دخول
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 41 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 41 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 423 بتاريخ الجمعة أكتوبر 25, 2024 2:31 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الطفل والصاروخ .. مفاجأة حفل الافتتاح
صفحة 1 من اصل 1
20072010
الطفل والصاروخ .. مفاجأة حفل الافتتاح
يرجى التنويه للمصدر عند النقل
"الطفل والصاروخ" مفاجأة حفل الافتتاح
أجرى الحوار: علي الخطيب-فنون سلمية
عرض "الطفل والصاروخ" الذي كان آخر فقرات حفل افتتاح المهرجان يتحدث عن طفل من "غزة" الجريحة يدخل في حوار مع أحد الصواريخ المنهالة على مدينته محاولة منه لإقناعه بالعزوف عن ذلك لأنه سيقتل الأطفال وليس الإرهابيين كما يعتقد، الأمر الذي يحرك عواطف الصاروخ أكثر من البشر الذين صنعوه، فيقرر الانفجار في مكان لا يوجد فيه أي كائن، لكن القصة لم تنتهي، إذ هناك عشرات من الصواريخ الأخرى قادمة في طريقها لتنفجر دون عواطف.
"فنون سلمية" التقى الأستاذ "محمود درويش" مخرج العمل وكان لنا الحوار التالي:
* ماذا تحدثنا عن هذا العرض منذ أن كان فكرة؟
** «الفكرة تعود لابني الممثل "محمد درويش" حيث كان قد كتبها على شكل قصة قصيرة حاز فيها على المركز الأول في مسابقة أقامتها منظمة "اليونيسيف" عام 2006، ثم قمت أنا ببلورتها كمونودراما مسرحية»
وأضاف قائلاً: «أنا متخصص في مسرح الطفل وضمن ورشة عمل أقوم بالإشراف عليها هي "الأطفال يعدون مسرحهم" نسمح للأطفال بكتابة النص المسرحي ومن ثم تمثيله بإشراف من أصحاب الخبرة، وهكذا كان عمل الطفل والصاروخ الذي عرض سابقاً في مهرجان "ربيع الطفل"».
* أليس من الصعوبة التعامل مع طفل لتدريبه على مونودراما؟
** «من الصعب جداً تدريب طفل على مونودراما مدتها نصف ساعة من الزمن، لكن "محمد" خضع سابقاً لعدة ورشات عمل تدريبية، وهو أيضاً مؤلف النص، لذلك فان حماسه وتجاربه ساعدوا على تغلب الصعوبات وظهور العرض بأفضل شكل ممكن».
* ما رأيك بمهرجان محمد الماغوط المسرحي؟
** «كان لي الشرف أن أشارك في هذه الدورة من المهرجان الذي أتمنى له الاستمرار، وأيضاً أتمنى المشاركة في الدورات القادمة بعروض أفضل تليق بجمهوره المميز».
وأيضاً التقينا نجم العمل الطفل "محمد درويش" والذي تحدث عن هذه التجربة الصعبة في الحوار التالي:
* ماذا تعني لك الطفل والصاروخ؟ وهل هي تجربتك الأولى؟
** «هذا العمل لم يكن الأول فقد كان لي تجارب سابقة من خلال ورشات العمل وبعض الأدوار التي حصلت عليها في عدة مسرحيات، لكن "الطفل والصاروخ" هي أجمل تجربة عشتها في المسرح، فقد كنت مستمتعاً جداً على الخشبة والفضل في هذا يعود لوالدي الأستاذ "محمود درويش" الذي علمني كيف يكون التعبير عن مشاعري مسرحياً».
* ما هو المميز في عرض اليوم؟
** «ربما لأن العرض أمام جمهور مسرحي ومسرحيين كبار هو تجربة هامة جداً بالنسبة لي، وأستهل ذلك لأشكر جمهور "سلمية" الذين أنصتوا لي حتى النهاية وصفقوا لي بحرارة، وأنا أفتخر أني أعرض في مدينة الشاعر والمسرحي الكبير "محمد الماغوط" وبين أهله، وأيضاً أشكر كل من ساهم في إقامة هذا المهرجان الجميل».
