دخول
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 10 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 10 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 423 بتاريخ الجمعة أكتوبر 25, 2024 2:31 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
"وجوه من خرز".. في شرك المونودراما
فنون سلمية :: أخبار الفن :: أخبار سلمية
صفحة 1 من اصل 1
01092009
"وجوه من خرز".. في شرك المونودراما
كان جمهور "سلمية" حاضراً في ذاكرة مديرية المسارح والموسيقا عندما اختير كي يشاهد العرض المسرحي "وجوه من خرز" وهو من إنتاجها، ورغم أن الوقت "صيام" فلا بأس بعدد من متابعي المسرح، أو العاملين فيه من أبناء المدينة كي يشكلوا الحضور الذي لم يجد في العرض المسرحي المونودرامي "وجوه من خرز" ما يعوضه عن تألق الدراما التلفزيونية المنتشية في هذا الشهر.
يتحدث العمل عن مأساة المرأة الشرقية، وما تعانيه من ضغوط تتعرض لها من خلال العائلة المنغلقة، ولكنه يتناول الحدث من خلال إمرأة فاتها قطار الزواج، فبدأت تلوح في راسها هواجس العنوسة، وكيف يتطلع إليها الجوار ومن يعرفها، وكيف يردون افتراسها، فكانت تداعيات العمل تقودها إلى لحظة اغتصاب، لتنضم إلى قافلة الذين ماتوا وهم على قيد الحياة.
موقع eSyria حضر العرض يوم الخميس 27 آب 2009 واستطلع آراء الحضور، ومخرج العمل الفنان "ياسر دريباتي" الذي التقيناه قبل العرض، ووجهنا إليه بعض الأسئلة، فكانت الأجوبة مقتضبة، فعن خياره لمسرح المونودراما قال: «يمكن اعتباره خياراً فنياً، فكرياً».
وعن سبب عرض هذه المسرحية مجاناً، قال: «هي خطة تقوم بها وزارة الثقافة، ورغبة منا في جولة على المراكز الثقافية، كما أن الهدف مسرحي أكثر منه ربحي، ويمكن القول أنه توريط أكبر للجمهور المسرحي، فنحن نفتقد لتقاليد حضور العروض المسرحية، أو ربما لا يوجد عندنا مثل هذه التقاليد».
وعن عرضه في شهر رمضان، قال: «لا بد أن العرض يعتبر مغامرة، ولكن هذا بسبب تراخي أهل المسرح فهم الذين عودوا الجمهور أن شهر رمضان بات حكراً على الدراما التلفزيونية، ما المانع من وجود عروض في رمضان، توجد الإمكانية، وكل ذلك يرتبط بالإعلان والتسويق الإعلاني».
لقطة من المسرحية |
وعن خياره لنص يعتمد على ممثل واحد، قال: «المونودراما تعطي مساحة أكبر لتعبر الشخصية عن نفسها، مساحة للبوح، والتداعي، ومساحة لقول أشياء يصعب قولها في عمل جماعي، وهذا النوع من الأعمال يحتاج لتحدٍ فني في إقناع الجمهور، كما أنه تحدٍ للمخرج نفسه في قدرته على توظيف قدرات بطله».
ولمعرفة الانطباعات حول هذا العمل التقينا السيد "علي نيوف" أحد الحضور علق على المسرحية قائلاً: «لا أجد في هذا النوع من المسرح سوى أمرين اثنين، الأول هو عرض حدث ما يخص إنسان ما بطريقة تراجيدية، والأمر الثاني قد يكون العرض بطريقة كوميدية، وما الأمران سوى بقع ضوء تريد منا أن نحمد الله أننا لا نعيش كهذه الشخصية التي نشاهدها، هو عامل السخرية التي يريدون إقناعنا من خلاله».
وأضاف يقول: «حاول المخرج إنقاذ النص عبر العرض السينمائي، في حين حاولت الممثلة تقديم كل ما لديها، ولو أن زمام الأمور أفلتت من يديها أكثر من مرة».
