دخول
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 99 بتاريخ الأحد يوليو 30, 2017 3:26 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
فيلم ( الهوية ) ..... رؤيا ينقصها تحديد الملامح
فنون سلمية :: فنون :: سينما
صفحة 1 من اصل 1
فيلم ( الهوية ) ..... رؤيا ينقصها تحديد الملامح
فيلم ( الهوية ) لـلمخرج غسان شميط
رؤيا ينقصها تحديد الملامح
...في البداية لا نستطيع نكران الجهد المبذول في إنهاء هذا العمل كما يحب أصحابه .. لكن تجري الرياح بما تقتضي عليه الطبيعة المناخية .. لنبدأ بالنص أي السيناريو والذي كان بحاجة لإعادة نظر مطولة فجاء بسيطاً خالياً من المفاجأة التي يتطلبها العمل المرئي فغرق
في إظهار مواقف وعادات كان الأحرى بصنّاع الفيلم أن يبحثوا عن أشياء أخرى تغني القصة الدرامية موضوع الفيلم , فجاء الحدث الرئيسي خجولاً
وظهرت لقطات أخذت الحيّز الأكبر على حساب ما أراده المخرج
أولى الهنّات: نوعية الحافلة التي انتقل فيها المشايخ من الجليل إلى الجولان
فقد كانت من النوع الحديث المستخدم في أيامنا هذه والحدث كما تحدّث عنه الفيلم قبل النزوح أي في منتصف ستينيات القرن الماضي.
ثانيها: ماهية البطل والذي هو من المفترض أن يكون عهد ابن الجليل ( قيس الشيخ نجيب ) والذي ظهر وديعاً يبحث عن عائلته في جيل سابق في الوقت الذي ظهر فيه فواز ابن الجولان هو البطل الحقيقي والذي لعب دوره ( مجد فضة ) والذي كان من الوداعة أكثر من خلفه في الجيل اللاحق عهد وكأننا نشاهد شخصين في واحد رغم اختلاف المكان والبيئة والعائلة .. فهل انتقال روح من إنسان لآخر يمنحها نفس الطباع أم أن معطيات كثيرة لا بد أن تطرأ على الشخصية اللاحقة ..
ثالث الهنّات : قصة الحب التي أدت ما أدت نتيجة عدم نجاحها , هذه القصة جاءت غير منطقية من خلال عدم إقناعها حسب سياق العمل , وما شاهدناه أوحى لنا بأن تضحية (فواز) بحياته من أجل حبه الضائع كانت ضعيفة لأن مقدمات الحب التي ظهرت لم تكن بمستوى النتيجة ألا و هي الانتحار، فابتعد المشاهد عن التلاحم الوجداني مع هذه القصة والتي جاءت تقريرية أكثر منها فعل درامي وكأن على المشاهد أن يضع في حساباته أنه كان كذا وكذا .. فنحن نشاهد فيلماً سينمائياً لا مسلسلاً تلفزيونياً محكوم بجهات إنتاجية قد تحمل في طياتها أفكاراً سلفية .. أما إذا كان المانع هو الحياء العام فلنبتعد عن هذه الصناعة التي لا نعطيها مثلما أرادت بل مثلما نعتقد أنه هو الصحيح .. على العموم لم نشاهد قصة حب لكي ندافع عنها ولو بالوقوف إكباراً لما أقدم عليه ( فواز ) ...
رابعاً : الحاجز العسكري الإسرائيلي كان بغاية الوداعة في بداية الفيلم وتعامل مع دخول شاب أراضي الجولان على أنه يقع على مسؤولية أحد الرجال
( زيناتي قدسية ) وهذا يقودنا إلى مكان آخر وهو انه ومع نهاية واجب العزاء طلب المشايخ من ( عهد ) العودة معهم لكنه فضّل البقاء ولم ينتبه المشايخ أو حتى ( زيناتي قدسية ) أنه أدخل الشاب على مسؤوليته وهو يعرف جيداً أنه يتعامل مع محتل , ويبدو أن كاتب السيناريو أبقاها كمفاجأة لما قد يحدث لو وصلت الحافلة بغير الشاب ليبني عليه حدثاً آخر اعتبره انخراطاً في المقاومة ولكن ما حدث أمامنا هو هروب وليس انخراطاً في مقاومة . فكما ظهر لنا (عهد ) شاباً أنيق الملابس يدل على وعيه وإدراكه لماهية العدو وكيفية صناعة المقاومة جاء رد الفعل لديه خالياً من أي وعي وهو الذي يعرف أنه سيقتل وهو الموجود على الحاجز العسكري محاطاً بالعساكر و الدبابات ... هل أراد المخرج لـ ( فواز) أن ينتحر مرتين الأولى في قصة حب مبهمة الملامح والثانية في اختيار المقاومة في وقت لا تنفع معه الرجولة في شيء وخاصة أنها بدت رجولة انفعالية قائمة على الغضب السريع لا الفكر المقاوم العقلاني.
