دخول
صفحتنا على فيس بوك
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 21 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 21 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 99 بتاريخ الأحد يوليو 30, 2017 3:26 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 423 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو جلال العبيدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11905 مساهمة في هذا المنتدى في 2931 موضوع
بحـث
أبريل 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 |
وليم بليك
3 مشترك
فنون سلمية :: فنون أدبية :: الشعر :: قصائد من العالم
صفحة 1 من اصل 1
وليم بليك
وليم بليك (William Blake) (1757-1827) شاعرٌ إنكليزيٌ، وُلدَ في لندن وعاشَ فيها طيلةَ حياتهِ، باستثناء السَّنوات الثَّلاثِ الَّتي قضاها في (فلفام) (Felpham) يحضِّرُ الرُّسوم التَّوضيحيَّة لأحد إصدارات (كاوبر) (Cowper) يمتازُ بليك بحساسيَّتهِ العالية وتجاوبه الدَّقيق مع عناصر الطَّبيعة الإنسانيَّة ومع معطيات عصره. وعلى الرَّغم من تأثيره العظيم على الرُّومانسيَّةِ الإنكليزيَّة فقد واجهَ تحدِّياتٍ كبيرةً من تلك المدرسة أو الحركة أو من معاصري تلك الفترة.
حياتُهُ المبكرةُ
كان والدُهُ تاجرَ جواربٍ ناجحاً. وهو الذي شجَّعهُ على تطوير موهبته في التَّذوُّقِ الفنِّيِّ منذ نعومة أظفاره، إذ أرسله إلى مدرسةٍ للرَّسمِ. وفي الرَّابعة عشرة أخذ يتدرَّبُ على يد الحفَّار (جيمس باسير) (James Bassire) وبقي معهُ حتَّى عام 1778. ثمَّ التحق بالأكاديميَّة الملكيَّة وبقي فيها حفاراً على الرَّغم من تمرُّده على جوِّها الخانقْ. وفي عام 1782 تزوَّجَ من (كاترين بوشر) (Catherine Boucher) الَّتي علَّمها القراءة والكتابة والرَّسم إلى أن أصبحت ملازمةً له تساعده في جميع أعماله تقريباً.
كانت (اسكتشاتٌ شعريَّة- 1783) (Poetical Sketches) باكورةَ أعماله، وهي الوحيدة الَّتي نشرها بشكلٍ تقليديٍّ طيلة حياته. فأعماله الرَّئيسةُ قام بحفرها ونشرها بنفسه. أمَّا بقيَّةُ أعمالهِ فقد ظلَّت مخطوطةً إلى أن ابتكر طريقةً لحفرِ النُّصوص والرُّسومات التَّوضيحيَّةِ على نفس الرُّقعة. ولم تلاقِ أعماله الفنِّيَّةُ ولا الشِّعريَّة رواجاً تجاريّاً ولا اهتماماً نقديَّاً إلاَّ بعد سنواتٍ طويلةٍ من وفاتهِ.
أعماله في الفنون البصرية
معظمُ أعماله الحفريَّة ورسوماته التَّوضيحيَّة لأعماله وأعمال ميلتون (Milton) ول (سفر أيُّوب) (The Book of Job) تشيرُ إلى أنَّ هناك جهداً كبيراً مبذولاً فيها.
فهي من جهةٍ واقعيَّةٌ في تمثيلِها للتَّشريحِ الإنسانيِّ وللأشكالِ الطَّبيعيَّةِ الأخرى، ومن جهةٍ أخرى تضجُّ بالخيال المتألِّقِ، وغالباً ما تصوِّرُ مخلوقاتٍ خياليَّةً بتفاصيلها الدَّقيقة ممَّا أدَّى إلى صرف النَّظر عنه لمدَّةٍ طويلةٍ، واعتبارهِ شاذّاً أو أسوأ من ذلك.
ولكنَّ أتباعَهُ أخذوا يزدادون تدريجيَّاً حتَّى أصبح اليوم يلقى تقديراً كبيراً على نحوٍ واسعٍ باعتباره فناناً بصرياً وشاعراً.