السيد "مولود داؤد" مدير المهرجان أثنى على العرض وعلى بطله في الحوار التالي:
* ما رأيك بعرض اليوم؟
** «أعتقد أنه تحدٍ كبير لطفل في هذا العمر أن يقدم عرضه بعد ساعة ونصف الساعة من فقرات حفل الافتتاح التي سبقته، فهو رغم تلك المدة من الانتظار حافظ على تركيزه واستطاع أن يشدنا له، وهذا يدل على أنه خضع لتدريب جيد لذلك أشكر والده المخرج "محمود درويش" على ما قدمه لنا، لأنه فعلاً عرض يستحق المشاهدة».
ونوه قائلاً: «العمل هو لفرقة المركز الثقافي العربي في "الباب" من محافظة "حلب"، وهم طلبوا منا تقديم العمل للجمهور باسم فرقة "كور الزهور" المسرحية في "سلمية" لذلك نشكرهم جزيل الشكر».
في النهاية إن "محمد درويش" ليس إلا طفل أراد أن يسأل كل قادة الحروب في العالم، متى ستوقفون قتل الأطفال؟
فنون سلمية
"الطفل والصاروخ" مفاجأة حفل الافتتاح
أجرى الحوار: علي الخطيب-فنون سلمية
عرض "الطفل والصاروخ" الذي كان آخر فقرات حفل افتتاح المهرجان يتحدث عن طفل من "غزة" الجريحة يدخل في حوار مع أحد الصواريخ المنهالة على مدينته محاولة منه لإقناعه بالعزوف عن ذلك لأنه سيقتل الأطفال وليس الإرهابيين كما يعتقد، الأمر الذي يحرك عواطف الصاروخ أكثر من البشر الذين صنعوه، فيقرر الانفجار في مكان لا يوجد فيه أي كائن، لكن القصة لم تنتهي، إذ هناك عشرات من الصواريخ الأخرى قادمة في طريقها لتنفجر دون عواطف.
"فنون سلمية" التقى الأستاذ "محمود درويش" مخرج العمل وكان لنا الحوار التالي:
* ماذا تحدثنا عن هذا العرض منذ أن كان فكرة؟
** «الفكرة تعود لابني الممثل "محمد درويش" حيث كان قد كتبها على شكل قصة قصيرة حاز فيها على المركز الأول في مسابقة أقامتها منظمة "اليونيسيف" عام 2006، ثم قمت أنا ببلورتها كمونودراما مسرحية»
وأضاف قائلاً: «أنا متخصص في مسرح الطفل وضمن ورشة عمل أقوم بالإشراف عليها هي "الأطفال يعدون مسرحهم" نسمح للأطفال بكتابة النص المسرحي ومن ثم تمثيله بإشراف من أصحاب الخبرة، وهكذا كان عمل الطفل والصاروخ الذي عرض سابقاً في مهرجان "ربيع الطفل"».
* أليس من الصعوبة التعامل مع طفل لتدريبه على مونودراما؟
** «من الصعب جداً تدريب طفل على مونودراما مدتها نصف ساعة من الزمن، لكن "محمد" خضع سابقاً لعدة ورشات عمل تدريبية، وهو أيضاً مؤلف النص، لذلك فان حماسه وتجاربه ساعدوا على تغلب الصعوبات وظهور العرض بأفضل شكل ممكن».
* ما رأيك بمهرجان محمد الماغوط المسرحي؟
** «كان لي الشرف أن أشارك في هذه الدورة من المهرجان الذي أتمنى له الاستمرار، وأيضاً أتمنى المشاركة في الدورات القادمة بعروض أفضل تليق بجمهوره المميز».
وأيضاً التقينا نجم العمل الطفل "محمد درويش" والذي تحدث عن هذه التجربة الصعبة في الحوار التالي:
* ماذا تعني لك الطفل والصاروخ؟ وهل هي تجربتك الأولى؟
** «هذا العمل لم يكن الأول فقد كان لي تجارب سابقة من خلال ورشات العمل وبعض الأدوار التي حصلت عليها في عدة مسرحيات، لكن "الطفل والصاروخ" هي أجمل تجربة عشتها في المسرح، فقد كنت مستمتعاً جداً على الخشبة والفضل في هذا يعود لوالدي الأستاذ "محمود درويش" الذي علمني كيف يكون التعبير عن مشاعري مسرحياً».
