دخول
مواضيع مماثلة
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 11 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 11 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 99 بتاريخ الأحد يوليو 30, 2017 3:26 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
( مهرجان الماغوط المسرحي .. المكان أضيق من زحفهم ؟؟!! ) 1 من 2
5 مشترك
فنون سلمية :: فنون :: على الخشبة "مسرح"
صفحة 1 من اصل 1
( مهرجان الماغوط المسرحي .. المكان أضيق من زحفهم ؟؟!! ) 1 من 2
( مهرجان الماغوط المسرحي .. المكان أضيق من زحفهم ؟؟!! )
الجزء الأول:
هي الحياة تسير عبر ممرات واسعة وأخرى ضيقة، مهرجان يعقد و مزراب من الدعم يغدق كاهله، وآخر يبحث عن ممول، ليخرج من نفق الفقر الذي يتسم به معظم مهرجانات المناطق البعيدة !! وهذا العام كان الموعد مع الفرح في الولادة الثانية للماغوط في مسرح أتى من مناطق مختلفة، وممول آل على نفسه أن سيكون هذا المهرجان ممن يشار إليه بالبنان، وليخرج المسرح من نفق الفقر مصافحاً من دعمه وشد من أزره، فازدادت اللجان وتوسع النشاط، وغطت الإعلانات مدن ومناطق المحافظة، ليجد القائمون على إدارته أنفسهم في نفق الاتهام ممن نأى بنفسه عن مد يد العون. المكان ضيق، فقير وشحيح بعدد مقاعده، والزوار كثر، أرض صلبة قوامها البلاط والموكيت، ويحسبونها علينا خشبة، وهو مصطلح مجازي لا يرفضه إلاّ كل من تورمت ركبه من سقطة ندم عليها كونها كانت برأيه سقطة فنية ؟!!
هموم وشجون كثيرة فرضت نفسها على مهرجان هذا العام ، والقضية الأكبرـ أن الغالبية ممن كانوا يودون متابعة فعاليات المهرجان لم تتح لهم الفرصة ـ ليس لأنهم غير مدعوون إليه، بل لأن المكان أضيق من زحفهم؟؟!!
بدأت فعاليات المهرجان بكلمة إدارة المهرجان تلتها كلمة داعم المهرجان، ثم عرض فيلم سينمائي من إنتاج تجمع سلمية الفني ومجموعة ماس الاقتصادية، وبعد نهاية الفيلم بدأ العرض المسرحي ( المهرج) لمؤلفه الكاتب الكبير محمد الماغوط ومن إخراج غزوان قهوجي، لصالح فرقة اتحاد شبيبة الثورة فرع دمشق .
والمهرج كما شكّله الماغوط بعبثية المقهور، يعيش في كل لحظة، ولكل لحظة يهزأ بالذي يجري، فيبحث في أقبية التاريخ عمن يستطيع أن يعيد الأمور إلى نصابها.
الأمر اختلف يا صديقي المهرج، فلا الحركات البهلوانية تنفع، ولا الغيرة التي اجتاحتك تفيد، كل الأمور غلّفت بمسحة هذيان، وضاع كل شيء، ولست أنت من يعيد الأمور إلى طريقها الطبيعي. هو مهرج ماغوطي، أبدعه تجسيداً ( عثمان جبريل) وكأنه كان يعبئ الدواة لماغوط نعاه اليوم بعض ممن شحت أقلامهم .
حزن الكل، لضياع الكل، وبكى الجميع في تابوت لا يحتوي إلاّ الأموات؟
توابيت الماغوط تنطق بالكلام الرخيم، في الوقت الذي عجزت كل الشرائع عن صد البلاء الحائم فوق الرؤوس. هل هو صقر قريش من يعيد الأرض ؟ يا مهرجي .. لقد بيع الصقر وهو الحبيس في قفص كناري وديع ؟!
لقد استطاع المخرج أن يوظف المهرج بدقة رغم الإطالة التي خدشت روعة الأداء.
ومع هذا كان العرض وجبة ماغوطية معقولة في أمسية تموزية وصلت حرارة العرض مع ما خلفته شمس النهار، لتشعل الصالة بأهزوجة / ع اللا لا .../
تميز في العرض كل من عثمان جبريل وسعيد حناوي إضافة لـ باسل الرفاعي .