أشعارُه النَّاضجة
إذا نظرنا إلى أشعاره فنجده في (أغنيات البراءة – 1789) (Songs of Innocence) و (أغنياتِ التجربة- 1794) (Songs of Experience) ينظرُ بعيني طفلٍ ليرى الأشياءَ ببساطةٍ مباشرةٍ مجرَّدةٍ من العاطفة. ففي المجموعة الأولى (أغنياتِ البراءة) الَّتي تحوي قصائدَ مثل: (الحمل) (The Lamb) و (سعادة الطِّفل) (Infant Joy) و (أغنية الضَّحك) (Laughing Song) يبدو أنَّهُ مأخوذٌ بجماليَّة الحياة وبألمها. وفي المجموعة الثَّانية (أغنيات التَّجربة) الَّتي تحتوي على قصائدَ مثل: (النّمر) (The Tyger) و (حزن الطِّفل) (Infant Sorrow) و (الوردة العليلة) (The Sick Rose) و (لندن) (London) نتلمَّسُ نضوجاً ووعياً عالياً تجاه القسوةِ والظُّلمِ الاجتماعي في العالم؛ إذ يعتبرُ أنَّ البشرَ هم المسؤولون عن ذلك الظُّلم وليسَ القدر. وتزخرُ هذه الأغنياتُ الَّتي تصوِّرُ الحياةَ في سنِّ المراهقة بالمعاني والدَّلالات.
وتجمعُ كُتُبُ (بليك) النَّبويَّةُ (Prophetic Books) بين الشِّعرِ والرُّؤيةِ والنَّبوءة والموعظة. وهذه المجموعةُ تتضمَّنُ: (كتاب ثِل- 1789) (The Book of Thel) و (زواج الجنَّة والجحيم – 1970) (The Marriage of Heaven and Hell) و (الثَّورة الفرنسيَّة- 1791) (The French Revolution) و (أمريكا- 1793) (America) و (أوربَّا)-1794) (Europe) و (كتاب أوريزون- 1794) (The Book of Urizon) و (كتاب لوس- 1795) (The Book of Los) و (ميلتون- 1804-1808) (Milton) و (القدس- 1804-1820) (Jerusalim). ولا تقلُّ جميع هذه الأعمال رؤيةً شموليَّةً للحياة البشريَّةِ عن الحياة البشريَّة ذاتها؛ ففيها نجدُ الطَّاقة والخيال يتصارعان مع الاضطهاد بشكليه الفيزيائي والذِّهني. ونرى (بليك) فيها يحبِّذُ الحبَّ والحريَّة الخالصة، ويمقتُ فلسفة القهر وسيطرة العقلانيَّة- أي أنَّ العقل غير مُسعفٍ بالوحيِ الإلهيَّ هو الهادي الأوحد إلى الحقيقة الدِّينيَّة وهو في ذاته مصدر للمعرفة أسمى من الحواس ومستقلٌّ عنها- (المترجم). لأن هذه السيطرة تساعدُ في تبرير الظُّلم الاقتصاديِّ والسِّياسيِّ الَّذي يمارس على الثَّورة الصناعيَّة.
وقد تشكَّلت الكتب النَّبويَّةُ في العالم الواقعيِّ على نمط انفعالات (بليك) وغضبه، لكنَّها أحياناً تبدو غامضةً بعضَ الشَّيءِ لكونها تمتثل للأسطورة الَّتي يبتكرها الشَّاعر، والَّتي يستقيها من (سويدنبورغ) (Swedenborg) و (يعقوب بوهم) (Jacob Boehme) ومن مصادر صوفيَّةٍ أخرى. وعلى الرَّغم من ذلك، ورغم أنَّه منذ طفولته صوفيٌّ يعتقد أنَّه من الطَّبيعيِّ جدَّاً أن يرى الملائكة وأنبياء العهد القديم ويتحدَّث إليها، فإنَّهُ لم يتخلَّ بأيِّ شكلٍ من الأشكال عن التَّفاصيلِ الواقعيَّة أو يُضحِّ بها لصالح الحياة الصوفيَّة للرُّوح. بل على العكس، فالواقعيَّة الَّتي ترتكزُ عليها حياةُ الكائن البشريِّ كانت لا تنفصل عند (بليك) عن الخيال. والرُّوحانيَّةُ الَّتي هي الله ذاتهُ كانت خيرَ تعبيرٍ عن هذا الكائن.
