دخول
مواضيع مماثلة
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 423 بتاريخ الجمعة أكتوبر 25, 2024 2:31 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
"رياض الشعار"...لا يتنازل عن الشاعرية في لوحاته
3 مشترك
فنون سلمية :: منوعات :: فـنـانـونا
صفحة 1 من اصل 1
"رياض الشعار"...لا يتنازل عن الشاعرية في لوحاته
"رياض الشعار"...لا يتنازل عن الشاعرية في لوحاته
الفنان الذكي بحاجة لمتلقٍ ذكي
الفنان الذكي بحاجة لمتلقٍ ذكي
محمد القصير - علي الخطيب
الأحد 28 شباط 2010
لأنه يسرع الخطى باتجاه مرسمه ماسكاً بريشةٍ تعبت ساعات غيابه، انتفضت امرأة من بين ألوانه التي يحبها كصوت فيروزي المنشأ، عبر بوابات الحزن الفلسطيني فوق جسر العودة، وأغاني العاشقين، فقد أحب ألاّ يترك الحصان وحيداً، لأنه يعي تماماً ماذا يريد... هو فنان تشكيلي من مدينة خالفت الأعراف وامتهنت الشعر عنوانها الأكبر، اسمه "رياض" ولوحاته التي فاقت المئات، ما هي إلا "رياض من ألوان".
لأنه يسرع الخطى باتجاه مرسمه ماسكاً بريشةٍ تعبت ساعات غيابه، انتفضت امرأة من بين ألوانه التي يحبها كصوت فيروزي المنشأ، عبر بوابات الحزن الفلسطيني فوق جسر العودة، وأغاني العاشقين، فقد أحب ألاّ يترك الحصان وحيداً، لأنه يعي تماماً ماذا يريد... هو فنان تشكيلي من مدينة خالفت الأعراف وامتهنت الشعر عنوانها الأكبر، اسمه "رياض" ولوحاته التي فاقت المئات، ما هي إلا "رياض من ألوان".
موقع eSyria زار الفنان التشكيلي "رياض الشعار" في مرسمه الكائن في "سلمية" وكان معه الحوار التالي:
*ماذا يعني أن تكون فناناً تشكيلياً، وما المختلف الذي تراه في هذا النوع من الفنون؟
**أنا أرى في الفن التشكيلي أنه شعر بالألوان، وذلك لأن الحالة الشعرية هي جزء من شخصيتي، كما أنني لا أقبل اللوحة التي تخلو منها، والحالة الشاعرية ليست مقتصرة على الشعر أو الفن التشكيلي بل هي المشكاة التي يستمد الفنان إبداعه من نورها ذلك أياً كان توجهه، من هنا أستطيع القول أن كل لوحة تفتقد للشاعرية هي لوحة ناقصة، وما الفن إلا عمل منجز بإبداع، وغير ذلك فهو أمر كاذب.
*من هنا ننطلق إلى السؤال عن أي المدارس التي تهوى الإبحار في عوالمها؟
** لكل فنان أسلوب يميزه عن البقية، ولكن هذا لا يمنع من انتهاج خط ما، وأنا أرى نفسي في المدرسة الواقعية التعبيرية، من هنا أجد نفسي منقاداً بريشة انفعالية لذا أحب أن أصبّ إحساسي على القماش.
*وهل هذا يجعلكما -أنت واللوحة- في حالة توحد؟
** لا بد من الراحة النفسية لكي يشعر الفنان بهذه الحالة من التوحد، وهذا ما من شأنه أن ينتج فناً مميزاً، مع أنني أرفض الرتابة، لأنني انفعالي وفاعل بشكل أصل فيه حد الحركة الدائمة، فكثيراً ما وصل بي الأمر أن أصل الليل بالنهار وأنا في مرسمي، وكثيراً ما نسيت واجبي الاجتماعي.
*من هي اللوحة؟
** تلك التي يحتاجها المتلقي دون الحاجة إلى تفسير من صاحبها، والفنان أكثر بني البشر بُعداً عن مسألة التفسير والشرح، وأجد أن الثقافة تجاه اللوحة ما زالت في بداية طورها، فما زالت اللوحة تلك الجميلة الذكية التي تبحث عن عاشق ذكي يستطيع فهمها.
*وكيف حالها عندك؟
** تجريدية النزعة، ودائما تتميز بالضبابية، ربما الحياة من يحتاج هذا الغموض كي نستطيع قبولها بما فيها من أحداث في كافة المجالات، والتأثير اللحظي خداع، ولا أحبذه، وأضيف أن اللوحة بحاجة إلى قراءة شعرية، ولأكثر من مرة.