في نفس الإطار كان السيد "صدر الدين ديب" يؤكد على مسألة تقزيم الفعل المسرحي عبر ممثل واحد، وتابع يقول: «الحلول كثيرة، والحدث ضعيف، المسرحية لم ترتق إلى الذائقة المسرحية التي يؤكد عليها الباحثون والنقاد، ومتى فقد العرض هذه الذائقة، فإنه بالتأكيد قد وصل إلى نقطة
اللا عودة في إقناع الجمهور بهذا النوع من المسرح». وأضاف: «كان بإمكان المخرج إدخال أكثر من شخصية لتساند بطلته، لكنه استخدم العرض السينمائي كنوع من خلق حالة إدهاش لا يضمن توفرها في حال وجود ممثل حي على الخشبة، وبالتالي ضاع الحدث بكل دخول للفيلم، وإن كان يريد منا أن ندخل في مخيلته ونعيش ما يفكر به من غموض، والغموض أمر لا يمكن فهمه حتى من صانعه». السيد "علي محمود" تابع العرض، وبرر اعتماد المخرج على شاشة العرض لما لها من تأثير على المشاهد، وتابع قائلاً: «لا شك أن الشريط السينمائي سيكون أكثر ضبطاً ودقة، وهذا يريح المخرج، ويجعل المشاهد في انتظار رؤية المزيد من اللقطات على الشاشة، ونسيان ما يمكن أن يحدث على الخشبة، وأنا كنت من الذين يترقبون الشاشة أكثر مما يؤدى على الخشبة، والنتيجة أننا لم نتناول وجبة مسرحية دسمة، ولكن نقول لفريق العمل شكراً لحضوركم بيننا، فقد طال انتظار خشبتنا لعرض مسرحي». السيد "محمد الشعراني" أعاد الحوار إلى نقطة الصفر، وأبدى برأي يختلف عما سبقه، فقال: «كان العرض نوعاً ما يعتمد على قدرات الممثلة، وهذا أمر فيه صعوبة، ولكن ما يجب أن يكون غيّره ما قد حدث، صحيح أن الممثلة "خديجة غانم" قدمت كل |
"خديجة غانم" وحكاية امرأة شرقية |
اللا عودة في إقناع الجمهور بهذا النوع من المسرح».
وأضاف: «كان بإمكان المخرج إدخال أكثر من شخصية لتساند بطلته، لكنه استخدم العرض السينمائي كنوع من خلق حالة إدهاش لا يضمن توفرها في حال وجود ممثل حي على الخشبة، وبالتالي ضاع الحدث بكل دخول للفيلم، وإن كان يريد منا أن ندخل في مخيلته ونعيش ما يفكر به من غموض، والغموض أمر لا يمكن فهمه حتى من صانعه».
السيد "علي محمود" تابع العرض، وبرر اعتماد المخرج على شاشة العرض لما لها من تأثير على المشاهد، وتابع قائلاً: «لا شك أن الشريط السينمائي سيكون أكثر ضبطاً ودقة، وهذا يريح المخرج، ويجعل المشاهد في انتظار رؤية المزيد من اللقطات على الشاشة، ونسيان ما يمكن أن يحدث على الخشبة، وأنا كنت من الذين يترقبون الشاشة أكثر مما يؤدى على الخشبة، والنتيجة أننا لم نتناول وجبة مسرحية دسمة، ولكن نقول لفريق العمل شكراً لحضوركم بيننا، فقد طال انتظار خشبتنا لعرض مسرحي».
السيد "محمد الشعراني" أعاد الحوار إلى نقطة الصفر، وأبدى برأي يختلف عما سبقه، فقال: «كان العرض نوعاً ما يعتمد على قدرات الممثلة، وهذا أمر فيه صعوبة، ولكن ما يجب أن يكون غيّره ما قد حدث، صحيح أن الممثلة "خديجة غانم" قدمت كل
وأضاف: «كان بإمكان المخرج إدخال أكثر من شخصية لتساند بطلته، لكنه استخدم العرض السينمائي كنوع من خلق حالة إدهاش لا يضمن توفرها في حال وجود ممثل حي على الخشبة، وبالتالي ضاع الحدث بكل دخول للفيلم، وإن كان يريد منا أن ندخل في مخيلته ونعيش ما يفكر به من غموض، والغموض أمر لا يمكن فهمه حتى من صانعه».