وها أنذا أقدِّمُ مجموعة أغنيات البراءة منفصلةً عن توءمها أغنيات التَّجربة مجازفاً في ضياع شيءٍ من رونقها الَّذي تكتسبه بعض الأغنيات في إحدى المجموعتين خلال مقارنتها مع توءمها في المجموعة الأخرى. وهذا ما يؤكِّده (د. غ. غيلهام) (D. G. Gillham) إذ يقول: "على الرَّغم من استمتاعنا في أيِّ أغنيةٍ من أغاني المجموعتين على حدة، فمن المحتمل أنَّنا لا نستطيع أن نعي كلَّ مضامينها إلاَّ إذا وضعناها في سياقها وتسلسلها الَّّذي اختاره لها الكاتب في مجموعتها من جهة، وفي مقارنتها مع مثيلتها في المجموعة الثَّانية من جهةٍ أخرى.
حياتُهُ المبكرةُ
كان والدُهُ تاجرَ جواربٍ ناجحاً. وهو الذي شجَّعهُ على تطوير موهبته في التَّذوُّقِ الفنِّيِّ منذ نعومة أظفاره، إذ أرسله إلى مدرسةٍ للرَّسمِ. وفي الرَّابعة عشرة أخذ يتدرَّبُ على يد الحفَّار (جيمس باسير) (James Bassire) وبقي معهُ حتَّى عام 1778. ثمَّ التحق بالأكاديميَّة الملكيَّة وبقي فيها حفاراً على الرَّغم من تمرُّده على جوِّها الخانقْ. وفي عام 1782 تزوَّجَ من (كاترين بوشر) (Catherine Boucher) الَّتي علَّمها القراءة والكتابة والرَّسم إلى أن أصبحت ملازمةً له تساعده في جميع أعماله تقريباً.
كانت (اسكتشاتٌ شعريَّة- 1783) (Poetical Sketches) باكورةَ أعماله، وهي الوحيدة الَّتي نشرها بشكلٍ تقليديٍّ طيلة حياته. فأعماله الرَّئيسةُ قام بحفرها ونشرها بنفسه. أمَّا بقيَّةُ أعمالهِ فقد ظلَّت مخطوطةً إلى أن ابتكر طريقةً لحفرِ النُّصوص والرُّسومات التَّوضيحيَّةِ على نفس الرُّقعة. ولم تلاقِ أعماله الفنِّيَّةُ ولا الشِّعريَّة رواجاً تجاريّاً ولا اهتماماً نقديَّاً إلاَّ بعد سنواتٍ طويلةٍ من وفاتهِ.
أعماله في الفنون البصرية
معظمُ أعماله الحفريَّة ورسوماته التَّوضيحيَّة لأعماله وأعمال ميلتون (Milton) ول (سفر أيُّوب) (The Book of Job) تشيرُ إلى أنَّ هناك جهداً كبيراً مبذولاً فيها.
فهي من جهةٍ واقعيَّةٌ في تمثيلِها للتَّشريحِ الإنسانيِّ وللأشكالِ الطَّبيعيَّةِ الأخرى، ومن جهةٍ أخرى تضجُّ بالخيال المتألِّقِ، وغالباً ما تصوِّرُ مخلوقاتٍ خياليَّةً بتفاصيلها الدَّقيقة ممَّا أدَّى إلى صرف النَّظر عنه لمدَّةٍ طويلةٍ، واعتبارهِ شاذّاً أو أسوأ من ذلك.
ولكنَّ أتباعَهُ أخذوا يزدادون تدريجيَّاً حتَّى أصبح اليوم يلقى تقديراً كبيراً على نحوٍ واسعٍ باعتباره فناناً بصرياً وشاعراً.
