دخول
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 99 بتاريخ الأحد يوليو 30, 2017 3:26 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
أبريل 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 |
صناديق
+4
brseifo
مراد فطوم
مولود داؤد
علا
8 مشترك
فنون سلمية :: فنون أدبية :: الشعر
صفحة 1 من اصل 1
صناديق
وَضعُنـا وَضْـعٌ عَجيبْ !
هكـذا ..
نَصحـو
فَيصْحـو فَوقَنـا شـيءٌ مُريبْ .
وَعلى الفـورِ يُسمّينا "الأحبّـاءَ"
وفـي الحـالِ نُسمّيه "الحبيبْ" !
نَحـنُ لا نسألُهُ كيفَ أتانا ..
وَهْـوَ لا شـأنَ لَـهُ فـي أن يُجـيـبْ .
ثُـمَّ نغفـو
سـائلينَ اللّهَ أن يجعَـلَهُ خيـراً
وفـي أحلامِنـا
نَسـالُـهُ أن يَسـتجيبْ !
نَحـنُ والحَـظُّ ..
وحيناً يُخفِـقُ الحـظُّ
وأحيانـاً يَخيـبْ !
يَمخَـضُ "الشـيءُ"
فإمّـا هُـوَ ذئـبٌ يَرتـدي جِـلدَ غَـزالٍ
أو غَـزالٌ يقتَنـي أنيابَ ذيـبْ !
وَهْـوَ إمّـا صِحَّـةٌ تَنضَـحُ داءً
أو مَمـاتٌ يَرتَـدي ثَـوبَ طبيبْ !
***
ثُـمَّ نَصـحو ..
فإذا الشـيءُ الّذي نَعـرفُهُ..ولّـى
وقـد خَلَّفَـهُ مِن فَـوقِنـا شـيءٌ غَـريـبْ .
وإذا الشـيءُ العَقيدُ الرّكـنُ هـذا
يَمتطـي دبّـابَـةً
أفضَـلَ مِـن دبّـابـةِ الشـيءِ النّقيـبْ !
وعـلى الفَـورِ يُسمّينـا "الأحبّـاءَ"
وفي الحـالِ نُسـمّيهِ "الحبيبْ" .
ثُـمَّ نغفـو
سـائلينَ اللّهَ أن يلحقَ بالسّـابقِ
فـي وقـتٍ قريـبْ .
***
فـي بـلادِ النّاسِ
يأتـي "الشَّخْـصُ" مَحمولاً إلى النّاسِ
بِصُنـدوقِ اقتـراعٍ ..
وبِبُلـدانِ الصّنـاديقِ
يَجـيءُ "الشّـيءُ" مَحمـولاً
بِكيسِ ( اليانَصـيبْ ) !
هكـذا ..
نَصحـو
فَيصْحـو فَوقَنـا شـيءٌ مُريبْ .
وَعلى الفـورِ يُسمّينا "الأحبّـاءَ"
وفـي الحـالِ نُسمّيه "الحبيبْ" !
نَحـنُ لا نسألُهُ كيفَ أتانا ..
وَهْـوَ لا شـأنَ لَـهُ فـي أن يُجـيـبْ .
ثُـمَّ نغفـو
سـائلينَ اللّهَ أن يجعَـلَهُ خيـراً
وفـي أحلامِنـا
نَسـالُـهُ أن يَسـتجيبْ !
نَحـنُ والحَـظُّ ..
وحيناً يُخفِـقُ الحـظُّ
وأحيانـاً يَخيـبْ !
يَمخَـضُ "الشـيءُ"
فإمّـا هُـوَ ذئـبٌ يَرتـدي جِـلدَ غَـزالٍ
أو غَـزالٌ يقتَنـي أنيابَ ذيـبْ !
وَهْـوَ إمّـا صِحَّـةٌ تَنضَـحُ داءً
أو مَمـاتٌ يَرتَـدي ثَـوبَ طبيبْ !
***
ثُـمَّ نَصـحو ..
فإذا الشـيءُ الّذي نَعـرفُهُ..ولّـى
وقـد خَلَّفَـهُ مِن فَـوقِنـا شـيءٌ غَـريـبْ .
وإذا الشـيءُ العَقيدُ الرّكـنُ هـذا
يَمتطـي دبّـابَـةً
أفضَـلَ مِـن دبّـابـةِ الشـيءِ النّقيـبْ !
وعـلى الفَـورِ يُسمّينـا "الأحبّـاءَ"
وفي الحـالِ نُسـمّيهِ "الحبيبْ" .
