دخول
مواضيع مماثلة
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 99 بتاريخ الأحد يوليو 30, 2017 3:26 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
صدى الروح .... قصة الخلق والعقل ؟؟
+3
وسيم جاكيش
دي دمونه
محمد القصير
7 مشترك
فنون سلمية :: فنون :: على الخشبة "مسرح"
صفحة 1 من اصل 1
صدى الروح .... قصة الخلق والعقل ؟؟
صدى الروح .... قصة الخلق والعقل ؟؟
محمد القصير
وعلى مسرح مكشوف بني خصيصاً لهذا العمل، انطلق العرض المسرحي البانورامي "صدى الروح" من تأليف "بدر الصغير" وسيناريو وإخراج "فادي شريف ديوب" وقام بتدريب الرقصات والحركات "مازن العلي"
وأدّاه ثلاثون شاب وفتاة ممن هم تحت سن العشرين، كانوا مفاجأة سارة لكل متابعي الفن المسرحي في "سلمية".
يبدأ العرض بهذه الكلمات : (لكل حكاية بداية، وحكايتنا هي الإنسان ، وبدايتها هي الإنسان.. كيف كان ؟ وكيف سار عبر العصور والأزمان ؟ ونحن حتماً من ذلك الإنسان ، وسنكون يوماً، حديثاً في فم ذلك الإنسان .. ومن إنسان لإنسان تنتقل الرسائل ، لترسم اليوم تاريخاًُ، بالأمس كان حاضراً، وغداً سيكون مستقبلاً، وهناك وفي كل زمان، أناس يحاولون أن يصنعوا الإنسان ... فمن هو الإنسان ؟؟)
كان المخرج مجتهداً في اختيار الأشخاص في رسم الأحداث موزعة على أزمنة مختلفة، فبعد التوطئة التي أظهرت ولادة الإنسان ، بدأت الحكاية لتنطلق عبر مغاور العصر الحجري، لأناس بعيدون كل البعد عن الفكر والتفكير، هو الجوع دافعهم لفعل المستحيل، صراع مرده الجوع المزمن، وقاتله "أنثى" جميلة تخترق المكان ليتحول الصراع من المعدة إلى اللذة والشهوة، الكل صرعى وواحد هو المنتصر، ذلك الذي استثمر عقله وفكر قليلاً، بقليل من التفكير يمكنك صناعة المعجزات، فحظي ذلك الشخص "غيث ديبه" بقلب الأنثى "رنا محفوض" لتقتل وحدته وتؤنس خلوته في عالم غريب. لتعلن دقات الساعة انتقالنا إلى زمن آخر أشد قسوة وخطورة، هذه المرة ندخل بلاط "الإغريق"، ولنقع على تفاصيل فتح "طروادة" من خلال تشكيل جسدي أداه الراقصون بشكل ملفت، ومرة أخرى ينتصر العقل، فهو الذي يسطّر الملاحم، وأما غيره ما هي سوى أفعال لا تغني . بالعقل سقطت "طروادة عبر حصان خشبي، وهو هنا في "صدى الروح"، حصان بشري، شكله عدد من الفتيات، فكان حصاناً، بل فرساً جميلة، لكنها قاتلة.
بعدها ننطلق إلى ما قبل التاريخ, وكأن بالمخرج يريد أن يأخذنا يميناً وشمالاً لنتمنى كما هو "جلجامش" الخلود الأبدي؟؟ أي خلود تطلبه أيها الباحث في ذمم الإنسانية عن دم لن يغنيك أكثر من لحظة تفوّق عشتها للحظة ثم انقضت؟ هو "جلجامش" مجد الخلود، لكن "أنكيدو" مات.
ثم ينتقل بنا العمل إلى "روما" عبر "إمبراطور" يعبث بالأشياء كيف يريد، طموحه غريب، عاشق للنساء, وساخر من الرجال، يكتب قصائده ليتجول في شوارع عاصمته التي لا تحب الأرجل القذرة، فسخرت منه لأنه وطأها فغضب منها وأحرقها، ليثمل على مشارفها وهو يمج قصائد من دم، كأنها هبطت من السماء ( فلا شيء يبنى دون نار, ولاشيء يهدم دون نار ) .
ولأن الخير والشر ضدان في بحر الزمان، جاء "هيروسترات" بطل من العامة ليثبت للناس أنه من صنف الأبطال مسجلاً اسمه في تاريخ لا يرحم ، تاريخ لابد يكون في حرق ما آمن به العامة، "هيروسترات" يحرق معبد الربة "أرتميدا" لكنه خلود مليء بالغضب( لاشيء يمكن أن يكون كما تحب وتشتهي، هي طريقة واحدة للفوز والاعتلاء على عرش الأبدية, لكنها ليست الطريقة الأمثل).