أما بالنسبة لبطلي العمل فلم يقدما ملحمة في الحب والمقاومة بل تهوراً أثاب الله الأول فأعاده إلى الوجود ليقع في مطب آخر لا يدل عن وعي الفتى الأنيق والوسيم
وهنا يجب القول أن المخرج أبعد المشاهد عن التعاطف مع البطل المقسم على شخصيتين وفي زمنين مع اتحاد المكان وهو الجولان . لم يستطع المشاهد أن يتعاطف أو يتماهى مع أي البطلين بل دخلنا في ترقب ذلك اللقاء الذي سيتم بين
حياة ( سوسن أرشيد ) و( عهد ) لكن اللقاء جاء فاتراً ولا اقصد بالفتور أن يكون اللقاء حميمياُ فهذا لم يحدث عندما كانت ( حياة ) شابة وجميلة فكيف بها الآن وهي المنسية في غرفة في دار حكم عليه الزمن بالفناء الروحي ..
كان من المفترض أن يقترب ( عهد ) من حبيبة جسده السابق ولو بلمسة يد تشعرها بدفء هذا الزائر حتى وإن رفض الإفصاح عمن يمثل مع أنه كاشف أهل جسده السابق بمن يكون , بل ظهر كمن يريد أن ينهي هذا اللقاء الذي انتظرناه نحن المشاهدون ... لقد خذلنا النص !!!
لماذا حكم المخرج على هذه العائلة بالإعدام .. الابن منتحراً وآخر ثائراً ورب الأسرة مناضلاً ...ماذا لو كان نداء الجنازة في الجليل لشخص آخر يعرفه (فواز) بجسد ( عهد ) .. لماذا إبعاد الأب ( عبد الرحمن أبو القاسم ) ؟
هل الروح لا تذكر سوى الأهل وهي التي ظهرت على دراية تامة في تفاصيل حياتية كان يعيشها ( فواز ) وهو طفل .
من هنا ننطلق لقصة ( فوزي ) الذي اصطادته رصاصات العدو وهو الذي يحاول تهريب ابن خاله القادم من الشام حسب ما يروى على لسان( أم فواز)
والذي لعبت دوره ( سلمى المصري ) .. كيف عرف العدو بوجود الشامي في الجولان .. لم نسمع سوى قصص مبتورة تجعلنا نصدق أننا أمام صورة مقنعة
الأمر لم ينجح به المخرج على الإطلاق .
أخيراً وليس آخراً نأتي على مشهد النهاية ..
ــ وصلت حافلة الجليل بسرعة تكاد تقتلع معه الحاجز
( كمن لا يصدق أنه سينتهي من هذه الأزمة واقصد هنا راكبي الحافلة )
ــ عسكري إسرائيلي يتقدم من الحافلة ويطلب فتح ( الباكاج ) ..
ــ يصعد رئيس الحاجز إلى الحافلة ,يطلق نكتة , ثم ينتبه للشاب الذي يطلب منه النزول ...
ــ ينزل عهد من الحافلة يحصل احتجاج من المشايخ .. يتم اشتباك بالأيدي والذي لم يتعدى دفع العساكر للمشايخ إلى داخل الحافلة ..
ــ العسكري الإسرائيلي يأمر السائق بالانطلاق ..
ــ تنطلق السيارة بسرعة ــ يقف عهد عند الحاجز .. ظهور لعدد من دبابات العدو وسياراته المدججة بالسلاح ..
ــ التفاته من عهد يقرر بعدها الركض بالاتجاه الذي يقصده الحشد العسكري
الإسرائيلي ..
ــ تلاحقه صرخات العسكر تثبيت الصورة .. من خارج الكادر يأتينا صوت
الرصاص .. إظلام ... عناوين ..
مباشرة قفز إلى ذهننا عبد الودود ( دريد لحام ) في فيلم الماغوط ( الحدود )
ولو عدنا إلى فيلم الحدود لوجدنا أن معاناة عبد الودود أجبرته على كسر الحدود نتيجة ردات فعل كثيرة . بينما في فيلم الهوية كان البطل منفعلاً رغم هدوئه طيلة الفيلم موزعاً ابتساماته الرقيقة على كل من يصادفه .
ختاماً .. الهوية.. فيلم يحتاج لإعادة ترتيب فمن رفض الهوية لا يبحث عنها في ماضيه بل في انتزاعها من لاغيها .