ثُـمَّ نغفـو
سـائلينَ اللّهَ أن يلحقَ بالسّـابقِ
فـي وقـتٍ قريـبْ .
***
فـي بـلادِ النّاسِ
يأتـي "الشَّخْـصُ" مَحمولاً إلى النّاسِ
بِصُنـدوقِ اقتـراعٍ ..
وبِبُلـدانِ الصّنـاديقِ
يَجـيءُ "الشّـيءُ" مَحمـولاً
بِكيسِ ( اليانَصـيبْ ) !
أحمد مطر
علا- متابع فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 19
درجات : 5437
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 40
رد: صناديق
الأخت علا :
أهلا وسهلا بك في منتداك ..القصيدة جميلة ولقد نجحت صورها في جذبي ولكن من هو كاتب كلماتها فإذا كان أحمد مطر أتمنى أن تعرفينا عليه أكثر وهل هذه القصيدة موزونة أم لا ؟؟؟..
مع محبتي
مولود
أهلا وسهلا بك في منتداك ..القصيدة جميلة ولقد نجحت صورها في جذبي ولكن من هو كاتب كلماتها فإذا كان أحمد مطر أتمنى أن تعرفينا عليه أكثر وهل هذه القصيدة موزونة أم لا ؟؟؟..
مع محبتي
مولود
مولود داؤد- متذوق فن
- أشجع :
عدد المساهمات : 172
درجات : 5668
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 09/07/2009
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
رد: صناديق
أخت علا .. شكرا جزيل لكاتب هذا الشعر الجميل ..
والشكر الأكبر لك ..
مع محبتي .. مراد
والشكر الأكبر لك ..
مع محبتي .. مراد
مراد فطوم- إداري فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 945
درجات : 7149
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 10/07/2009
العمر : 35
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(100/100)
رد: صناديق
ملاحظة عابرة .
أحمد مطر شاعر عراقي متسكع على طريقة الماغوط ،لكنه في أزقة النت أدمن تسكعه حيث عُرِفَ فيها،حينما عجزت الأنظمة العربية عن احترام أدمغة ابناءها.
أخي مولود هذا هو " شعر التفعيلة" و الموسيقا فيه واضحة لكنه غير مكبل بقيود صارمة، جاء بها الخليل بن أحمد الفراهيدي،بل متدفقاً بحرية الزمن القادم.
تحياتي ابا بحر ،أيها السلموني المشاكس.
التوقيع .
" محبَّة الآخرين هي الدين الحقيقي لغير الأغبياء"
أحمد مطر شاعر عراقي متسكع على طريقة الماغوط ،لكنه في أزقة النت أدمن تسكعه حيث عُرِفَ فيها،حينما عجزت الأنظمة العربية عن احترام أدمغة ابناءها.
أخي مولود هذا هو " شعر التفعيلة" و الموسيقا فيه واضحة لكنه غير مكبل بقيود صارمة، جاء بها الخليل بن أحمد الفراهيدي،بل متدفقاً بحرية الزمن القادم.
تحياتي ابا بحر ،أيها السلموني المشاكس.
التوقيع .
" محبَّة الآخرين هي الدين الحقيقي لغير الأغبياء"
رد: صناديق
شكراً أخي brseifo
على هذه المعلومات الرائعة وأهلاً بك في منتداك
على هذه المعلومات الرائعة وأهلاً بك في منتداك
علي الخطيب- إداري فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 914
درجات : 6821
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 08/07/2009
العمر : 34
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(10/10)
رد: صناديق
اختي علالالالالالا
تحية ود وورد وطيب
كلمات رسمت ايات الجمال
وسمت بنا الى منابع العطاء لنرتشف من عزب رقراق دمتي ودامت ذائقتكي
خير ما اخترتي
داائما ننتظر جديدك
بساتين ورد وفل
ديدمونه
تحية ود وورد وطيب
كلمات رسمت ايات الجمال
وسمت بنا الى منابع العطاء لنرتشف من عزب رقراق دمتي ودامت ذائقتكي
خير ما اخترتي
داائما ننتظر جديدك
بساتين ورد وفل
ديدمونه
دي دمونه- هاوي فن
- أشجع :
عدد المساهمات : 106
درجات : 5512
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/07/2009
رد: صناديق
مشــــــــكورين عالمرور العطر
وبخصوص سؤالك أخ مولود... نبذة عن أروع الشعراء أحمد مطر
* ولد أحمد مطر في مطلع الخمسينات، ابناً رابعاً بين عشرة أخوة من ا لبنيـن والبنات، في قرية ( ا لتنو مه )، إحدى نواحي (شط العرب) في البصرة. وعاش فيها مرحلة الطفولة قبل أن تنتقل أسرته، وهو في مرحلة الصبا، لتقيم عبر النهر في محلة الأصمعي.