أشعارُه النَّاضجة
إذا نظرنا إلى أشعاره فنجده في (أغنيات البراءة – 1789) (Songs of Innocence) و (أغنياتِ التجربة- 1794) (Songs of Experience) ينظرُ بعيني طفلٍ ليرى الأشياءَ ببساطةٍ مباشرةٍ مجرَّدةٍ من العاطفة. ففي المجموعة الأولى (أغنياتِ البراءة) الَّتي تحوي قصائدَ مثل: (الحمل) (The Lamb) و (سعادة الطِّفل) (Infant Joy) و (أغنية الضَّحك) (Laughing Song) يبدو أنَّهُ مأخوذٌ بجماليَّة الحياة وبألمها. وفي المجموعة الثَّانية (أغنيات التَّجربة) الَّتي تحتوي على قصائدَ مثل: (النّمر) (The Tyger) و (حزن الطِّفل) (Infant Sorrow) و (الوردة العليلة) (The Sick Rose) و (لندن) (London) نتلمَّسُ نضوجاً ووعياً عالياً تجاه القسوةِ والظُّلمِ الاجتماعي في العالم؛ إذ يعتبرُ أنَّ البشرَ هم المسؤولون عن ذلك الظُّلم وليسَ القدر. وتزخرُ هذه الأغنياتُ الَّتي تصوِّرُ الحياةَ في سنِّ المراهقة بالمعاني والدَّلالات.
وتجمعُ كُتُبُ (بليك) النَّبويَّةُ (Prophetic Books) بين الشِّعرِ والرُّؤيةِ والنَّبوءة والموعظة. وهذه المجموعةُ تتضمَّنُ: (كتاب ثِل- 1789) (The Book of Thel) و (زواج الجنَّة والجحيم – 1970) (The Marriage of Heaven and Hell) و (الثَّورة الفرنسيَّة- 1791) (The French Revolution) و (أمريكا- 1793) (America) و (أوربَّا)-1794) (Europe) و (كتاب أوريزون- 1794) (The Book of Urizon) و (كتاب لوس- 1795) (The Book of Los) و (ميلتون- 1804-1808) (Milton) و (القدس- 1804-1820) (Jerusalim). ولا تقلُّ جميع هذه الأعمال رؤيةً شموليَّةً للحياة البشريَّةِ عن الحياة البشريَّة ذاتها؛ ففيها نجدُ الطَّاقة والخيال يتصارعان مع الاضطهاد بشكليه الفيزيائي والذِّهني. ونرى (بليك) فيها يحبِّذُ الحبَّ والحريَّة الخالصة، ويمقتُ فلسفة القهر وسيطرة العقلانيَّة- أي أنَّ العقل غير مُسعفٍ بالوحيِ الإلهيَّ هو الهادي الأوحد إلى الحقيقة الدِّينيَّة وهو في ذاته مصدر للمعرفة أسمى من الحواس ومستقلٌّ عنها- (المترجم). لأن هذه السيطرة تساعدُ في تبرير الظُّلم الاقتصاديِّ والسِّياسيِّ الَّذي يمارس على الثَّورة الصناعيَّة.
وقد تشكَّلت الكتب النَّبويَّةُ في العالم الواقعيِّ على نمط انفعالات (بليك) وغضبه، لكنَّها أحياناً تبدو غامضةً بعضَ الشَّيءِ لكونها تمتثل للأسطورة الَّتي يبتكرها الشَّاعر، والَّتي يستقيها من (سويدنبورغ) (Swedenborg) و (يعقوب بوهم) (Jacob Boehme) ومن مصادر صوفيَّةٍ أخرى. وعلى الرَّغم من ذلك، ورغم أنَّه منذ طفولته صوفيٌّ يعتقد أنَّه من الطَّبيعيِّ جدَّاً أن يرى الملائكة وأنبياء العهد القديم ويتحدَّث إليها، فإنَّهُ لم يتخلَّ بأيِّ شكلٍ من الأشكال عن التَّفاصيلِ الواقعيَّة أو يُضحِّ بها لصالح الحياة الصوفيَّة للرُّوح. بل على العكس، فالواقعيَّة الَّتي ترتكزُ عليها حياةُ الكائن البشريِّ كانت لا تنفصل عند (بليك) عن الخيال. والرُّوحانيَّةُ الَّتي هي الله ذاتهُ كانت خيرَ تعبيرٍ عن هذا الكائن.