السيد "علي محمود" تابع العرض، وبرر اعتماد المخرج على شاشة العرض لما لها من تأثير على المشاهد، وتابع قائلاً: «لا شك أن الشريط السينمائي سيكون أكثر ضبطاً ودقة، وهذا يريح المخرج، ويجعل المشاهد في انتظار رؤية المزيد من اللقطات على الشاشة، ونسيان ما يمكن أن يحدث على الخشبة، وأنا كنت من الذين يترقبون الشاشة أكثر مما يؤدى على الخشبة، والنتيجة أننا لم نتناول وجبة مسرحية دسمة، ولكن نقول لفريق العمل شكراً لحضوركم بيننا، فقد طال انتظار خشبتنا لعرض مسرحي».
السيد "محمد الشعراني" أعاد الحوار إلى نقطة الصفر، وأبدى برأي يختلف عما سبقه، فقال: «كان العرض نوعاً ما يعتمد على قدرات الممثلة، وهذا أمر فيه صعوبة، ولكن ما يجب أن يكون غيّره ما قد حدث، صحيح أن الممثلة "خديجة غانم" قدمت كل
استخدام العرض السينمائي |
طاقتها في هذه المونودراما، ولكني أعتقد أن هناك أفضل لم نشاهده، وبالنسبة لي أوافق كل من أشار إلى ضرورة الابتعاد عن المونودراما، لأنه مسرح يدير ظهره للجمهور».
في بطاقة المسرحية:
وجوه من خرز من إخراج "ياسر دريباتي".
- تأليف "ياسر دريباتي" و"نضال أحمد".
- تمثيل.. الدكتورة "خديجة غانم".
- "إبراهيم سعد".. مساعد مخرج
- "نضال حسن".. سينما مسرح
- "نائل تركماني".. تصوير سينما
- "غزوان إبراهيم".. إضاءة
- "مروان دريباتي".. موسيقا
- "نعمان عيسى".. ديكور وإعلان
- إنتاج المديرية العامة للمسارح والموسيقا- المسرح القومي
في بطاقة المسرحية:
وجوه من خرز من إخراج "ياسر دريباتي".
- تأليف "ياسر دريباتي" و"نضال أحمد".
- تمثيل.. الدكتورة "خديجة غانم".
- "إبراهيم سعد".. مساعد مخرج
- "نضال حسن".. سينما مسرح
- "نائل تركماني".. تصوير سينما
- "غزوان إبراهيم".. إضاءة
- "مروان دريباتي".. موسيقا
- "نعمان عيسى".. ديكور وإعلان
- إنتاج المديرية العامة للمسارح والموسيقا- المسرح القومي
(منقول عن ehama ..محمد القصير)
مراد فطوم- إداري فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 945
درجات : 7362
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 10/07/2009
العمر : 35
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(100/100)
"وجوه من خرز".. في شرك المونودراما :: تعاليق
صديقي مراد
شكرا لك على اهتمامك ونشاطك الثقافي ولكن بالنسبة لتشكيل السنوغرافيا في وجوه من خرز هي من عمل الفنان التشكيلي علي الشيخ وليس ذنبك ان سقط اسمي من قائمة طاقم العمل لأنه لم يتم توزيع بروشور في يوم عرض السلمية
وشكرا
شكرا لك على اهتمامك ونشاطك الثقافي ولكن بالنسبة لتشكيل السنوغرافيا في وجوه من خرز هي من عمل الفنان التشكيلي علي الشيخ وليس ذنبك ان سقط اسمي من قائمة طاقم العمل لأنه لم يتم توزيع بروشور في يوم عرض السلمية
وشكرا
شكرا لك أخ علي وأهلا بك بمنتدى فنون سلمية
بالنسبة للمقال فهو للأخ محمد القصير وليس لي ما فعلته هو مجرد النقل
وشكرا لك على توضيحك وننتظركم بعروض أخرى
مع تحياتي
بالنسبة للمقال فهو للأخ محمد القصير وليس لي ما فعلته هو مجرد النقل
وشكرا لك على توضيحك وننتظركم بعروض أخرى
مع تحياتي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011