محمد أحمد القصير
mohaqaseer@gmail.com
رؤيا ينقصها تحديد الملامح
...في البداية لا نستطيع نكران الجهد المبذول في إنهاء هذا العمل كما يحب أصحابه .. لكن تجري الرياح بما تقتضي عليه الطبيعة المناخية .. لنبدأ بالنص أي السيناريو والذي كان بحاجة لإعادة نظر مطولة فجاء بسيطاً خالياً من المفاجأة التي يتطلبها العمل المرئي فغرق
في إظهار مواقف وعادات كان الأحرى بصنّاع الفيلم أن يبحثوا عن أشياء أخرى تغني القصة الدرامية موضوع الفيلم , فجاء الحدث الرئيسي خجولاً
وظهرت لقطات أخذت الحيّز الأكبر على حساب ما أراده المخرج
أولى الهنّات: نوعية الحافلة التي انتقل فيها المشايخ من الجليل إلى الجولان
فقد كانت من النوع الحديث المستخدم في أيامنا هذه والحدث كما تحدّث عنه الفيلم قبل النزوح أي في منتصف ستينيات القرن الماضي.
ثانيها: ماهية البطل والذي هو من المفترض أن يكون عهد ابن الجليل ( قيس الشيخ نجيب ) والذي ظهر وديعاً يبحث عن عائلته في جيل سابق في الوقت الذي ظهر فيه فواز ابن الجولان هو البطل الحقيقي والذي لعب دوره ( مجد فضة ) والذي كان من الوداعة أكثر من خلفه في الجيل اللاحق عهد وكأننا نشاهد شخصين في واحد رغم اختلاف المكان والبيئة والعائلة .. فهل انتقال روح من إنسان لآخر يمنحها نفس الطباع أم أن معطيات كثيرة لا بد أن تطرأ على الشخصية اللاحقة ..
ثالث الهنّات : قصة الحب التي أدت ما أدت نتيجة عدم نجاحها , هذه القصة جاءت غير منطقية من خلال عدم إقناعها حسب سياق العمل , وما شاهدناه أوحى لنا بأن تضحية (فواز) بحياته من أجل حبه الضائع كانت ضعيفة لأن مقدمات الحب التي ظهرت لم تكن بمستوى النتيجة ألا و هي الانتحار، فابتعد المشاهد عن التلاحم الوجداني مع هذه القصة والتي جاءت تقريرية أكثر منها فعل درامي وكأن على المشاهد أن يضع في حساباته أنه كان كذا وكذا .. فنحن نشاهد فيلماً سينمائياً لا مسلسلاً تلفزيونياً محكوم بجهات إنتاجية قد تحمل في طياتها أفكاراً سلفية .. أما إذا كان المانع هو الحياء العام فلنبتعد عن هذه الصناعة التي لا نعطيها مثلما أرادت بل مثلما نعتقد أنه هو الصحيح .. على العموم لم نشاهد قصة حب لكي ندافع عنها ولو بالوقوف إكباراً لما أقدم عليه ( فواز ) ...
رابعاً : الحاجز العسكري الإسرائيلي كان بغاية الوداعة في بداية الفيلم وتعامل مع دخول شاب أراضي الجولان على أنه يقع على مسؤولية أحد الرجال
( زيناتي قدسية ) وهذا يقودنا إلى مكان آخر وهو انه ومع نهاية واجب العزاء طلب المشايخ من ( عهد ) العودة معهم لكنه فضّل البقاء ولم ينتبه المشايخ أو حتى ( زيناتي قدسية ) أنه أدخل الشاب على مسؤوليته وهو يعرف جيداً أنه يتعامل مع محتل , ويبدو أن كاتب السيناريو أبقاها كمفاجأة لما قد يحدث لو وصلت الحافلة بغير الشاب ليبني عليه حدثاً آخر اعتبره انخراطاً في المقاومة ولكن ما حدث أمامنا هو هروب وليس انخراطاً في مقاومة . فكما ظهر لنا (عهد ) شاباً أنيق الملابس يدل على وعيه وإدراكه لماهية العدو وكيفية صناعة المقاومة جاء رد الفعل لديه خالياً من أي وعي وهو الذي يعرف أنه سيقتل وهو الموجود على الحاجز العسكري محاطاً بالعساكر و الدبابات ... هل أراد المخرج لـ ( فواز) أن ينتحر مرتين الأولى في قصة حب مبهمة الملامح والثانية في اختيار المقاومة في وقت لا تنفع معه الرجولة في شيء وخاصة أنها بدت رجولة انفعالية قائمة على الغضب السريع لا الفكر المقاوم العقلاني.
