دخول
مواضيع مماثلة
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 99 بتاريخ الأحد يوليو 30, 2017 3:26 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
مايو 2024
| الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
|---|---|---|---|---|---|---|
| 1 | 2 | 3 | 4 | |||
| 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
| 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
| 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
| 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
وداعـــــاُ يا رفيق الماغوط ( علي الجندي )
فنون سلمية :: أخبار الفن :: أخبار منوعة
صفحة 1 من اصل 1
08082009
وداعـــــاُ يا رفيق الماغوط ( علي الجندي )
سلمية وسوريا تلبس ثياب الحزن على فقيدها ابن سلمية الشاعر المبدع صديق الراحل محمد الماغوط ( علي الجندي ).
رحل في الأول من أمس الشاعر السوري الكبير علي الجندي بعد تجربة شعرية ثرة ومميزة تركت خصوصيتها على القصيدة العربية والكتابة الجديدة بشكل عام، فمنذ صدور ديوانه الأول مطلع ستينيات القرن الماضي وكان بعنوان (الراية المنكسة)، استطاع المرحوم علي الجندي أن يدخل المشهد الشعري العربي من بابه العريض، خصوصاً إثر المقولات النقدية التي اعتبرت هذا الديوان بمثابة استشراف وقراءة مختلفة للواقع العربي تميز بها الشاعر خلال سلسلة إصداراته الكثيرة التي دفعت به كأحد رواد القصيدة الحديثة، ومن أصحاب الرؤية المغايرة في الاشتغال على اللغة والخيال والموضوع..
فعلي الجندي المولود في سلمية عام 1928 كان شاعر التمرد والانعطافات بحق سواء في حياته المليئة بالشاعرية والاختلاف، أم في قصائده التي ظلت تنزع نحو ضفاف جديدة للحلم الشخصي وأسلوب الكتابة في الوقت نفسه.
تخرج علي الجندي من جامعة دمشق قسم الفلسفة عام 1956، وعمل في حقل الصحافة الثقافية مابين دمشق وبيروت. كما عمل مديراً عاماً للدعاية والأنباء - في دمشق، وفي حقل الترجمة عن الفرنسية ولم يحترفها. من مؤسسي اتحاد الكتاب العرب 1969. عضو جمعية الشعر. وله العديد من المطبوعات الشعرية منها: (الراية المنكسة1962، في البدء كان الصمت - شعر - بيروت 1964. الحمى الترابية - بيروت 1969. الشمس وأصابع الموتى - شعر - بغداد 1973. النزف تحت الجلد - شعر - اتحاد الكتاب - دمشق 1973. طرفة في مدار السرطان - شعر - اتحاد الكتاب - دمشق 1975. قصائد موقوتة - شعر - بيروت 1980. صار رماداً - شعر - اتحاد الكتاب - دمشق 1987. سنونوة للضياء الأخير - شعر - بيروت 1990. (منقول)
مع محبتي .. مراد
رحل في الأول من أمس الشاعر السوري الكبير علي الجندي بعد تجربة شعرية ثرة ومميزة تركت خصوصيتها على القصيدة العربية والكتابة الجديدة بشكل عام، فمنذ صدور ديوانه الأول مطلع ستينيات القرن الماضي وكان بعنوان (الراية المنكسة)، استطاع المرحوم علي الجندي أن يدخل المشهد الشعري العربي من بابه العريض، خصوصاً إثر المقولات النقدية التي اعتبرت هذا الديوان بمثابة استشراف وقراءة مختلفة للواقع العربي تميز بها الشاعر خلال سلسلة إصداراته الكثيرة التي دفعت به كأحد رواد القصيدة الحديثة، ومن أصحاب الرؤية المغايرة في الاشتغال على اللغة والخيال والموضوع.. فعلي الجندي المولود في سلمية عام 1928 كان شاعر التمرد والانعطافات بحق سواء في حياته المليئة بالشاعرية والاختلاف، أم في قصائده التي ظلت تنزع نحو ضفاف جديدة للحلم الشخصي وأسلوب الكتابة في الوقت نفسه.