*يوجد طغيان شاعري في لوحاتك، ما الذي جعلك أسير هذا
المرأة حاضرة في لوحاته |
الطاغي؟
** اللوحة نتاج فكري، ثقافي، تراكمي، وأنا لا أتنازل عن هذه الشاعرية لأنني أعتبرها قيمة بشرية وإنسانية.
*لهذا السبب كانت المرأة حاضرة في معظم لوحاتك، فماذا تعني لك؟
** المرأة جزء من مكونات عملي، وهي ليست امرأة بعينها، هي الكل، قد تكون أمي، حبيبتي، زوجتي، عالمي... فقد قدمتها بكل حالاتها الإنسانية، ولم أستغلها بطريقة استفزازية غريزية، فكانت جزءاً من مكونات الدماغ، وبعيدة عن الشهوة، فقد آثرت عدم طرحها بطريقة استهلاكية،لأنها- وهذه معرفتي بها- تأبى أن تعرض نفسها، كونها تبحث عن مكان ما في ضبابية الدفء.
*هل تريد أن تسجل رأيك في الحركة الفنية التشكيلية في سورية؟
** يستطيع أياً كان أن يدلي برأيه، فالرأي حر، ولكن هل كل ما يقال هو عين الحقيقة، بالتأكيد "لا"، ولكني ومن خلال تواجدي المتواضع على الخارطة التشكيلية أستطيع القول أن الفن التشكيلي في سورية بخير، وأجزم القول أن ما قدمه الفن التشكيلي السوري وضعها في موقع الريادة، ولا أدل على ذلك من وجود أسماء ذات تواجد عالمي لا يستطيع أحد نكرانها، ونحن اليوم نتكئ على تاريخ فني عريق بدأ بالرعيل الأول "أدهم إسماعيل"، "فاتح المدرس" وصولاً إلى "عمر حمدي" و"أحمد معلا" و"حمود شنتوت" وأسماء كثيرة يمكن التعويل على تلامذتهم بكل الخير.
*من هنا ننطلق إلى المكان في لوحات "رياض الشعار"؟
** المكان هو الذاكرة، يأخذني إلى أماكن بعيدة في الزمن، حيث طفولتي التي أحن إليها، والمكان الذي لا يحمل ذاكرة، أو أثر بشري، هو مكان جاف.
*والمكان الميتافيزيقي هل له مكان في لوحاتك؟
** لا أحب في العمل الفني أن أذهب به إلى أماكن بعيدة، بحثي الدائم عن مكان قريب، وبسيط، ذاكرة نظيفة مليئة بالموسيقا، بأشخاص أحببناهم، وآخرون فقدناهم.
*من هو الذي فقدته ودخل في ذاكرة المكان عندك؟
** هو فنان تشكيلي جمعتني به الأيام ليكون صديقاً، وشريكاً، هومشروع رحل باكراً ليترك دمعة لا تجف على مدمعي، إنه الفنان "رديف أرسلان" الذي فقدته الحركة الفنية وهو في ريعان شبابه.
*متى تغضبك اللوحة؟
** عندما تعصي الأوامر، فكثيراً ما
** اللوحة نتاج فكري، ثقافي، تراكمي، وأنا لا أتنازل عن هذه الشاعرية لأنني أعتبرها قيمة بشرية وإنسانية.
*لهذا السبب كانت المرأة حاضرة في معظم لوحاتك، فماذا تعني لك؟
** المرأة جزء من مكونات عملي، وهي ليست امرأة بعينها، هي الكل، قد تكون أمي، حبيبتي، زوجتي، عالمي... فقد قدمتها بكل حالاتها الإنسانية، ولم أستغلها بطريقة استفزازية غريزية، فكانت جزءاً من مكونات الدماغ، وبعيدة عن الشهوة، فقد آثرت عدم طرحها بطريقة استهلاكية،لأنها- وهذه معرفتي بها- تأبى أن تعرض نفسها، كونها تبحث عن مكان ما في ضبابية الدفء.
*هل تريد أن تسجل رأيك في الحركة الفنية التشكيلية في سورية؟
** يستطيع أياً كان أن يدلي برأيه، فالرأي حر، ولكن هل كل ما يقال هو عين الحقيقة، بالتأكيد "لا"، ولكني ومن خلال تواجدي المتواضع على الخارطة التشكيلية أستطيع القول أن الفن التشكيلي في سورية بخير، وأجزم القول أن ما قدمه الفن التشكيلي السوري وضعها في موقع الريادة، ولا أدل على ذلك من وجود أسماء ذات تواجد عالمي لا يستطيع أحد نكرانها، ونحن اليوم نتكئ على تاريخ فني عريق بدأ بالرعيل الأول "أدهم إسماعيل"، "فاتح المدرس" وصولاً إلى "عمر حمدي" و"أحمد معلا" و"حمود شنتوت" وأسماء كثيرة يمكن التعويل على تلامذتهم بكل الخير.