أما بالنسبة لبطلي العمل فلم يقدما ملحمة في الحب والمقاومة بل تهوراً أثاب الله الأول فأعاده إلى الوجود ليقع في مطب آخر لا يدل عن وعي الفتى الأنيق والوسيم
وهنا يجب القول أن المخرج أبعد المشاهد عن التعاطف مع البطل المقسم على شخصيتين وفي زمنين مع اتحاد المكان وهو الجولان . لم يستطع المشاهد أن يتعاطف أو يتماهى مع أي البطلين بل دخلنا في ترقب ذلك اللقاء الذي سيتم بين
حياة ( سوسن أرشيد ) و( عهد ) لكن اللقاء جاء فاتراً ولا اقصد بالفتور أن يكون اللقاء حميمياُ فهذا لم يحدث عندما كانت ( حياة ) شابة وجميلة فكيف بها الآن وهي المنسية في غرفة في دار حكم عليه الزمن بالفناء الروحي ..
كان من المفترض أن يقترب ( عهد ) من حبيبة جسده السابق ولو بلمسة يد تشعرها بدفء هذا الزائر حتى وإن رفض الإفصاح عمن يمثل مع أنه كاشف أهل جسده السابق بمن يكون , بل ظهر كمن يريد أن ينهي هذا اللقاء الذي انتظرناه نحن المشاهدون ... لقد خذلنا النص !!!
لماذا حكم المخرج على هذه العائلة بالإعدام .. الابن منتحراً وآخر ثائراً ورب الأسرة مناضلاً ...ماذا لو كان نداء الجنازة في الجليل لشخص آخر يعرفه (فواز) بجسد ( عهد ) .. لماذا إبعاد الأب ( عبد الرحمن أبو القاسم ) ؟
هل الروح لا تذكر سوى الأهل وهي التي ظهرت على دراية تامة في تفاصيل حياتية كان يعيشها ( فواز ) وهو طفل .
من هنا ننطلق لقصة ( فوزي ) الذي اصطادته رصاصات العدو وهو الذي يحاول تهريب ابن خاله القادم من الشام حسب ما يروى على لسان( أم فواز)
والذي لعبت دوره ( سلمى المصري ) .. كيف عرف العدو بوجود الشامي في الجولان .. لم نسمع سوى قصص مبتورة تجعلنا نصدق أننا أمام صورة مقنعة
الأمر لم ينجح به المخرج على الإطلاق .
أخيراً وليس آخراً نأتي على مشهد النهاية ..
ــ وصلت حافلة الجليل بسرعة تكاد تقتلع معه الحاجز
( كمن لا يصدق أنه سينتهي من هذه الأزمة واقصد هنا راكبي الحافلة )
ــ عسكري إسرائيلي يتقدم من الحافلة ويطلب فتح ( الباكاج ) ..
ــ يصعد رئيس الحاجز إلى الحافلة ,يطلق نكتة , ثم ينتبه للشاب الذي يطلب منه النزول ...
ــ ينزل عهد من الحافلة يحصل احتجاج من المشايخ .. يتم اشتباك بالأيدي والذي لم يتعدى دفع العساكر للمشايخ إلى داخل الحافلة ..
ــ العسكري الإسرائيلي يأمر السائق بالانطلاق ..
ــ تنطلق السيارة بسرعة ــ يقف عهد عند الحاجز .. ظهور لعدد من دبابات العدو وسياراته المدججة بالسلاح ..
ــ التفاته من عهد يقرر بعدها الركض بالاتجاه الذي يقصده الحشد العسكري
الإسرائيلي ..
ــ تلاحقه صرخات العسكر تثبيت الصورة .. من خارج الكادر يأتينا صوت
الرصاص .. إظلام ... عناوين ..
مباشرة قفز إلى ذهننا عبد الودود ( دريد لحام ) في فيلم الماغوط ( الحدود )
ولو عدنا إلى فيلم الحدود لوجدنا أن معاناة عبد الودود أجبرته على كسر الحدود نتيجة ردات فعل كثيرة . بينما في فيلم الهوية كان البطل منفعلاً رغم هدوئه طيلة الفيلم موزعاً ابتساماته الرقيقة على كل من يصادفه .
ختاماً .. الهوية.. فيلم يحتاج لإعادة ترتيب فمن رفض الهوية لا يبحث عنها في ماضيه بل في انتزاعها من لاغيها .
محمد أحمد القصير
mohaqaseer@gmail.com
محمد القصير- متذوق فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 153
درجات : 5751
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
العمر : 57
فنون سلمية :: فنون :: سينما
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011