وكان لتنو نه تأثير واضح في نفسه، فهي -كما يصفها- تنضح بساطة ورقّة وطيبة، مطرّزة بالأنهار والجداول والبساتين، وبيوت الطين والقصب، و ا شجار النخيل التي لا تكتفي بالاحاطة بالقرية، بل تقتحم بيوتها، وتدلي سعفها الأخضر واليابس ظلالاً ومراوح.
وفي سن الرابعة عشرة بدأ مطر يكتب الشعر، ولم تخرج قصائده الأولى عن نطاق الغزل والرومانسية، لكن سرعان ما تكشّفت له خفايا الصراع بين السُلطة والشعب، فألقى بنفسه، في فترة مبكرة من عمره، في دائرة النار، حيث لم تطاوعه نفسه على الصمت، ولا على ارتداء ثياب العرس في المأتم، فدخل المعترك السياسي من خلال مشاركته في الاحتفالات العامة بإلقاء قصائده من على المنصة، وكانت هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائه بيت، مشحونة بقوة عالية من التحريض، وتتمحور حول موقف المواطن من سُلطة لا تتركه ليعيش. ولم يكن لمثل هذا الموقف أن يمر بسلام، الأمر الذي إ ضـطـر الشاعر، في النهاية، إلى توديع وطنه و مرا بع صباه والتوجه إلى الكويت، هارباً من مطاردة السُلطة.
وفي الكويت عمل في جريدة (القبس) محرراً ثقافياً، وكان آنذاك في منتصف العشرينات من عمره، حيث مضى يُدوّن قصائده التي أخذ نفسه بالشدّة من أجل ألاّ تتعدى موضوعاً واحداً، وإن جاءت القصيدة كلّها في بيت واحد. وراح يكتنز هذه القصائد وكأنه يدوّن يومياته في مفكرته الشخصيّة، لكنها سرعان ما أخذت طريقها إلى النشر، فكانت (القبس) الثغرة التي أخرج منها رأسه، وباركت انطلاقته الشعرية ألا نتحا ريه، وسجّلت لافتاته دون خوف، وساهمت في نشرها بين القرّاء.
وفي رحاب (القبس) عمل الشاعر مع الفنان ناجي العلى، ليجد كلّ منهـما في الآخر توافقاً نفسياً واضحاً، فقد كان كلاهما يعرف، غيباً، أن الآخر يكره ما يكره ويحب ما يحب، وكثيراً ما كانا يتوافقان في التعبير عن قضية واحدة، دون اتّفاق مسبق، إذ أن الروابط بينهـما كانت تقوم على الصدق والعفوية والبراءة وحدّة الشعور بالمأساة، ورؤية الأشياء بعين مجردة صافية، بعيدة عن مزا لق الإ يد يو لوجيا.
وقد كان أحمد مطر يبدأ الجريدة بلافتته في الصفحة الأولى، وكان ناجي العلى يختمها بلوحته الكاريكاتيرية في الصفحة الأخيرة.
ومرة أخرى تكررت مأساة الشاعر، حيث أن لهجته الصادقة، وكلماته الحادة، ولافتاته الصريحة، أثارت حفيظة مختلف السلطات العربية، تماماً مثلما أثارتها ريشة ناجي العلى، الأمر الذي أدى إلى صدور قرار بـنـفـيهـما معاً من الكويت، حيث ترافق ألإ ثنان من منفى إلى منفى. وفي لندن فَقـدَ أحمد مطر صاحبه ناجي العلى، ليظل بعده نصف ميت. وعزاؤه أن ناجي مازال معه نصف حي، لينتقم من قوى الشر بقلمه.
ومنذ عام 1986، استقر أحمد مطر في لندن، ليُمضي الأعوام الطويلة، بعيداً عن الوطن مسافة أميال وأميال، قريباً منه على مرمى حجر، في صراع مع الحنين والمرض، مُرسّخاً حروف وصيته في كل لافتـة يرفعها
وبخصوص سؤالك أخ مولود... نبذة عن أروع الشعراء أحمد مطر
* ولد أحمد مطر في مطلع الخمسينات، ابناً رابعاً بين عشرة أخوة من ا لبنيـن والبنات، في قرية ( ا لتنو مه )، إحدى نواحي (شط العرب) في البصرة. وعاش فيها مرحلة الطفولة قبل أن تنتقل أسرته، وهو في مرحلة الصبا، لتقيم عبر النهر في محلة الأصمعي.