وها أنذا أقدِّمُ مجموعة أغنيات البراءة منفصلةً عن توءمها أغنيات التَّجربة مجازفاً في ضياع شيءٍ من رونقها الَّذي تكتسبه بعض الأغنيات في إحدى المجموعتين خلال مقارنتها مع توءمها في المجموعة الأخرى. وهذا ما يؤكِّده (د. غ. غيلهام) (D. G. Gillham) إذ يقول: "على الرَّغم من استمتاعنا في أيِّ أغنيةٍ من أغاني المجموعتين على حدة، فمن المحتمل أنَّنا لا نستطيع أن نعي كلَّ مضامينها إلاَّ إذا وضعناها في سياقها وتسلسلها الَّّذي اختاره لها الكاتب في مجموعتها من جهة، وفي مقارنتها مع مثيلتها في المجموعة الثَّانية من جهةٍ أخرى.
خضر الشعار- عاشق فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 366
درجات : 5876
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 11/09/2009
العمر : 30
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
رد: وليم بليك
اي لازم تشوفينا شي قصيدة الو
شكرا خضر
شكرا خضر
زياد القدموسي- مشرف فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 403
درجات : 6072
السٌّمعَة : 13
تاريخ التسجيل : 19/09/2009
العمر : 31
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
رد: وليم بليك
شكرا خضر ........اضف له قصائد
shadi al-sha'ar- مهووس فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 441
درجات : 5962
السٌّمعَة : 14
تاريخ التسجيل : 16/10/2009
العمر : 30
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
رد: وليم بليك
شو شباب كنو ما شفتو البوابة منيح؟؟؟
في قصيدة لا الو "حزن طفولي"
قروها وعطوني رأيكن
في قصيدة لا الو "حزن طفولي"
قروها وعطوني رأيكن
خضر الشعار- عاشق فن
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 366
درجات : 5876
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 11/09/2009
العمر : 30
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
رد: وليم بليك
يي ما شفتها عنجد انا اسف خضور
زياد القدموسي- مشرف فنون
- أشجع :
الابراج : عدد المساهمات : 403
درجات : 6072
السٌّمعَة : 13
تاريخ التسجيل : 19/09/2009
العمر : 31
بطاقة الشخصية
الطاقة:
(1/1)
فنون سلمية :: فنون أدبية :: الشعر :: قصائد من العالم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 16, 2014 12:42 am من طرف منار
» أجمل حب
الإثنين أكتوبر 29, 2012 2:38 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» اصنع تحولا في العلاقة
الأحد أكتوبر 28, 2012 10:03 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إذ كنت وحيدا أتجول
الأحد أكتوبر 28, 2012 8:06 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» إلى فؤادي
الأحد أكتوبر 28, 2012 6:25 am من طرف شامخ كياني لأني يماني
» العنقاء - الماغوط
الخميس ديسمبر 15, 2011 1:17 am من طرف ammushi
» رسم الاذن والعين و الانف
الأحد ديسمبر 11, 2011 1:44 am من طرف wazirwalid
» طريق النحل
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:14 am من طرف علاء 2011
» أخطاء السيناريو الشائعة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:14 am من طرف علاء 2011
» سونيت 95....وليم شكسبير
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:55 am من طرف علاء 2011
» عناوين للروح خارج هذا المكان
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:49 am من طرف علاء 2011
» ثلاث صور
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:46 am من طرف علاء 2011
» قصيدة الحزن
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:30 am من طرف علاء 2011
» اللجوء بقلم نزار قباني
الجمعة نوفمبر 18, 2011 8:24 am من طرف علاء 2011