تلك الرائحة ... قلبت الشهية
يبدو أننا بحاجة لكي نلبس لبوساً مختلفاً كي نقوم بدور هو ليس لنا , علينا أن نقلب الأبيض اسود
والأسود باشا إنه عرض تلك الرائحة المقتبس عن الزنزانة لـ هارولد كمل ومخرجه محمد بري العواني قادماً من دوحة الميماس ليقدم لنا وجبة خالية من المؤثرات السمعية مكتفياً بالنص المنطوق وسيلة وحيدة كي نرتقي بسمعنا لكل كلمة تنطق .
البداية رجل أبيض أسود في دائرة ضوء يحمل محفظة وهناك في الظل رجل يبول , لقد أزكمت أنف القادم الجديد تلك الرائحة القادمة من رجل الظل , لتبدأ معركة بين القادم والقاطن و لنكتشف أن المكان هو زنزانة . زنزانة مسكونة بالروائح والصراع من هو المسيطر على المكان ؟
دحرجات كثيرة وتناوب في السيطرة , الرجل الأبيض الأسود يعمل بتزوير العملات النقدية واسمه مستقى من المارك الألماني في حين الآخر هو بطرس سجان سجين لتعذيبه رجلاً أسود ذنبه أنه تناول امرأة بيضاء ببعض العبارات .. مات الأسود وعوقب السجان بستة أشهر في زنزانة تفوح منها روائح كريهة . من خلال الصراع نشعر أن شيئاً ما سوف يحدث , هل تتم مصالحة بين البشرتين , القادم والذي اتهم بالشيوعية والقاطن المسكون بدكتاتورية نظامه .
تتالى المواجع لتصل حد القطيعة ورسم حدود واهية , ولأنه اعتاد أن يكون الآمر في سجنه , اقتطع لنفسه المكان الذي يصدر تلك الرائحة , لكن للآخر رأي مختلف , وطريقة تعامل مع ما يجب أن يخرج من جوفه في لحظة استعصاء فيزيولوجية , أراد أن يبول ويبرز في فضاء المكان المخصص للنوم , يستهجن السجان وتتم المصالحة في لحظة تفوق فيها القادم بسيجارته التي أرادها القاطن أن تكون له معبراً عن حال السجان كيف يعامل سجناءه .
العرض كان سردياً خالياً كما أسلفت من المؤثرات السمعية , في فضاء مسكون باللاّ شيء
انفعالات شابها المبالغة والتقبل المباشر لكل جملة يقولها القادم , ليغير في عقلية السجان , كان يقنعه بسهولة ولم يمض على تعارفهما سوى الدقائق التي بدأت بالعرض نفسه .
العرض اقتصر على اثنين تميز بسام مطر وبالغ تمام العواني , والجمهور بقي صامتاً مدة العرض .
خاص لشرفات الشام : محمد أحمد القصير
mohaqaseer@gmail.com
تصوير : فؤاد نعوس
الجزء الأول:
هي الحياة تسير عبر ممرات واسعة وأخرى ضيقة، مهرجان يعقد و مزراب من الدعم يغدق كاهله، وآخر يبحث عن ممول، ليخرج من نفق الفقر الذي يتسم به معظم مهرجانات المناطق البعيدة !! وهذا العام كان الموعد مع الفرح في الولادة الثانية للماغوط في مسرح أتى من مناطق مختلفة، وممول آل على نفسه أن سيكون هذا المهرجان ممن يشار إليه بالبنان، وليخرج المسرح من نفق الفقر مصافحاً من دعمه وشد من أزره، فازدادت اللجان وتوسع النشاط، وغطت الإعلانات مدن ومناطق المحافظة، ليجد القائمون على إدارته أنفسهم في نفق الاتهام ممن نأى بنفسه عن مد يد العون. المكان ضيق، فقير وشحيح بعدد مقاعده، والزوار كثر، أرض صلبة قوامها البلاط والموكيت، ويحسبونها علينا خشبة، وهو مصطلح مجازي لا يرفضه إلاّ كل من تورمت ركبه من سقطة ندم عليها كونها كانت برأيه سقطة فنية ؟!!
هموم وشجون كثيرة فرضت نفسها على مهرجان هذا العام ، والقضية الأكبرـ أن الغالبية ممن كانوا يودون متابعة فعاليات المهرجان لم تتح لهم الفرصة ـ ليس لأنهم غير مدعوون إليه، بل لأن المكان أضيق من زحفهم؟؟!!