من جديد تنقلنا دقات الساعة إلى عالم جديد، وهذه المرة إلى "عالم السعادة"
كيف تكون هذه التي يسعى إليها الكل دون إذن من الكل؟ المحور الذي أسقط عليه همّ السعادة مملوك فقير"رواد عبيدو". فالحاكم يشعر بالسعادة حتى وصل درجة الهذيان، هو سعيد لأنه يعتقد أن الشمس تشرق لأجله، وتغيب بأمره !! ولكن سؤال واحد يؤرقه: هل أنا سعيد يا مملوك؟
كذلك التاجر الجشع تفوح من جنباته رائحة سعادة سرقها من قوت الآخرين، فبرأيه سلطة المال جميلة وهي الأقوى , والسؤال الذي يحاصره: هل تراه بأمواله يستطيع شراء السعادة؟
والكاتب أيضاً وجد سعادته في البحث والتنقيب في لنفس البشرية فقال:«أمضيت عمري بين الكتب، أدركت كل خبايا النفس البشرية ، أنا الأسعد على وجه الأرض .. أليس كذلك يا مملوك؟ »
وفي كل مر يسأل كان المملوك يكتفي بعبارة واحدة ( ربما يا سيدي .. ربما ) لكن الذي شعر بالسعادة ، هو الذي توحد مع الكون( فلا شيء أجمل من استنشاق الهواء ، لا شيء يسعدك أكثر من أن تتوحد مع الطبيعة ) هي السعادة ما أرادها المخرج عبرة لوحات راقصة جميلة ومعبرة. هي السعادة كما يجب أن تكون ، توحّد مع الطبيعة ومع ذاتك وانطلق فأنت مركز الكون
وكما يقول الإمام علي بن أبي طالب (ع) :«أتحسب نفسك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر». الإنسان صانع المعجزات غير قادر على صنع السعادة ؟؟؟!!
ما يسجل لهذا العمل تميزه من حيث الفكرة الموجهة إلى كل إنسان أين كان.
وما يجعلنا نرفع القبعة لفنان كبير وقدير مثل "عبد الرحمن آل رشي" مشاركاً مجموعة من الشباب ألقهم في يوم لا يكبر فيه إلا كل كبير, وكان فناننا القدير كبير بصوته الذي لن ينساه كل "سوري"، قدّم صوته، موهبته، حماسه، وإحساسه، لفرقة ناشئة، هكذا هم الكبار، يعرفون جيداً كيف يصلون إلى قلوب الناس.
يذكر أن هذا العمل قدّم من قبل (لجنة المبادرات العالمية والأحداث الخارجية في المجلس الوطني الاسماعيلي في "سورية")
يذكر أن المسرحية عرضت يوم السبت (2008/8/16 ) واستمرت لثلاثة
أيام قبل أن تجول في عدد من قرى سلمية منها "بري الشرقي" و"السعن" و"تل الدرة".
(منقول من شرفات الشام ... محمد القصير)
محمد القصير
وعلى مسرح مكشوف بني خصيصاً لهذا العمل، انطلق العرض المسرحي البانورامي "صدى الروح" من تأليف "بدر الصغير" وسيناريو وإخراج "فادي شريف ديوب" وقام بتدريب الرقصات والحركات "مازن العلي"
وأدّاه ثلاثون شاب وفتاة ممن هم تحت سن العشرين، كانوا مفاجأة سارة لكل متابعي الفن المسرحي في "سلمية".
يبدأ العرض بهذه الكلمات : (لكل حكاية بداية، وحكايتنا هي الإنسان ، وبدايتها هي الإنسان.. كيف كان ؟ وكيف سار عبر العصور والأزمان ؟ ونحن حتماً من ذلك الإنسان ، وسنكون يوماً، حديثاً في فم ذلك الإنسان .. ومن إنسان لإنسان تنتقل الرسائل ، لترسم اليوم تاريخاًُ، بالأمس كان حاضراً، وغداً سيكون مستقبلاً، وهناك وفي كل زمان، أناس يحاولون أن يصنعوا الإنسان ... فمن هو الإنسان ؟؟)
كان المخرج مجتهداً في اختيار الأشخاص في رسم الأحداث موزعة على أزمنة مختلفة، فبعد التوطئة التي أظهرت ولادة الإنسان ، بدأت الحكاية لتنطلق عبر مغاور العصر الحجري، لأناس بعيدون كل البعد عن الفكر والتفكير، هو الجوع دافعهم لفعل المستحيل، صراع مرده الجوع المزمن، وقاتله "أنثى" جميلة تخترق المكان ليتحول الصراع من المعدة إلى اللذة والشهوة، الكل صرعى وواحد هو المنتصر، ذلك الذي استثمر عقله وفكر قليلاً، بقليل من التفكير يمكنك صناعة المعجزات، فحظي ذلك الشخص "غيث ديبه" بقلب الأنثى "رنا محفوض" لتقتل وحدته وتؤنس خلوته في عالم غريب. لتعلن دقات الساعة انتقالنا إلى زمن آخر أشد قسوة وخطورة، هذه المرة ندخل بلاط "الإغريق"، ولنقع على تفاصيل فتح "طروادة" من خلال تشكيل جسدي أداه الراقصون بشكل ملفت، ومرة أخرى ينتصر العقل، فهو الذي يسطّر الملاحم، وأما غيره ما هي سوى أفعال لا تغني . بالعقل سقطت "طروادة عبر حصان خشبي، وهو هنا في "صدى الروح"، حصان بشري، شكله عدد من الفتيات، فكان حصاناً، بل فرساً جميلة، لكنها قاتلة.