وكان لتنو نه تأثير واضح في نفسه، فهي -كما يصفها- تنضح بساطة ورقّة وطيبة، مطرّزة بالأنهار والجداول والبساتين، وبيوت الطين والقصب، و ا شجار النخيل التي لا تكتفي بالاحاطة بالقرية، بل تقتحم بيوتها، وتدلي سعفها الأخضر واليابس ظلالاً ومراوح.
وفي سن الرابعة عشرة بدأ مطر يكتب الشعر، ولم تخرج قصائده الأولى عن نطاق الغزل والرومانسية، لكن سرعان ما تكشّفت له خفايا الصراع بين السُلطة والشعب، فألقى بنفسه، في فترة مبكرة من عمره، في دائرة النار، حيث لم تطاوعه نفسه على الصمت، ولا على ارتداء ثياب العرس في المأتم، فدخل المعترك السياسي من خلال مشاركته في الاحتفالات العامة بإلقاء قصائده من على المنصة، وكانت هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائه بيت، مشحونة بقوة عالية من التحريض، وتتمحور حول موقف المواطن من سُلطة لا تتركه ليعيش. ولم يكن لمثل هذا الموقف أن يمر بسلام، الأمر الذي إ ضـطـر الشاعر، في النهاية، إلى توديع وطنه و مرا بع صباه والتوجه إلى الكويت، هارباً من مطاردة السُلطة.
وفي الكويت عمل في جريدة (القبس) محرراً ثقافياً، وكان آنذاك في منتصف العشرينات من عمره، حيث مضى يُدوّن قصائده التي أخذ نفسه بالشدّة من أجل ألاّ تتعدى موضوعاً واحداً، وإن جاءت القصيدة كلّها في بيت واحد. وراح يكتنز هذه القصائد وكأنه يدوّن يومياته في مفكرته الشخصيّة، لكنها سرعان ما أخذت طريقها إلى النشر، فكانت (القبس) الثغرة التي أخرج منها رأسه، وباركت انطلاقته الشعرية ألا نتحا ريه، وسجّلت لافتاته دون خوف، وساهمت في نشرها بين القرّاء.
وفي رحاب (القبس) عمل الشاعر مع الفنان ناجي العلى، ليجد كلّ منهـما في الآخر توافقاً نفسياً واضحاً، فقد كان كلاهما يعرف، غيباً، أن الآخر يكره ما يكره ويحب ما يحب، وكثيراً ما كانا يتوافقان في التعبير عن قضية واحدة، دون اتّفاق مسبق، إذ أن الروابط بينهـما كانت تقوم على الصدق والعفوية والبراءة وحدّة الشعور بالمأساة، ورؤية الأشياء بعين مجردة صافية، بعيدة عن مزا لق الإ يد يو لوجيا.
وقد كان أحمد مطر يبدأ الجريدة بلافتته في الصفحة الأولى، وكان ناجي العلى يختمها بلوحته الكاريكاتيرية في الصفحة الأخيرة.
ومرة أخرى تكررت مأساة الشاعر، حيث أن لهجته الصادقة، وكلماته الحادة، ولافتاته الصريحة، أثارت حفيظة مختلف السلطات العربية، تماماً مثلما أثارتها ريشة ناجي العلى، الأمر الذي أدى إلى صدور قرار بـنـفـيهـما معاً من الكويت، حيث ترافق ألإ ثنان من منفى إلى منفى. وفي لندن فَقـدَ أحمد مطر صاحبه ناجي العلى، ليظل بعده نصف ميت. وعزاؤه أن ناجي مازال معه نصف حي، لينتقم من قوى الشر بقلمه.
ومنذ عام 1986، استقر أحمد مطر في لندن، ليُمضي الأعوام الطويلة، بعيداً عن الوطن مسافة أميال وأميال، قريباً منه على مرمى حجر، في صراع مع الحنين والمرض، مُرسّخاً حروف وصيته في كل لافتـة يرفعها
علا- متابع فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 19
درجات : 5437
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 40
رد: صناديق
كلمات أرق من أن يكون الكلام رقيقا ً....
عذوبة وجاذبية مميزة بين طياتها ...
كل الشكر لك أختاه على النقل الموفق...
دمت بخير ..وننتظر كل ما هو جديد ...
مع محبتي ...وسيم ....