بدأت فعاليات المهرجان بكلمة إدارة المهرجان تلتها كلمة داعم المهرجان، ثم عرض فيلم سينمائي من إنتاج تجمع سلمية الفني ومجموعة ماس الاقتصادية، وبعد نهاية الفيلم بدأ العرض المسرحي ( المهرج) لمؤلفه الكاتب الكبير محمد الماغوط ومن إخراج غزوان قهوجي، لصالح فرقة اتحاد شبيبة الثورة فرع دمشق .
والمهرج كما شكّله الماغوط بعبثية المقهور، يعيش في كل لحظة، ولكل لحظة يهزأ بالذي يجري، فيبحث في أقبية التاريخ عمن يستطيع أن يعيد الأمور إلى نصابها.
الأمر اختلف يا صديقي المهرج، فلا الحركات البهلوانية تنفع، ولا الغيرة التي اجتاحتك تفيد، كل الأمور غلّفت بمسحة هذيان، وضاع كل شيء، ولست أنت من يعيد الأمور إلى طريقها الطبيعي. هو مهرج ماغوطي، أبدعه تجسيداً ( عثمان جبريل) وكأنه كان يعبئ الدواة لماغوط نعاه اليوم بعض ممن شحت أقلامهم .
حزن الكل، لضياع الكل، وبكى الجميع في تابوت لا يحتوي إلاّ الأموات؟
توابيت الماغوط تنطق بالكلام الرخيم، في الوقت الذي عجزت كل الشرائع عن صد البلاء الحائم فوق الرؤوس. هل هو صقر قريش من يعيد الأرض ؟ يا مهرجي .. لقد بيع الصقر وهو الحبيس في قفص كناري وديع ؟!
لقد استطاع المخرج أن يوظف المهرج بدقة رغم الإطالة التي خدشت روعة الأداء.
ومع هذا كان العرض وجبة ماغوطية معقولة في أمسية تموزية وصلت حرارة العرض مع ما خلفته شمس النهار، لتشعل الصالة بأهزوجة / ع اللا لا .../
تميز في العرض كل من عثمان جبريل وسعيد حناوي إضافة لـ باسل الرفاعي .
تلك الرائحة ... قلبت الشهية
يبدو أننا بحاجة لكي نلبس لبوساً مختلفاً كي نقوم بدور هو ليس لنا , علينا أن نقلب الأبيض اسود
والأسود باشا إنه عرض تلك الرائحة المقتبس عن الزنزانة لـ هارولد كمل ومخرجه محمد بري العواني قادماً من دوحة الميماس ليقدم لنا وجبة خالية من المؤثرات السمعية مكتفياً بالنص المنطوق وسيلة وحيدة كي نرتقي بسمعنا لكل كلمة تنطق .
البداية رجل أبيض أسود في دائرة ضوء يحمل محفظة وهناك في الظل رجل يبول , لقد أزكمت أنف القادم الجديد تلك الرائحة القادمة من رجل الظل , لتبدأ معركة بين القادم والقاطن و لنكتشف أن المكان هو زنزانة . زنزانة مسكونة بالروائح والصراع من هو المسيطر على المكان ؟
دحرجات كثيرة وتناوب في السيطرة , الرجل الأبيض الأسود يعمل بتزوير العملات النقدية واسمه مستقى من المارك الألماني في حين الآخر هو بطرس سجان سجين لتعذيبه رجلاً أسود ذنبه أنه تناول امرأة بيضاء ببعض العبارات .. مات الأسود وعوقب السجان بستة أشهر في زنزانة تفوح منها روائح كريهة . من خلال الصراع نشعر أن شيئاً ما سوف يحدث , هل تتم مصالحة بين البشرتين , القادم والذي اتهم بالشيوعية والقاطن المسكون بدكتاتورية نظامه .
تتالى المواجع لتصل حد القطيعة ورسم حدود واهية , ولأنه اعتاد أن يكون الآمر في سجنه , اقتطع لنفسه المكان الذي يصدر تلك الرائحة , لكن للآخر رأي مختلف , وطريقة تعامل مع ما يجب أن يخرج من جوفه في لحظة استعصاء فيزيولوجية , أراد أن يبول ويبرز في فضاء المكان المخصص للنوم , يستهجن السجان وتتم المصالحة في لحظة تفوق فيها القادم بسيجارته التي أرادها القاطن أن تكون له معبراً عن حال السجان كيف يعامل سجناءه .
العرض كان سردياً خالياً كما أسلفت من المؤثرات السمعية , في فضاء مسكون باللاّ شيء
انفعالات شابها المبالغة والتقبل المباشر لكل جملة يقولها القادم , ليغير في عقلية السجان , كان يقنعه بسهولة ولم يمض على تعارفهما سوى الدقائق التي بدأت بالعرض نفسه .