*من هنا ننطلق إلى المكان في لوحات "رياض الشعار"؟
** المكان هو الذاكرة، يأخذني إلى أماكن بعيدة في الزمن، حيث طفولتي التي أحن إليها، والمكان الذي لا يحمل ذاكرة، أو أثر بشري، هو مكان جاف.
*والمكان الميتافيزيقي هل له مكان في لوحاتك؟
** لا أحب في العمل الفني أن أذهب به إلى أماكن بعيدة، بحثي الدائم عن مكان قريب، وبسيط، ذاكرة نظيفة مليئة بالموسيقا، بأشخاص أحببناهم، وآخرون فقدناهم.
*من هو الذي فقدته ودخل في ذاكرة المكان عندك؟
** هو فنان تشكيلي جمعتني به الأيام ليكون صديقاً، وشريكاً، هومشروع رحل باكراً ليترك دمعة لا تجف على مدمعي، إنه الفنان "رديف أرسلان" الذي فقدته الحركة الفنية وهو في ريعان شبابه.
*متى تغضبك اللوحة؟
** عندما تعصي الأوامر، فكثيراً ما
أمزقها في الوقت الذي يمكن لي أن أغير معالمها لكنني لا أحاول التعامل معها ثانية، بالتالي ليس للقماش من ذنب ولكن هو الطبع الذي يتملكني يجعل مني عصبي المزاج تجاه عصيان المخيلة على ابتكار الجديد.
*من هو "رياض" الطفل؟
** هو الطفل الشقي، الطفل الذي بحث لنفسه عن مكان في المقاعد الأولى، بالمطلق هو إنسان كالبقية من حقه تقديم نفسه بالشكل الذي يحب، والفن كان طريقي إلى ذلك، فأتمنى أن أكون ممن أحسن اختيار الطريق.
*ومن هو "رياض" الفنان؟
** هو ذلك الشخص الذي يتنفس ألواناً، ويغني شرقاوياً شجن "محمد صادق حديد" وهو الإنسان المحظوظ لأنه جاء في زمن "فيروز" و"محمود درويش" و"محمد الماغوط". باختصار أعتبر أن "رياض" ما زال حياً ما دام يقبض جيداً على الريشة، وما دام باب مرسمه يشتاق قبضته ليستقبله.
*ماذا عن لحظة توقيع اللوحة، هل تعتبر نفسك قد أنجزتها وانتهى الأمر؟
** لا يوجد عمل منجز بالمطلق، وبطبعي أجد نفسي أذبح اللوحة لحظة التوقيع، وكثيراً ما كنت أقول أنها بحاجة إلى شيء ما رغم أنها قد أخذت مكاناً في معرض ما.
*يطلق عليك اسم "أبو البنات".. هل تحب هذه التسمية؟
** جداً.. فقد رزقني الله بثلاث فتيات "عالية" و"سلاف" و"أليسار" وأشعر بفراغ كبير لو مر يوم لم تأت فيه إحداهن إلى مرسمي، ما ألحظه أنهن يملن إلى الرسم، ولكن هذا لا يعطي مؤشراً أنهن سيحترفن هذا النوع من الفنون، فأنا لا أبحث عن خلق هذه الحالة لديهن إذا لم يكن يرغبن في ذلك، فلا شيء في الفن يمكن أن يورث.
*مذ دخلنا المرسم والموسيقا تأخذ فضاء السكون، هل للموسيقا دور في عملك؟
** أحب في الموسيقا أن ترافقني، تدفعني قدماً نحو خلق جديد، فكثيراً ما تمنحي إحساساً يغير بعض ملامح اللوحة، وأهتم للموسيقا الشرقية لأنني أشم رائحة المكان الذي أنتمي إليه عندما أسمع "العتابا" قادمة تطرق بابي بصوت "محمد صادق حديد" الذي فقدنا الحنين بفقده.
يبقى أن نشير إلى أن الفنان التشكيلي "رياض الشعار" هو من مواليد "سلمية" في العام
*من هو "رياض" الطفل؟
** هو الطفل الشقي، الطفل الذي بحث لنفسه عن مكان في المقاعد الأولى، بالمطلق هو إنسان كالبقية من حقه تقديم نفسه بالشكل الذي يحب، والفن كان طريقي إلى ذلك، فأتمنى أن أكون ممن أحسن اختيار الطريق.