تخرج علي الجندي من جامعة دمشق قسم الفلسفة عام 1956، وعمل في حقل الصحافة الثقافية مابين دمشق وبيروت. كما عمل مديراً عاماً للدعاية والأنباء - في دمشق، وفي حقل الترجمة عن الفرنسية ولم يحترفها. من مؤسسي اتحاد الكتاب العرب 1969. عضو جمعية الشعر. وله العديد من المطبوعات الشعرية منها: (الراية المنكسة1962، في البدء كان الصمت - شعر - بيروت 1964. الحمى الترابية - بيروت 1969. الشمس وأصابع الموتى - شعر - بغداد 1973. النزف تحت الجلد - شعر - اتحاد الكتاب - دمشق 1973. طرفة في مدار السرطان - شعر - اتحاد الكتاب - دمشق 1975. قصائد موقوتة - شعر - بيروت 1980. صار رماداً - شعر - اتحاد الكتاب - دمشق 1987. سنونوة للضياء الأخير - شعر - بيروت 1990. (منقول)
مع محبتي .. مراد
مراد فطوم- إداري فنون
أشجع : 
الابراج :
عدد المساهمات : 945
درجات : 7172
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 10/07/2009
العمر : 35
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(100/100)
مُشاطرة هذه المقالة على:
وداعـــــاُ يا رفيق الماغوط ( علي الجندي ) :: تعاليق
الأحد أغسطس 09, 2009 7:06 am من طرف نبيل جاكيش
هذا البلد في ظاهر الأمر يبدو وكأنه يخسر الكثير إلا أننا لمجرد أن نشعر بغياب أحدهم - هؤلاء الكبار- نزرع في نفوس صغارنا تلك البذرة الطيبة -سلمية دائماً لا تنضب -
كما ودعنا الكبير الماغوط منذ سنوات ها نحن اليوم نودع آخراً من ذاك الركب الذي كلما حل بمكان يتوقف قليلاً لينزل أحد ركابه.. ربما مللاً أو تعباً ولكن لايمكن أن يكون على الإطلاق يأساً ...لأنهم وبكل بساطة ولدوا وعاشوا في مدينة الأمل في زواريبها ..في حنايا طرقاتها المغبرة.. وحملوا معهم منها داخل زوادتهم خبز الغد الذي لم يزل يغذيهم حتى إلى ما بعد الرحيل...
وأخيراً وداعاً علي الجندي ولنستعد معاً لاستقبال عشرات على الجندي فرحى الأيام دوارة وبالتأكيد ستفرز يوماً ما حبوباً خيرة لتنمو غراساً عصية في فك الزمن
شكراً جزيلاً مراد
مع الحب
نبيل أبو شام
كما ودعنا الكبير الماغوط منذ سنوات ها نحن اليوم نودع آخراً من ذاك الركب الذي كلما حل بمكان يتوقف قليلاً لينزل أحد ركابه.. ربما مللاً أو تعباً ولكن لايمكن أن يكون على الإطلاق يأساً ...لأنهم وبكل بساطة ولدوا وعاشوا في مدينة الأمل في زواريبها ..في حنايا طرقاتها المغبرة.. وحملوا معهم منها داخل زوادتهم خبز الغد الذي لم يزل يغذيهم حتى إلى ما بعد الرحيل...
وأخيراً وداعاً علي الجندي ولنستعد معاً لاستقبال عشرات على الجندي فرحى الأيام دوارة وبالتأكيد ستفرز يوماً ما حبوباً خيرة لتنمو غراساً عصية في فك الزمن
شكراً جزيلاً مراد
مع الحب
نبيل أبو شام
الأحد أغسطس 09, 2009 7:54 am من طرف علي الخطيب
.......................................
لاشيء يعبر عن شعوري سوى الصمت
لاشيء يعبر عن شعوري سوى الصمت
الأربعاء أغسطس 12, 2009 9:54 am من طرف فاتنة نورس مزيد
الله يرحمه نشا الله بكرى بس نموت نلاقي حدا ينشر موتنا ويترحم علينا
مع حبي واحترامي
فاتنة
مع حبي واحترامي
فاتنة
الخميس أغسطس 13, 2009 5:33 am من طرف مراد فطوم
شكرا لكم اخوتي الأغزاء ( نبيل - علي - فاتنة)
جميعنا تأثرنا بهذا النبأ .. بالفعل فقدنا شاعر لن ولم يتكرر ..
مع محبيتي .. مراد
جميعنا تأثرنا بهذا النبأ .. بالفعل فقدنا شاعر لن ولم يتكرر ..
مع محبيتي .. مراد
مواضيع مماثلةصلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» أجمل حب
» اصنع تحولا في العلاقة
» إذ كنت وحيدا أتجول
» إلى فؤادي
» العنقاء - الماغوط
» رسم الاذن والعين و الانف
» طريق النحل
» أخطاء السيناريو الشائعة
» سونيت 95....وليم شكسبير
» عناوين للروح خارج هذا المكان
» ثلاث صور
» قصيدة الحزن
» اللجوء بقلم نزار قباني