بعدها ننطلق إلى ما قبل التاريخ, وكأن بالمخرج يريد أن يأخذنا يميناً وشمالاً لنتمنى كما هو "جلجامش" الخلود الأبدي؟؟ أي خلود تطلبه أيها الباحث في ذمم الإنسانية عن دم لن يغنيك أكثر من لحظة تفوّق عشتها للحظة ثم انقضت؟ هو "جلجامش" مجد الخلود، لكن "أنكيدو" مات.
ثم ينتقل بنا العمل إلى "روما" عبر "إمبراطور" يعبث بالأشياء كيف يريد، طموحه غريب، عاشق للنساء, وساخر من الرجال، يكتب قصائده ليتجول في شوارع عاصمته التي لا تحب الأرجل القذرة، فسخرت منه لأنه وطأها فغضب منها وأحرقها، ليثمل على مشارفها وهو يمج قصائد من دم، كأنها هبطت من السماء ( فلا شيء يبنى دون نار, ولاشيء يهدم دون نار ) .
ولأن الخير والشر ضدان في بحر الزمان، جاء "هيروسترات" بطل من العامة ليثبت للناس أنه من صنف الأبطال مسجلاً اسمه في تاريخ لا يرحم ، تاريخ لابد يكون في حرق ما آمن به العامة، "هيروسترات" يحرق معبد الربة "أرتميدا" لكنه خلود مليء بالغضب( لاشيء يمكن أن يكون كما تحب وتشتهي، هي طريقة واحدة للفوز والاعتلاء على عرش الأبدية, لكنها ليست الطريقة الأمثل).
من جديد تنقلنا دقات الساعة إلى عالم جديد، وهذه المرة إلى "عالم السعادة"
كيف تكون هذه التي يسعى إليها الكل دون إذن من الكل؟ المحور الذي أسقط عليه همّ السعادة مملوك فقير"رواد عبيدو". فالحاكم يشعر بالسعادة حتى وصل درجة الهذيان، هو سعيد لأنه يعتقد أن الشمس تشرق لأجله، وتغيب بأمره !! ولكن سؤال واحد يؤرقه: هل أنا سعيد يا مملوك؟
كذلك التاجر الجشع تفوح من جنباته رائحة سعادة سرقها من قوت الآخرين، فبرأيه سلطة المال جميلة وهي الأقوى , والسؤال الذي يحاصره: هل تراه بأمواله يستطيع شراء السعادة؟
والكاتب أيضاً وجد سعادته في البحث والتنقيب في لنفس البشرية فقال:«أمضيت عمري بين الكتب، أدركت كل خبايا النفس البشرية ، أنا الأسعد على وجه الأرض .. أليس كذلك يا مملوك؟ »
وفي كل مر يسأل كان المملوك يكتفي بعبارة واحدة ( ربما يا سيدي .. ربما ) لكن الذي شعر بالسعادة ، هو الذي توحد مع الكون( فلا شيء أجمل من استنشاق الهواء ، لا شيء يسعدك أكثر من أن تتوحد مع الطبيعة ) هي السعادة ما أرادها المخرج عبرة لوحات راقصة جميلة ومعبرة. هي السعادة كما يجب أن تكون ، توحّد مع الطبيعة ومع ذاتك وانطلق فأنت مركز الكون
وكما يقول الإمام علي بن أبي طالب (ع) :«أتحسب نفسك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر». الإنسان صانع المعجزات غير قادر على صنع السعادة ؟؟؟!!
ما يسجل لهذا العمل تميزه من حيث الفكرة الموجهة إلى كل إنسان أين كان.
وما يجعلنا نرفع القبعة لفنان كبير وقدير مثل "عبد الرحمن آل رشي" مشاركاً مجموعة من الشباب ألقهم في يوم لا يكبر فيه إلا كل كبير, وكان فناننا القدير كبير بصوته الذي لن ينساه كل "سوري"، قدّم صوته، موهبته، حماسه، وإحساسه، لفرقة ناشئة، هكذا هم الكبار، يعرفون جيداً كيف يصلون إلى قلوب الناس.
