً مجرداً من سلاح التحضير، لكنها أنقذت بحضورها برنامج العروض.
الحقيقة ماتت هو العنوان الأصلي لكاتبها "عمانوئيل روبلس" ومخرج العمل
سامر السيد علي .
مقولة العرض تتلخص بمقولة هي الديكتاتورية. فعندما يختزل الوطن في شخص الحاكم الطاغية، صاحب القرارات الجائرة، منكلاً بشعبه، مطبقاً عليهم الخناق في زنازين قاتمة، حاكماً على أبطاله بالخيانة، مقدماً إياهم على مذبح الحقيقة التي ماتت ككبش فداء، محاولاً ستر خوفه وجبنه وفشله في القيادة، مخرجاً لخسارته القلعة المقاومة، والجيش الذي تشرذم ، ليظهر هو بشخصه لا بغيرها على أنه البطل المقدام الذي يحمي جنبات الوطن من غدر الأعداء، وعندها تموت الحقيقة، وتقلب الموازين.
لم يتمكن العرض من شد الجمهور، فبدا رتيباً وكأنه فيلم سينمائي عبثت فيه يد مركب الفيلم ، فحذف لقطة من هنا، ومشهد كامل من هناك. ويبدو أن المخرج اضطر لهذه الحالات الاسعافية في معالجة النقص الواضح في الكادر، وهو الذي جاء إلى المهرجان ليسعفه، فلم تتطابق زمرة الدم لدى الجريحين. هذا الشيء أثر على أداء الممثلين، فكانت حركتهم مكررة وبطيئة، كما أنها لم تنسجم مع العقل الداخلي للشخصيات . الديكور كان شرطياً بأمكنة مختلفة، ولكن لم يتم استخدامه بالشكل الفعال . تميز في الأداء الممثل " وافي عصفور" في دور الحاكم ( دون انريك)
وغابت نساء الحقيقة، ليتيه رجالها في آخر عرض من عروض مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثاني .
حفل الختام وتوزيع الجوائز
في اليوم الأخير من المهرجان تم تكريم فنان الشعب رفيق سبيعي والفنانة المتألقة صباح جزائري، ومن سلمية كرّم كل من الشاعر أحمد خنسا والباحث علي أمين
والمتقاعد بدر الدبيات .
في حين كانت لجنة التحكيم مؤلفة من الفنانة جيانا عيد رئيس اللجنة وعضوية كل من المخرج الأردني غنام غنام والدكتور عبد القادر منلا والناقد جمال آدم والفنان أمين الخطيب .
ومن ضيوف المهرجان الكاتب والناقد الصحفي نجم الدين السمان والفنان نضال سيجري والفنان وضاح حلوم والناقد أنور محمد والصحفي أنور بدر والفنان لؤي عيادة والأستاذ إيليا قجميني الذي كرمته إدارة المهرجان لجهده في إقامة ورشة عمل لفناني سلمية الشباب كما حضر عدد من الصحفيين وجمهور منقطع النظير وهو في المرتبة الأولى لأنه وفي كل مرة يثبت جمهور سلمية أن كل مسارح العالم ومهما اتسعت لن تستطيع احتواءه.
أما عن جوائز المهرجان فكانت على الشكل التالي :
ـ يارا بشور جائزة أفضل ممثلة عن دورها في مسرحية " رباعية الموت"
ـ مصطفى جانودي جائزة أفضل ممثل عن دوره في مسرحية " المزبلة الفاضلة"
ـ سعيد حناوي جائزة أفضل سينوغرافيا في مسرحية " المهرج"
ـ غزوان قهوجي جائزة أفضل إخراج عن مسرحية " المهرج"
ـ جائزة أفضل عرض متكامل ذهبت لمسرحية " المهرج "
ـ أما جمهور سلمية فقد اختار مسرحية " رباعية الموت " ليمنحها جائزته .
منقول من شرفات الشام : محمد أحمد القصير
mohaqaseer@gmail.com
محمد القصير- متذوق فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 153
درجات : 5955
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
العمر : 57
رد: مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثاني 2 من 2
الصديق محمد :
شكرا لهذه الإطلالة الجميلة وأعتقد أنك وجدت نفسك أخيرا في مكانك الطبيعي وهو الصحافة أتمنى لك الإستمرار والنجاح ..
مع محبتي
مولود
شكرا لهذه الإطلالة الجميلة وأعتقد أنك وجدت نفسك أخيرا في مكانك الطبيعي وهو الصحافة أتمنى لك الإستمرار والنجاح ..
مع محبتي
مولود
مولود داؤد- متذوق فن
- أشجع :
عدد المساهمات : 172
درجات : 5878
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 09/07/2009
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
رد: مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثاني 2 من 2
اخي الكريم
تحية ود وورد وطيب
حبس للأنفاس وقليلا من الهواء ضاع منه الاكسجين
من جودة وحقيقة ما زففت لنا دمت وداام عطاائك
دااااائما ننتظر جديدك
بساتين ورد وفل
ديدمونه
تحية ود وورد وطيب
حبس للأنفاس وقليلا من الهواء ضاع منه الاكسجين
من جودة وحقيقة ما زففت لنا دمت وداام عطاائك
دااااائما ننتظر جديدك
بساتين ورد وفل
ديدمونه
دي دمونه- هاوي فن
- أشجع :
عدد المساهمات : 106
درجات : 5722
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/07/2009
رد: مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثاني 2 من 2
شكرا ديدمونة على ردك الجميل
ولكن هذا ثاني رد أقرؤه لك وفيه ورد وفل وبساتين
شو القصة (مهندس زراعي الأخ وإلا ...؟؟؟؟
مع محبتي
ولكن هذا ثاني رد أقرؤه لك وفيه ورد وفل وبساتين
شو القصة (مهندس زراعي الأخ وإلا ...؟؟؟؟
مع محبتي
مولود داؤد- متذوق فن
- أشجع :
عدد المساهمات : 172
درجات : 5878
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 09/07/2009
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
رد: مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثاني 2 من 2
والله ما بعرف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
علي الخطيب- إداري فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 914
درجات : 7031
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 08/07/2009
العمر : 35
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(10/10)
مواضيع مماثلة
» لنتذكر((مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثاني: شراكة في الحرية))
» افتتاح مهرجان "محمد الماغوط" المسرحي
» المكرمون في مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثالث
» افتتاح مهرجان "محمد الماغوط" المسرحي
» المكرمون في مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثالث
فنون سلمية :: فنون :: على الخشبة "مسرح"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011