أبيات قليلة بقلمي

عشرون ربيعا من عمري مضت ولم اعشق
وحين التقيتك يا لوزية العينين ولدت
سكنت بروحك فربتني وحضنتني
وفيها تعلمت حبك وكبرت
سبحت في بحر عينيك الكبيرتين
وسافرت بصحراء جسدك المجهولة فشرقت وغربت
اوصلني حبك الى اللامستحيل
وحينها عرفت يا حبيبتي انني عشقت

كلام حلو كتير
مليء بالصور البيانية التي عطت جمالية
ولكن برأيي
كلمة الكبيرتين تقيلة شوي عالقافية لو كملتها بالشكل التالي

سبحت في بحر عينيك الكبيرتين وأبحرت
شو رأيك مو احسن
تقبل مروري

( أحترف الحزن والانتظار ..أرتقب الآتي ولا يأتي ..تبددت زنابق الوقت ..عشرون عاما وأنا ..أحترف الحزن والانتظار)
تحياتي لك أخي براء
محاولة جميلة ولكن لدي بعض الاقتراحات
اذا بدك تكتب خاطرة أو شعر ...
فمن الأول لازم تقرر بأي صفة بدك تكتب
فلما بكتب بصفة المتحدث "أنا"
غير لما بكتب بصفة محايدة "هو"
وبتختلف لما بكون عم اتحادث مع حبيبتي أو مع طيفا
مثال"سكنت بروحك فربتني وعلمتني"
سكنت بروحك(أتحدث مع طيفها) فربتني وحضنتني(تتحدث مع المتلقي ..الجمهور)
فبتصير اذا عم تحكي للمتلقي: سكنت روحها ربتني وحضنتني
سكنت بروحها فربتني وحضنتني
وفي شغلة تانية كمان
هلق متل ما منعرف أنو العاشق هوي اللي بينظر للحب بأنو اسمى شي في الوجود
والعشق هو درجة حب لاتوصف
فمو معقولة لما سافرت بصحراء جسدا وشفت عيونا وأبحرت فين عشقتا
بتمنى تدور ع أسباب وتفاصيل أو طريقة تقنعنا فيا بالعشق
ع فكرة مو ضرورة تكتب جريدة لتوصل فكرة
انا بيكفيني بس هي الجملة اللي تحت وصلتني فوراً الفكرة :
عشرون ربيعا مضى من عمري ولم اعشق
وحين التقيتك يا لوزية العينين ولدت
وبتمنى الك التوفيق ومننتظر محاولاتك اللاحقة .. تحياتي لك يا غالي

شكراً لمحاولتك يا مراد ولكن علينا أن نأخذ النقد بروح رياضية أكثر مرونة .. حتى لو كان النقد منافياً لقناعتنا .. على مبدأ تقبل الآخر .. ومساهمتك الصغيرة ليست إلا هاجس مبتدئ بالعشق وأرجو احترام راي ..

يا أخ أحمد هي الأبيات مو بقلمي
بقلم الأخ براء .. شبااااااك بالظاهر خربطت

عفواً مراد .. لكن ماقصدت أن طريقة النقد يجب أن تكون بناءة وقد اختلط الأمر علي فعذراً مرة ثانية فمساهمة الأخ براء لم تكن بالمستوى الذي نرجوه منه .. وعذراً مرة أخرى