دخول
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 99 بتاريخ الأحد يوليو 30, 2017 3:26 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
"علي بدر محفوض".. وأغنيات تحت الرماد
فنون سلمية :: منوعات :: فـنـانـونا
صفحة 1 من اصل 1
"علي بدر محفوض".. وأغنيات تحت الرماد
"علي بدر محفوض".. وأغنيات تحت الرماد
"محفوض": لقد أدرت ظهري للموسيقا
esyria
محمد القصير
الثلاثاء 28 كانون الأول 2010
قارب عمره السبعين عاماً، له عشرات الألحان، ومثلها من الكلمات، لكن
أحداً لم يسمع به، إن كان في مدينته "سلمية" أو على نطاق أوسع.. اسمه "علي
بدر محفوض" الذي رأى في أولاده الخلف الصالح لحمل هذه المهمة، لكنه بقي يحن
دوماً لتلك الأيام التي كانت مناسبَة لقول ما يمكن أن يقال.
|
موقع eSyria التقى به ليتعرف منه أكثر على تجربة ملأى بالنغمات
والكلمات الشجية التي ما زالت تقبع تحت الرماد.
يقول عن بداية تعلقه بالغناء: «ربما يكون للإذاعة دور كبير في ارتباطي
بعالم النغمة والأغنية، وربما كان للمطرب السوري الكبير "رفيق شكري" الدور
الأكبر والمحفز لي كي أخرج ما في داخلي من فن شعرت أن عليّ إخراجه، هذا عدا
عن الأصوات الكثيرة التي أسست للون غنائي سوري عريق بتنا نترحم عليها في
أيامنا هذه».
ويضيف: «حبي للموسيقا كان في وقت مبكر من حياتي، فتعلمت العزف على آلة
"العود"، وفي وقت لاحق درستها بشكل أكاديمي في مدارس الفنون الدولية في
"القاهرة"، وكانت بعض الدراسات والكتب المرجعية التي استندت عليها في تقوية
المنظومة الفكرية الموسيقية لدي، وأذكر من الكتب "تعليم العود" لـ"فؤاد
محفوظ"، وكتاب لأمير الكمنجة السورية "توفيق الصباغ" وآخر للفنان "عبد
الرحمن الجبقجي"».
بعد حديثه عن العوامل التي أثّرت في تجربته الغنائية واللحنية يتحدث إلينا
عن مناحي جديدة في هذه التجربة فيقول: «كان لي أن أقمت في الجماهيرية
الليبية لسنتين وهناك قمت بتدريس مادة الموسيقا، وقدمت بعض الألحان لمطربين
ليبيين،
|
الملحن "علي بدر محفوض" |
وعن الفارق الذي لمسه بين موسيقا بلاد الشام، والشمال الإفريقي، قال:
«الموسيقا واحدة أينما وجدت فقط تختلف الإيقاعات وكذلك اللهجة المنطوقة في
الغناء، هناك يعتمدون كثيراً على الآلات الإيقاعية أكثر منها عندنا، ومع
هذا فلكل لون ما يميزه عن الآخر بكل تأكيد ويستطيع متذوق الموسيقا أن يميز
بين كلا اللونين بسهولة».
كثيراً ما نتحدث عن تراث الأغنية، والأغنية الفلكلورية، ماذا عمل "محفوض"
في هذا الاتجاه، يقول: «لنتحدث أولاً عن واقع الأغنية السورية الحالي والذي
تراجع كثيراً عما كانت عليه في الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين
والتي تعتبر الفترة الذهبية للأغنية السورية، اليوم تراجعت والسبب عائد
لعدم تعبئة اللحن بشكل صحيح، والأزمة على ما يبدو باتت عامة تعاني منها كل
دول المنطقة».
ويتابع: «مما تقدم فإنني لم أكترث كثيراً للأغنيات الفلكلورية القديمة فلم
تكن لتغريني، في ذهنيتي الموسيقية ألحان مختلفة يجب أن ترى النور، فهناك من
المطربين من حمل على عاتقه إحياء الأغنية الفلكلورية وإن كانت النية نبيلة
لكن الوسائل المستخدمة من آلات لم تكن عند المستوى المرجو منها، وبالتالي
بتنا نرقص و(ندبك)
|
اللحن يسبق الكلمة |
يعيشها العازف حينها، فالجو العام يمكن أن يجعل من اللحن رائعاً أو عكس
ذلك، وهذا يتبع للمزاجية، والموسيقا ليست كذلك فهي علم مدروس مرتكز على سلم
موسيقي هو الأساس».
أما طريقته في الجملة الموسيقية فيقول: «يقال: (في البدء كانت الكلمة)،
لكنني مع الأغنية أبدأ باللحن ومن ثم أبحث عن كلمة تتطابق وتتلاءم معه، ومع
هذا لم أعلن عن نفسي أنني شاعر غنائي، لا أجد صعوبة في صياغة اللحن فهو
يظهر من ساحة اللا شعور إلى ساحة الشعور خلال زمن قصير، وأحياناً تهجرني
الرغبة في ذلك».
تجربة كهذه لماذا بقيت طي الكتمان، لماذا لم تجد الطريق إلى مسامع الناس،
لماذا بقي "علي محفوض" نزيل الأقبية الفنية المظلمة، يقول: «لم يسمح لي
عملي الوظيفي أن أتفرغ للموسيقا بشكل كامل، فالمعيشة أقوى من أي طموح،
وعندما وجدت هذه الفرصة كنت قد تجاوزت السن القانونية للانتساب إلى نقابة
الفنانين، ومع هذا منحتني النقابة إذن العمل وإقامة النشاط الفني».
أما طموحه من عالم اللحن والكلمة بعد هذا الانقطاع فيجد أنه ما زال مشروعاً، فقال: «رغم وصولي سن الشيخوخة فإنني على
أمل أن تجد أغنياتي رغبة في الوصول إلى الناس، فالشاعر والفنان لا يصابان
أبداً بالشيخوخة».
والجدير ذكره أن الفنان "علي بدر محفوض" من مواليد مدينة "سلمية" في العام
1942، متقاعد، يدرس الصولفيج الغنائي في "دار أورنينا" للموسيقا، له العديد
من الألحان والكلمات وصلت إلى ستة عشر لحناً.
ــ لحن للشاعر "فيصل الشيحاوي"، والشاعر الغنائي "مصطفى الحاج"، و"عبد الله
الزرزوري"، و"خالد القنواتي".
علي الخطيب- إداري فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 914
درجات : 6845
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 08/07/2009
العمر : 34
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(10/10)
فنون سلمية :: منوعات :: فـنـانـونا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011