العرض اقتصر على اثنين تميز بسام مطر وبالغ تمام العواني , والجمهور بقي صامتاً مدة العرض .
خاص لشرفات الشام : محمد أحمد القصير
mohaqaseer@gmail.com
تصوير : فؤاد نعوس
محمد القصير- متذوق فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 153
درجات : 5752
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
العمر : 57
رد: ( مهرجان الماغوط المسرحي .. المكان أضيق من زحفهم ؟؟!! ) 1 من 2
تحية ود وورد وطيب
هنيئا لنا ولبلدنا بالماغوط ومسرح الماغوط وصدى صوت الماغوط الحي الذي لالالالالالالالالالالالالالالالايموت
يسلموا ويعطيك العافية
بساتين ورد وفل
ديدمونه
هنيئا لنا ولبلدنا بالماغوط ومسرح الماغوط وصدى صوت الماغوط الحي الذي لالالالالالالالالالالالالالالالايموت
يسلموا ويعطيك العافية
بساتين ورد وفل
ديدمونه
دي دمونه- هاوي فن
- أشجع :
عدد المساهمات : 106
درجات : 5519
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/07/2009
رد: ( مهرجان الماغوط المسرحي .. المكان أضيق من زحفهم ؟؟!! ) 1 من 2
شكرا لك الصديق محمد على الموضوع
صدى صوت الماغوط الحي الذي لايموت
جملة عجبتني للأخت ديدمونة لها ألف معنى في أعماقي أشكرها عليها
مع محبتي .. مراد
صدى صوت الماغوط الحي الذي لايموت
جملة عجبتني للأخت ديدمونة لها ألف معنى في أعماقي أشكرها عليها
مع محبتي .. مراد
مراد فطوم- إداري فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 945
درجات : 7156
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 10/07/2009
العمر : 35
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(100/100)
رد: ( مهرجان الماغوط المسرحي .. المكان أضيق من زحفهم ؟؟!! ) 1 من 2
شكرا محمد لقلمك الجميل
ونحن بانتظار أن تتحفنا بالمزيد من خططك الصحفية كإجراء لقاءات خاصة بهذا الموقع ..واسمح لي أن أرشح لك والدي(سليمان داؤد أبومنهل ) فلم يخطر على بال أحد أن يجري معه حوارا ليتعرف عليه عن قرب وأستثني جمعية العاديات التي كرمته كشاعر شعبي إحتوى في ذاكرته تاريخ الفن الشعبي في حضارة بلاد الشام
مع محبتي
مولود
ونحن بانتظار أن تتحفنا بالمزيد من خططك الصحفية كإجراء لقاءات خاصة بهذا الموقع ..واسمح لي أن أرشح لك والدي(سليمان داؤد أبومنهل ) فلم يخطر على بال أحد أن يجري معه حوارا ليتعرف عليه عن قرب وأستثني جمعية العاديات التي كرمته كشاعر شعبي إحتوى في ذاكرته تاريخ الفن الشعبي في حضارة بلاد الشام
مع محبتي
مولود
مولود داؤد- متذوق فن
- أشجع :
عدد المساهمات : 172
درجات : 5675
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 09/07/2009
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
رد: ( مهرجان الماغوط المسرحي .. المكان أضيق من زحفهم ؟؟!! ) 1 من 2
الأخ العزيز محمد القصير...
سلمت أناملك على ما خطت..وفعلا(الماغوط) إنه لتاريخ لن يموت ...
وسيبقى صوته لحنا يغنى فوق أسرة العصافير...
لك مني كل الشكر ودمت بأطيب حال...
سلمت أناملك على ما خطت..وفعلا(الماغوط) إنه لتاريخ لن يموت ...
وسيبقى صوته لحنا يغنى فوق أسرة العصافير...
لك مني كل الشكر ودمت بأطيب حال...
وسيم جاكيش- متذوق فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 180
درجات : 5617
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 31/07/2009
العمر : 35
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
مواضيع مماثلة
» من حفل افتتاح مهرجان "الماغوط المسرحي"
» افتتاح مهرجان "محمد الماغوط" المسرحي
» المكرمون في مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثالث
» افتتاح مهرجان "محمد الماغوط" المسرحي
» المكرمون في مهرجان محمد الماغوط المسرحي الثالث
فنون سلمية :: فنون :: على الخشبة "مسرح"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011