عذوبة وجاذبية مميزة بين طياتها ...
كل الشكر لك أختاه على النقل الموفق...
دمت بخير ..وننتظر كل ما هو جديد ...
مع محبتي ...وسيم ....
وسيم جاكيش- متذوق فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 180
درجات : 5610
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 31/07/2009
العمر : 35
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
رد: صناديق
أخت علا : شكرا لردك وللمعلومات التي قدمتيها وتأكدي سأحفظها عن ظهر قلب وهذه عادتي ..
أما صديقي الأستاذ المهندس برهان سيفو فأهلا وسهلا بك في منتداك وأتمنى أن تزيد من حجم مشاركاتك وإذا بدك منعملك بوابة لحالك لأني بعرف شو عندك .....
أما صديقي الأستاذ المهندس برهان سيفو فأهلا وسهلا بك في منتداك وأتمنى أن تزيد من حجم مشاركاتك وإذا بدك منعملك بوابة لحالك لأني بعرف شو عندك .....
مولود داؤد- متذوق فن
- أشجع :
عدد المساهمات : 172
درجات : 5668
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 09/07/2009
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
رد: صناديق
الصديق المحترم الأستاذ "مولود داؤد " صباح الخير.
***
أشكر لكم جميل استقبالكم و ترحيبكم ،فهذه الأصالة العربيَّة، و النخوة السلمونيّة، أعرفها فيكم جيداً،ثقتكم هي موضع تقديري و اعتزازي،تمنياتي لكم استمرار النجاح و التقدم لتحقيق المستحيل، في زمن تحوَّل فيه وضع الإنسان إلى تدهور مستمر،و نحن- ( كل المهتمين بقضية الإنسان، كي لا نصبح كغيرنا أنذالاً و خنازير ) - نأمل أن نجد معاً مخرجاً عبر كافة السبل سواءً أكانت سبلنا تلك فن ملتزم، أو كلمة حرة صادقة و جريئة ،و بغير هذا لن نكون جديرين بالإحترام،أ و العيش على كوكب الحياة (أُمنا الأرض) التي كلما زاد التصاقنا بها، كلما صرنا أكثر قرباً من وجع و هموم و أَنَّاتِ المظلومينَ مِن أَبنائها.
اليكم رابط مدونتي :
http://brseifo.malware-site.www
فأهلا و سهلاً أهلاً بكم في ضيافتي .
تحياتي لكم جميعاً.
أخوكم : برهان محمَّد سيفو .
***
***
أشكر لكم جميل استقبالكم و ترحيبكم ،فهذه الأصالة العربيَّة، و النخوة السلمونيّة، أعرفها فيكم جيداً،ثقتكم هي موضع تقديري و اعتزازي،تمنياتي لكم استمرار النجاح و التقدم لتحقيق المستحيل، في زمن تحوَّل فيه وضع الإنسان إلى تدهور مستمر،و نحن- ( كل المهتمين بقضية الإنسان، كي لا نصبح كغيرنا أنذالاً و خنازير ) - نأمل أن نجد معاً مخرجاً عبر كافة السبل سواءً أكانت سبلنا تلك فن ملتزم، أو كلمة حرة صادقة و جريئة ،و بغير هذا لن نكون جديرين بالإحترام،أ و العيش على كوكب الحياة (أُمنا الأرض) التي كلما زاد التصاقنا بها، كلما صرنا أكثر قرباً من وجع و هموم و أَنَّاتِ المظلومينَ مِن أَبنائها.
اليكم رابط مدونتي :
http://brseifo.malware-site.www
فأهلا و سهلاً أهلاً بكم في ضيافتي .
تحياتي لكم جميعاً.
أخوكم : برهان محمَّد سيفو .
***
رد: صناديق
شكرا لك على هذه القصيدة المنتقاة والتي تفتق الجروح ومن لا يعرف الشاعر أحمد مطر شاعر الطرقات والأزقة العراقية ولكني أعقب بهذه القصيدة بالتحديد لا يهم من كاتبها فهو ينوهنا الى الإغفائة التي نحن بها منذ زمن ومتى سنستفيق. وأرحب بجميع الأخوة في المنتدى وأتمنى من كل قلبي أن يكون منتدى كل بيت في سلمية وكل بيت في العالم.
(لا يهمني أين ومتى سأموت فكل العام وطني )
(لا يهمني أين ومتى سأموت فكل العام وطني )
kenan- مدمن فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 902
درجات : 6631
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 30/09/2009
العمر : 46
فنون سلمية :: فنون أدبية :: الشعر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011