* ما هو المميز في عرض اليوم؟
** «ربما لأن العرض أمام جمهور مسرحي ومسرحيين كبار هو تجربة هامة جداً بالنسبة لي، وأستهل ذلك لأشكر جمهور "سلمية" الذين أنصتوا لي حتى النهاية وصفقوا لي بحرارة، وأنا أفتخر أني أعرض في مدينة الشاعر والمسرحي الكبير "محمد الماغوط" وبين أهله، وأيضاً أشكر كل من ساهم في إقامة هذا المهرجان الجميل».
السيد "مولود داؤد" مدير المهرجان أثنى على العرض وعلى بطله في الحوار التالي:
* ما رأيك بعرض اليوم؟
** «أعتقد أنه تحدٍ كبير لطفل في هذا العمر أن يقدم عرضه بعد ساعة ونصف الساعة من فقرات حفل الافتتاح التي سبقته، فهو رغم تلك المدة من الانتظار حافظ على تركيزه واستطاع أن يشدنا له، وهذا يدل على أنه خضع لتدريب جيد لذلك أشكر والده المخرج "محمود درويش" على ما قدمه لنا، لأنه فعلاً عرض يستحق المشاهدة».
ونوه قائلاً: «العمل هو لفرقة المركز الثقافي العربي في "الباب" من محافظة "حلب"، وهم طلبوا منا تقديم العمل للجمهور باسم فرقة "كور الزهور" المسرحية في "سلمية" لذلك نشكرهم جزيل الشكر».
في النهاية إن "محمد درويش" ليس إلا طفل أراد أن يسأل كل قادة الحروب في العالم، متى ستوقفون قتل الأطفال؟
فنون سلمية
علي الخطيب- إداري فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 914
درجات : 7031
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 08/07/2009
العمر : 35
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(10/10)
الطفل والصاروخ .. مفاجأة حفل الافتتاح :: تعاليق
كان الإفتتاح رائعاً بكل المقاييس
وكل اللي حضروا أعجبوا بالإفتتاح
كما وعدناكم دائماً بأن نكون الأفضل نحن على وعدنا وننفذ مانعده
مقابلة جميلة وحصرية على موقع ومنتدى فنون سلمية
شكراً
وكل اللي حضروا أعجبوا بالإفتتاح
كما وعدناكم دائماً بأن نكون الأفضل نحن على وعدنا وننفذ مانعده
مقابلة جميلة وحصرية على موقع ومنتدى فنون سلمية
شكراً
الافتتاح حلو...
وحلو الوقفة مع (ذوي الاحتياجات الخاصة)ونحط ايدنا بايدين
وذاكرة كور الزهور اللي بتحكي عن الفرقة من وقت ما اتأسست لهلق بيفرجينا انا بتحمل بجعبتها الكثير من الاعمال المسرحية المميزة
وعرض الطفل والصاروخ كان حلو وطرح موقف انسانسي وكان مونودراما وهي مو بالشي السهل
بحب اشكر المخرج والممثل ع العمل الحلو
وحلو الوقفة مع (ذوي الاحتياجات الخاصة)ونحط ايدنا بايدين
وذاكرة كور الزهور اللي بتحكي عن الفرقة من وقت ما اتأسست لهلق بيفرجينا انا بتحمل بجعبتها الكثير من الاعمال المسرحية المميزة
وعرض الطفل والصاروخ كان حلو وطرح موقف انسانسي وكان مونودراما وهي مو بالشي السهل
بحب اشكر المخرج والممثل ع العمل الحلو
عرض الطفل و الصاروخ كان مميزاً للغاية سلط الضوء على الأطفال الأبرياء في غزة و فلسطين و غيرها من المناطق المحتلة مع أنهم لم يغيبوا عن ذاكرتنا و لا من قلوبنا و ندعو الله أن يساعد هذه القلوب البريئة الجريحة المتألمة و يوقظ إنسانية هؤلاء القتلة........
و ماأروع هذا الطفل محمد الذي شدنا إليه و جعل عيوننا تدمع أسفاً و حزناً على واقع هؤلاء الأطفال الذين لم يروا من حقوق الطفل إلا ما كتب على الورق...
شكرأ لك علي على المقابلة المميزة
و ماأروع هذا الطفل محمد الذي شدنا إليه و جعل عيوننا تدمع أسفاً و حزناً على واقع هؤلاء الأطفال الذين لم يروا من حقوق الطفل إلا ما كتب على الورق...
شكرأ لك علي على المقابلة المميزة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011