يذكر أن هذا العمل قدّم من قبل (لجنة المبادرات العالمية والأحداث الخارجية في المجلس الوطني الاسماعيلي في "سورية")
يذكر أن المسرحية عرضت يوم السبت (2008/8/16 ) واستمرت لثلاثة
أيام قبل أن تجول في عدد من قرى سلمية منها "بري الشرقي" و"السعن" و"تل الدرة".
(منقول من شرفات الشام ... محمد القصير)
محمد القصير- متذوق فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 153
درجات : 5769
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
العمر : 57
رد: صدى الروح .... قصة الخلق والعقل ؟؟
اخي الكريم
تحية ود وورد وطيب
مااااااااا اجمل ان نكت للأنسان وعن الانسان
وصدى اصواتنا تنادي ايها الانسان
في بلدي مسرح في بلدي صرخة انسان
دمت وداام عطاءك
داائما ننتظر جديدك
بساتين ورد وفل
ديدمونه
تحية ود وورد وطيب
مااااااااا اجمل ان نكت للأنسان وعن الانسان
وصدى اصواتنا تنادي ايها الانسان
في بلدي مسرح في بلدي صرخة انسان
دمت وداام عطاءك
داائما ننتظر جديدك
بساتين ورد وفل
ديدمونه
دي دمونه- هاوي فن
- أشجع :
عدد المساهمات : 106
درجات : 5536
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/07/2009
رد: صدى الروح .... قصة الخلق والعقل ؟؟
هل من الممكن ان يلاقي الصدى ردا"؟؟؟؟
فعلا صدى الروح لاقت من يجيبها في سلمية...
ام العطاء والفن....
ودائما نحو الأمام انشاء الله تعالى......
دمتم بود وأدام الله جهودكم....
مع محبتي للجميع...
وسيم جاكيش...الدوحة ---- قطــــــــــــر..
فعلا صدى الروح لاقت من يجيبها في سلمية...
ام العطاء والفن....
ودائما نحو الأمام انشاء الله تعالى......
دمتم بود وأدام الله جهودكم....
مع محبتي للجميع...
وسيم جاكيش...الدوحة ---- قطــــــــــــر..
وسيم جاكيش- متذوق فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 180
درجات : 5634
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 31/07/2009
العمر : 35
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
رد: صدى الروح .... قصة الخلق والعقل ؟؟
شكرا لك الأخ العزيز وسيم
وأتمنى أن يكون هذا المنتدى مركزا للتواصل مع من تحب من سلمية
أتمنى لك التوفيق
مع محبتي .. مراد
وأتمنى أن يكون هذا المنتدى مركزا للتواصل مع من تحب من سلمية
أتمنى لك التوفيق
مع محبتي .. مراد
مراد فطوم- إداري فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 945
درجات : 7173
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 10/07/2009
العمر : 35
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(100/100)
رد: صدى الروح .... قصة الخلق والعقل ؟؟
أهلاً بك وسيم
نتمنى أن تمضي معنا أجمل الأوقات الفنية
تحية لك...علي
نتمنى أن تمضي معنا أجمل الأوقات الفنية
تحية لك...علي
علي الخطيب- إداري فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 914
درجات : 6845
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 08/07/2009
العمر : 34
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(10/10)
شكر خاص
شكرا للمبدع والمخرج فادي ديوب للرؤيه الاخراجيه لهذاالعمل المتقن وانا شخصيا ابهرت لما رايت في هذا العرض واتمنى له كل التوفيق لعروض تهم الانسان وتهتم به
موزارت- متابع فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 2
درجات : 5199
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 26/02/2010
العمر : 36
رد: صدى الروح .... قصة الخلق والعقل ؟؟
رح احكي بكوني كنت مشاركة بالعمل
انا فعلاً كنت سعيدة وكانت تجربة حلوةكتيروفريدةمن نوعا
بماانو ماكان في هيك نوع من المسرح اللي هو المسرح الراقص
وكان حلو انو العالم اعجبت بالعروض
وايام مابتنتسى وان شاء الله انو الصدى رح يوصل لبعيد ويوصل اسما واجمل الافكار
وبتمنى التوفيق لكل حدابيشتغل مسرح
انا فعلاً كنت سعيدة وكانت تجربة حلوةكتيروفريدةمن نوعا
بماانو ماكان في هيك نوع من المسرح اللي هو المسرح الراقص
وكان حلو انو العالم اعجبت بالعروض
وايام مابتنتسى وان شاء الله انو الصدى رح يوصل لبعيد ويوصل اسما واجمل الافكار
وبتمنى التوفيق لكل حدابيشتغل مسرح
raghad- مشرفة فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 375
درجات : 5940
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 08/08/2009
العمر : 29
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
فنون سلمية :: فنون :: على الخشبة "مسرح"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011