*ومن هو "رياض" الفنان؟
** هو ذلك الشخص الذي يتنفس ألواناً، ويغني شرقاوياً شجن "محمد صادق حديد" وهو الإنسان المحظوظ لأنه جاء في زمن "فيروز" و"محمود درويش" و"محمد الماغوط". باختصار أعتبر أن "رياض" ما زال حياً ما دام يقبض جيداً على الريشة، وما دام باب مرسمه يشتاق قبضته ليستقبله.
*ماذا عن لحظة توقيع اللوحة، هل تعتبر نفسك قد أنجزتها وانتهى الأمر؟
** لا يوجد عمل منجز بالمطلق، وبطبعي أجد نفسي أذبح اللوحة لحظة التوقيع، وكثيراً ما كنت أقول أنها بحاجة إلى شيء ما رغم أنها قد أخذت مكاناً في معرض ما.
*يطلق عليك اسم "أبو البنات".. هل تحب هذه التسمية؟
** جداً.. فقد رزقني الله بثلاث فتيات "عالية" و"سلاف" و"أليسار" وأشعر بفراغ كبير لو مر يوم لم تأت فيه إحداهن إلى مرسمي، ما ألحظه أنهن يملن إلى الرسم، ولكن هذا لا يعطي مؤشراً أنهن سيحترفن هذا النوع من الفنون، فأنا لا أبحث عن خلق هذه الحالة لديهن إذا لم يكن يرغبن في ذلك، فلا شيء في الفن يمكن أن يورث.
*مذ دخلنا المرسم والموسيقا تأخذ فضاء السكون، هل للموسيقا دور في عملك؟
** أحب في الموسيقا أن ترافقني، تدفعني قدماً نحو خلق جديد، فكثيراً ما تمنحي إحساساً يغير بعض ملامح اللوحة، وأهتم للموسيقا الشرقية لأنني أشم رائحة المكان الذي أنتمي إليه عندما أسمع "العتابا" قادمة تطرق بابي بصوت "محمد صادق حديد" الذي فقدنا الحنين بفقده.
يبقى أن نشير إلى أن الفنان التشكيلي "رياض الشعار" هو من مواليد "سلمية" في العام
1966، خريج معهد الفنون في "حماة"، عضو في "اتحاد التشكيليين العرب". شارك في العديد من المعارض داخل مدينته وخارجها. منها مشاركته في المعرض الذي أقيم في المركز الثقافي السوري في العاصمة الفرنسية "باريس"، ومعرضاً في "دير الآباء اليسوعيين" في "حمص" دعماً لمرضى "التوحد".
في النهاية يقول: «أنا أكثر من متمرد، لدي هوس اللوحة، وهي هاجسي الأكبر، عندما أكون معها أنسى كل ما يحيط بي، ومتى وقفت عن الرسم يعني أني وقفت عن الحياة».
في النهاية يقول: «أنا أكثر من متمرد، لدي هوس اللوحة، وهي هاجسي الأكبر، عندما أكون معها أنسى كل ما يحيط بي، ومتى وقفت عن الرسم يعني أني وقفت عن الحياة».
علي الخطيب- إداري فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 914
درجات : 7031
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 08/07/2009
العمر : 35
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(10/10)
رد: "رياض الشعار"...لا يتنازل عن الشاعرية في لوحاته
لوحات رائعه تعكس جمال المراه
حتى اختيار الالوان جميل جدا وانعكاس الضوء جميل جدا
بصريح العباره اللوحات كتير حلوه
حتى اختيار الالوان جميل جدا وانعكاس الضوء جميل جدا
بصريح العباره اللوحات كتير حلوه
اللورد ماهر- عاشق فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 301
درجات : 5771
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 07/02/2010
العمر : 44
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
رد: "رياض الشعار"...لا يتنازل عن الشاعرية في لوحاته
شاهدت بعض اللوحات الرائعة أتمنى أن اجد وسيلة للتواصل مع الفنان رياض وشكرا جزيلا على الموضوع الرائع
Robin Hood- متابع فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 29
درجات : 5441
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 05/02/2010
العمر : 45
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
رد: "رياض الشعار"...لا يتنازل عن الشاعرية في لوحاته
عزيزي لا مانع أبداً ؟أنا يمكن أن أدلك على ارقامه
وشكراً لاهتمامك
وشكراً لاهتمامك
علي الخطيب- إداري فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 914
درجات : 7031
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 08/07/2009
العمر : 35
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(10/10)
مواضيع مماثلة
» "رياض الشعار"...لا يتنازل عن الشاعرية في لوحاته
» عايدو "شادي الشعار" و"توتي سلمية"
» أهلاً "طارق الجندي""هجورة""Am0uRa"
» عايدو "شادي الشعار" و"توتي سلمية"
» أهلاً "طارق الجندي""هجورة""Am0uRa"
فنون سلمية :: منوعات :: فـنـانـونا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011